صَوت السكائر في منتصف الليل ˝ ذات يوم كُنت جالس في... 💬 أقوال الكاتبة(زاي حاء ) زينب حامد 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبة(زاي حاء ) زينب حامد 📖

█ صَوت السكائر منتصف الليل " ذات يوم كُنت جالس وسط الدجى كان هنالك هدوء يعم الارجاء لم يكن جواري شخص ينسيني ما انا فيه سوى هاتفي وشظفة سكارة يدي داخلي اشتياقُ عميقُ لشخصاً أحتضر من شدة شوقي له ماذا عساي أن أفعل اعبر عما عن طريق الكتابة وكان شيء وحيد يستطيع مواساتي وهوَ تارة أقول لنفسي دعني أكلمه لكن لا! أنا الآن أشعر بقلبي يرتعش ويتفطر لا أعلم ؟ صرت أبَغْض الساعة الثانية عشر منصف لإن هذه اتذكرهْ واتذكر كَل لحظة قضيتها معه عندما بالاشتياق تعلمون أفعل؟ اذهب لرؤية صوره ادقق تفاصيل وجهه أذهب المحادثات أقرأها حرفاً لعلي أشبع غريزة جدوى ذلك ابداً بعدها أذهب لمراقبة حساباته بعيد ! أصبحت العادات روتين أفعله كل اما أستخدم برامج التواصل الاجتماعي بعد ليلاً واصل ذروة الاشتياق أجد جميع مقاطع تظهر أمامي وكأن يعلم بما اشعر! حين شاهدت الشاعر إياد عبد الله احد الوسائط المنشورة يقل أبو ذيات: (يا إلهي أرحم ميت مَنْ الشوك ذاك الصدت عيونه ) كأنه يصف حالي عندما ابتعدت كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مساهمة من:

الكاتبة(زاي حاء ) زينب حامد

منذ 1 سنة