ماذا لو كنت امرأة عادية جدا لا تهتم إلا للعبة المزرعة... 💬 أقوال Anna Karenina 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Anna Karenina 📖
█ ماذا لو كنت امرأة عادية جدا لا تهتم إلا للعبة المزرعة السعيدة تنتبه لأخطائها اللغوية ولا تعرف معظم المترادفات التي يتفوه بها المثقفون…!! قرأت البارحة ديوان شعرٍ لمحمود درويش وأنا أفكر فيك أنت سطوره وكافة قوافيه ارتديت معطفي رغم درجة الحراره تجاوزت الأربعين تمنيت أن تمطر السماء تطرق الباب وتفاجئني بحضورك تأتي إليّ حاملاً مظلتك وذهبت للنوم رأسي ممتلئ عن آخره بكل الموسيقى أحب أسمعها… وممتلئةٌ بك … و لكنني متعبة وحزينة مثل تشدها السنين اليابسة بوثاق الحيرة والسؤال مثل يشدها خوفها من الخاصرة لذا قررت أنام لا أحلم كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ ماذا لو كنت امرأة عادية جدا لا تهتم إلا للعبة المزرعة السعيدة،، لا تنتبه لأخطائها اللغوية ولا تعرف معظم المترادفات التي يتفوه بها المثقفون…!!
قرأت البارحة ديوان شعرٍ لمحمود درويش وأنا أفكر فيك، كنت أنت سطوره وكافة قوافيه،، ارتديت معطفي رغم ان درجة الحراره تجاوزت الأربعين تمنيت أن تمطر السماء ،، تمنيت أن تطرق الباب وتفاجئني بحضورك ،، أن تأتي إليّ حاملاً مظلتك ،،، وذهبت للنوم رأسي ممتلئ عن آخره بكل الموسيقى التي أحب أن أسمعها… وممتلئةٌ بك،،،. … و لكنني متعبة وحزينة مثل امرأة تشدها السنين اليابسة بوثاق الحيرة والسؤال،،، مثل امرأة يشدها خوفها من الخاصرة ،،، لذا قررت أن أنام ،، قررت أن لا أحلم. ❝
❞ ماذا لو كنت امرأة عادية جدا لا تهتم إلا للعبة المزرعة السعيدة،، لا تنتبه لأخطائها اللغوية ولا تعرف معظم المترادفات التي يتفوه بها المثقفون…!! قرأت البارحة ديوان شعرٍ لمحمود درويش وأنا أفكر فيك، كنت أنت سطوره وكافة قوافيه،، ارتديت معطفي رغم ان درجة الحراره تجاوزت الأربعين تمنيت أن تمطر السماء ،، تمنيت أن تطرق الباب وتفاجئني بحضورك ،، أن تأتي إليّ حاملاً مظلتك ،،، وذهبت للنوم رأسي ممتلئ عن آخره بكل الموسيقى التي أحب أن أسمعها… وممتلئةٌ بك،،،. … و لكنني متعبة وحزينة مثل امرأة تشدها السنين اليابسة بوثاق الحيرة والسؤال،،، مثل امرأة يشدها خوفها من الخاصرة ،،، لذا قررت أن أنام ،، قررت أن لا أحلم .. ❝ ⏤Anna Karenina
❞ ماذا لو كنت امرأة عادية جدا لا تهتم إلا للعبة المزرعة السعيدة،، لا تنتبه لأخطائها اللغوية ولا تعرف معظم المترادفات التي يتفوه بها المثقفون…!!
قرأت البارحة ديوان شعرٍ لمحمود درويش وأنا أفكر فيك، كنت أنت سطوره وكافة قوافيه،، ارتديت معطفي رغم ان درجة الحراره تجاوزت الأربعين تمنيت أن تمطر السماء ،، تمنيت أن تطرق الباب وتفاجئني بحضورك ،، أن تأتي إليّ حاملاً مظلتك ،،، وذهبت للنوم رأسي ممتلئ عن آخره بكل الموسيقى التي أحب أن أسمعها… وممتلئةٌ بك،،،. … و لكنني متعبة وحزينة مثل امرأة تشدها السنين اليابسة بوثاق الحيرة والسؤال،،، مثل امرأة يشدها خوفها من الخاصرة ،،، لذا قررت أن أنام ،، قررت أن لا أحلم. ❝
❞ مَدَدتُ يدًا مِن وردٍ، وأُخرى مِن حَنين، وثالثة مِن قصائدَ كتبتُها، و أنا حره، و أنا سجينه ، و أنا معلقه من أهدابي بين كلتاهما… مَدَدتُ يداي نحوك يداً من وجع ، يداً من أمل ، يدًا أشيرُ بها إلى قلبي المسحوقِ بين حَجَري رُحى.. صافحتني، واقتلعتْ أصابعي أقلامًا تكتبُ بها قصائداً لأوجاعك ..قصائدا تمنيت لو أن حروفها إسمي .. تتفحَّصُ نصوصي ، تقرأ قصائدي ، تعلم ماتعنيه كلماتي .. تفتعل الصمت ... تهربُ كطفلٍ ارتكب خطأً فادحًا.. أكاتبك أعاتبك، كمراهقةٍ في العقد الثّاني من عمرها، تتلعثم ، تتعثّر.. فأصمت و أستمع إلي اغنيتي المفضله بصوت فيروز \"أهواك بلا أمل\"،،، لا يحضرني ما أغنيه لكَ، و قد خطت لنا الأقدار خطان متباعدان ونست أن ترسم أي نقاط للتلاقي .. ❝ ⏤Anna Karenina
❞ مَدَدتُ يدًا مِن وردٍ، وأُخرى مِن حَنين، وثالثة مِن قصائدَ كتبتُها، و أنا حره، و أنا سجينه ، و أنا معلقه من أهدابي بين كلتاهما… مَدَدتُ يداي نحوك يداً من وجع ، يداً من أمل ، يدًا أشيرُ بها إلى قلبي المسحوقِ بين حَجَري رُحى. صافحتني، واقتلعتْ أصابعي أقلامًا تكتبُ بها قصائداً لأوجاعك .قصائدا تمنيت لو أن حروفها إسمي . تتفحَّصُ نصوصي ، تقرأ قصائدي ، تعلم ماتعنيه كلماتي . تفتعل الصمت .. تهربُ كطفلٍ ارتكب خطأً فادحًا. أكاتبك أعاتبك، كمراهقةٍ في العقد الثّاني من عمرها، تتلعثم ، تتعثّر. فأصمت و أستمع إلي اغنيتي المفضله بصوت فيروز ˝أهواك بلا أمل˝،،، لا يحضرني ما أغنيه لكَ، و قد خطت لنا الأقدار خطان متباعدان ونست أن ترسم أي نقاط للتلاقي. ❝