˝وحدة الأيام و وحدتي ˝ قد بدت لي الأيام وحيدةً مثلي... 💬 أقوال الكاتبة/رينادا عمر. 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبة/رينادا عمر. 📖
█ "وحدة الأيام وحدتي " قد بدت لي وحيدةً مثلي تماما كأنها شرعت البقاء بجانبي أسند رأسي كتفها تساندني عقارب ساعة الأمس المتعثرة بحروف قلمي الرنانة بصوت سطو الشعور بالوحدة ذاك الملتهب عقب جلوسي كنبة غرفة جلوس عقلي الشارد مًستحضرةً المرار كالعادة برشفة من فنجان قهوتي البئيس معه دموعي التي إنسكبت الخدين معزيةً نفسي أقلب كل مايجلب البؤس بملعقة إسترجاع ما مر سطور عمري ذكريات قد إحتلها التراب دُفنت مُستنقع الزمان تسقيني بالمرار الآلم اتسكع معها ليلاً جدران الوحدة كان القمرُ خليلي الذي يُسامرني بمعطفِ الونسِ أحضان الإلفةِ باتت كبيت إحتميت بين ذراعيهِ ملجئ ملاجئ الحياة الكاتبة رينادا عمر كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ ˝وحدة الأيام و وحدتي˝ قد بدت لي الأيام وحيدةً مثلي تماما كأنها شرعت على البقاء بجانبي أسند رأسي على كتفها و تساندني في وحدتي، عقارب ساعة الأمس المتعثرة بحروف قلمي الرنانة بصوت سطو الشعور بالوحدة ذاك الشعور الملتهب عقب جلوسي على كنبة غرفة جلوس عقلي الشارد مًستحضرةً المرار كالعادة برشفة من فنجان قهوتي البئيس و معه دموعي التي إنسكبت على الخدين معزيةً نفسي أقلب كل مايجلب لي البؤس بملعقة إسترجاع كل ما مر على سطور عمري من ذكريات قد إحتلها التراب دُفنت في مُستنقع الزمان تسقيني بالمرار و الآلم، و اتسكع معها ليلاً على جدران الوحدة، و كان القمرُ خليلي الذي يُسامرني بمعطفِ الونسِ و أحضان الإلفةِ التي باتت كبيت إحتميت بين ذراعيهِ و ملجئ من ملاجئ الحياة. الكاتبة/رينادا عمر. ❝
❞ \"وحدة الأيام و وحدتي\" قد بدت لي الأيام وحيدةً مثلي تماما كأنها شرعت على البقاء بجانبي أسند رأسي على كتفها و تساندني في وحدتي، عقارب ساعة الأمس المتعثرة بحروف قلمي الرنانة بصوت سطو الشعور بالوحدة ذاك الشعور الملتهب عقب جلوسي على كنبة غرفة جلوس عقلي الشارد مًستحضرةً المرار كالعادة برشفة من فنجان قهوتي البئيس و معه دموعي التي إنسكبت على الخدين معزيةً نفسي أقلب كل مايجلب لي البؤس بملعقة إسترجاع كل ما مر على سطور عمري من ذكريات قد إحتلها التراب دُفنت في مُستنقع الزمان تسقيني بالمرار و الآلم، و اتسكع معها ليلاً على جدران الوحدة، و كان القمرُ خليلي الذي يُسامرني بمعطفِ الونسِ و أحضان الإلفةِ التي باتت كبيت إحتميت بين ذراعيهِ و ملجئ من ملاجئ الحياة. الكاتبة/رينادا عمر.. ❝ ⏤الكاتبة/رينادا عمر.
❞ ˝وحدة الأيام و وحدتي˝ قد بدت لي الأيام وحيدةً مثلي تماما كأنها شرعت على البقاء بجانبي أسند رأسي على كتفها و تساندني في وحدتي، عقارب ساعة الأمس المتعثرة بحروف قلمي الرنانة بصوت سطو الشعور بالوحدة ذاك الشعور الملتهب عقب جلوسي على كنبة غرفة جلوس عقلي الشارد مًستحضرةً المرار كالعادة برشفة من فنجان قهوتي البئيس و معه دموعي التي إنسكبت على الخدين معزيةً نفسي أقلب كل مايجلب لي البؤس بملعقة إسترجاع كل ما مر على سطور عمري من ذكريات قد إحتلها التراب دُفنت في مُستنقع الزمان تسقيني بالمرار و الآلم، و اتسكع معها ليلاً على جدران الوحدة، و كان القمرُ خليلي الذي يُسامرني بمعطفِ الونسِ و أحضان الإلفةِ التي باتت كبيت إحتميت بين ذراعيهِ و ملجئ من ملاجئ الحياة. الكاتبة/رينادا عمر. ❝
❞ فلا تمدن يديك، وتسل فيها الخلق بل سل الله ما شئت وارفع يديك ولا تستحي من رب الأكوان، فبهذا يكمن مغنى العبد عندما يكون عزيز النفس ولا ينتظر فيها من ينكس خاطره بالذل والهوان من عبادٍ لا يملكون ضرًا ولا نفعًا لغيرهم، واهرع إلى ربك وقل يارب فلن يردك خائبًا بل سيردك مجبورًا، وقد قضيت حاجتك واستجيبت دعوتك التي الححت بها في ظل افتقارك له سبحانه، وتعلم يا إنسان أن يكون ملجئك الوحيد هو الله ووجهتك مهما ضلت بك السبل، فلك رب لم ينساك ابدا ولم يتخلى عنك مهما جرى، واترك وراءك الكل وتمسك بحبل الله واعتصم به ولا تتركه فتضل وتشقى في غياهب الضنك عاجزًا. بقلم الكاتبة/رينادا عمر.. ❝ ⏤الكاتبة/رينادا عمر.
❞ فلا تمدن يديك، وتسل فيها الخلق بل سل الله ما شئت وارفع يديك ولا تستحي من رب الأكوان، فبهذا يكمن مغنى العبد عندما يكون عزيز النفس ولا ينتظر فيها من ينكس خاطره بالذل والهوان من عبادٍ لا يملكون ضرًا ولا نفعًا لغيرهم، واهرع إلى ربك وقل يارب فلن يردك خائبًا بل سيردك مجبورًا، وقد قضيت حاجتك واستجيبت دعوتك التي الححت بها في ظل افتقارك له سبحانه، وتعلم يا إنسان أن يكون ملجئك الوحيد هو الله ووجهتك مهما ضلت بك السبل، فلك رب لم ينساك ابدا ولم يتخلى عنك مهما جرى، واترك وراءك الكل وتمسك بحبل الله واعتصم به ولا تتركه فتضل وتشقى في غياهب الضنك عاجزًا.