«أعشق بلاد فلسطين» أعشق ترابك يا فلسطين؛ سأبقي أقول... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ «أعشق بلاد فلسطين» أعشق ترابك يا فلسطين؛ سأبقي أقول عنك: فلسطيني ولن أندم وتبقى فلسطين قلبي والله يعلم؛ فلو كان قلبك يعلم مدى حبي لفلسطين؛ لتهالك وتحطم بلدي الحبيبة أعشق رائحتك؛ فرائحة دمائك أزكي من رائحة المسك والعنبر عذرًا باريس لم نهتم برائحتك؛ فأصبحت عاصمة العطور أحبُ أحبك بروحي ودمي دائمًا أتساءل: يوجد الدنيا أعظم فلسطين؟ وجدت الجواب أن لا بلد مثلها ولا شعبٌ كشعبُها أفديكي سأُدافع عنكِ؛ حتى ولو صِرتُ شهدائك وبين إشتياقي للشهادة ولوعة الحزن وتمسكي بالأمل أتمنى لكِ الحرية لو تضع دماء هباءًا؛ فعندما أتحدث عن وطن عالم حب ينتهي؛ سأظل گ إنجى محمد "بنت الأزهر " كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
أعشق ترابك يا فلسطين؛ سأبقي أقول عنك: فلسطيني ولن أندم، وتبقى فلسطين قلبي والله يعلم؛ فلو كان قلبك يعلم مدى حبي لفلسطين؛ لتهالك وتحطم، بلدي الحبيبة أعشق رائحتك؛ فرائحة دمائك أزكي من رائحة المسك والعنبر، عذرًا يا باريس لم نهتم برائحتك؛ فأصبحت فلسطين عاصمة العطور، أحبُ فلسطين الحبيبة، أحبك بروحي ودمي، دائمًا أتساءل: هل يوجد في الدنيا أعظم من فلسطين؟ وجدت الجواب أن بلاد فلسطين لا يوجد بلد مثلها، ولا شعبٌ كشعبُها، فلسطين الحبيبة، أفديكي بروحي ودمي، سأُدافع عنكِ؛ حتى ولو صِرتُ من شهدائك، وبين إشتياقي للشهادة، ولوعة الحزن، وتمسكي بالأمل، أتمنى لكِ الحرية، أتمنى لو لم تضع دماء شهدائك هباءًا؛ فعندما أتحدث عن فلسطين، أتحدث عن وطن، عن عالم، عن حب لا ينتهي؛ سأظل أعشق بلاد فلسطين.
❞ «أعشق بلاد فلسطين» أعشق ترابك يا فلسطين؛ سأبقي أقول عنك: فلسطيني ولن أندم، وتبقى فلسطين قلبي والله يعلم؛ فلو كان قلبك يعلم مدى حبي لفلسطين؛ لتهالك وتحطم، بلدي الحبيبة أعشق رائحتك؛ فرائحة دمائك أزكي من رائحة المسك والعنبر، عذرًا يا باريس لم نهتم برائحتك؛ فأصبحت فلسطين عاصمة العطور، أحبُ فلسطين الحبيبة، أحبك بروحي ودمي، دائمًا أتساءل: هل يوجد في الدنيا أعظم من فلسطين؟ وجدت الجواب أن بلاد فلسطين لا يوجد بلد مثلها، ولا شعبٌ كشعبُها، فلسطين الحبيبة، أفديكي بروحي ودمي، سأُدافع عنكِ؛ حتى ولو صِرتُ من شهدائك، وبين إشتياقي للشهادة، ولوعة الحزن، وتمسكي بالأمل، أتمنى لكِ الحرية، أتمنى لو لم تضع دماء شهدائك هباءًا؛ فعندما أتحدث عن فلسطين، أتحدث عن وطن، عن عالم، عن حب لا ينتهي؛ سأظل أعشق بلاد فلسطين. گ/إنجى محمد \"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞«أعشق بلاد فلسطين»
أعشق ترابك يا فلسطين؛ سأبقي أقول عنك: فلسطيني ولن أندم، وتبقى فلسطين قلبي والله يعلم؛ فلو كان قلبك يعلم مدى حبي لفلسطين؛ لتهالك وتحطم، بلدي الحبيبة أعشق رائحتك؛ فرائحة دمائك أزكي من رائحة المسك والعنبر، عذرًا يا باريس لم نهتم برائحتك؛ فأصبحت فلسطين عاصمة العطور، أحبُ فلسطين الحبيبة، أحبك بروحي ودمي، دائمًا أتساءل: هل يوجد في الدنيا أعظم من فلسطين؟ وجدت الجواب أن بلاد فلسطين لا يوجد بلد مثلها، ولا شعبٌ كشعبُها، فلسطين الحبيبة، أفديكي بروحي ودمي، سأُدافع عنكِ؛ حتى ولو صِرتُ من شهدائك، وبين إشتياقي للشهادة، ولوعة الحزن، وتمسكي بالأمل، أتمنى لكِ الحرية، أتمنى لو لم تضع دماء شهدائك هباءًا؛ فعندما أتحدث عن فلسطين، أتحدث عن وطن، عن عالم، عن حب لا ينتهي؛ سأظل أعشق بلاد فلسطين.
❞ خفوت الضوء وسط جفون الليل الحالك، وظلمته المُهلكة، تقف فتاة في منتصف الطريق مرتدية ثوبها الأبيض وكأنها شبح يعاند الحياة، شعرها المنسدل على كتفيها بهمجيةٍ؛ مما أعطاها هيئة مخيفة، تجعل من يراها يرتجف، وينشق قلبه من إثر خوفه، ضوء خافت أعلى رأسها وكأنه يتسلط عليها دون غيرها، يتسلل في المكان؛ ليُنير عتمتها، أعاصير تتضارب من خلفها، والرياح تتلاطم على وجنتيها بصرامة، وكأن العالم من حولها يريد تدميرها، تسير خطوة تلو الأخرى غير واعية بما يحدث من حولها، الذكريات تُلاحقها، تريد الفرار من ماضيها، ولا تستطيع فعل ذلك، هواجس تُطاردها بشدة، تمسك رأسها، وتحاول تحطيمها؛ فذلك الماضي يُرهق قلبها قبل عقلها، وتتنفس الصعداء بسرعة وكأنها تركض في مُخيلتها، تنساب دموعها على وجنتيها بغزارةٍ كالشلالِ الدائم، تنظر هنا وهناك قبل ارتطام قدمها؛ وسقوطها أرضًا، يكاد قلبها ينهمك، وتتلاشى نبضاته، تغمض عينيها بقوةٍ؛ فتمر الذكريات أمام مقلتيها وكأن ما حدث يحدث الآن من جديد، وفجأة دون سابق إنذار تفتح عيناها بسرعةٍ كالبرقِ، وتحاول الصمود، تقلل من حركة قدميها المهتزة، تتجه نحو ذلك الضوء الذي تسلل إلى حياتها، تذهب إلى المكان الذي يتسرب منه؛ ليساعدها على نسيان ما فقدته، جسدٌ هزيل، وروح منهكة، وقلب ممزق، وعيون منتفخة، واضطرابات تعتريها، تعزم على الفرار من الماضي، وتعكس مسارها بتفاؤل، وتبدأ من جديد. إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞ خفوت الضوء
وسط جفون الليل الحالك، وظلمته المُهلكة، تقف فتاة في منتصف الطريق مرتدية ثوبها الأبيض وكأنها شبح يعاند الحياة، شعرها المنسدل على كتفيها بهمجيةٍ؛ مما أعطاها هيئة مخيفة، تجعل من يراها يرتجف، وينشق قلبه من إثر خوفه، ضوء خافت أعلى رأسها وكأنه يتسلط عليها دون غيرها، يتسلل في المكان؛ ليُنير عتمتها، أعاصير تتضارب من خلفها، والرياح تتلاطم على وجنتيها بصرامة، وكأن العالم من حولها يريد تدميرها، تسير خطوة تلو الأخرى غير واعية بما يحدث من حولها، الذكريات تُلاحقها، تريد الفرار من ماضيها، ولا تستطيع فعل ذلك، هواجس تُطاردها بشدة، تمسك رأسها، وتحاول تحطيمها؛ فذلك الماضي يُرهق قلبها قبل عقلها، وتتنفس الصعداء بسرعة وكأنها تركض في مُخيلتها، تنساب دموعها على وجنتيها بغزارةٍ كالشلالِ الدائم، تنظر هنا وهناك قبل ارتطام قدمها؛ وسقوطها أرضًا، يكاد قلبها ينهمك، وتتلاشى نبضاته، تغمض عينيها بقوةٍ؛ فتمر الذكريات أمام مقلتيها وكأن ما حدث يحدث الآن من جديد، وفجأة دون سابق إنذار تفتح عيناها بسرعةٍ كالبرقِ، وتحاول الصمود، تقلل من حركة قدميها المهتزة، تتجه نحو ذلك الضوء الذي تسلل إلى حياتها، تذهب إلى المكان الذي يتسرب منه؛ ليساعدها على نسيان ما فقدته، جسدٌ هزيل، وروح منهكة، وقلب ممزق، وعيون منتفخة، واضطرابات تعتريها، تعزم على الفرار من الماضي، وتعكس مسارها بتفاؤل، وتبدأ من جديد.