█ 🌿🌸القرظي رحمه الله: " ليس شيء أقرَّ لعين المؤمن من أن يرى زوجته وأولاده مطيعين لله عز وجل 📙تفسير البغوي 📖جـ٣ صـ٣٤٧ كتاب تفسير البغوي ( معالم التنزيل ) مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ 🌿🌸رحم الله ابن عقيل حيث يقول في زمانه: من عجيب ما نقدت من أحوال الناس كثرة ما ناحوا على خراب الديار وموت الأقارب والأسلاف والتحسر على الأرزاق وذم الزمن وأهله وذكر نكد العيش فيه.
وقد رأوا من انهدام الإسلام وتشعب الأديان وموت السنن وظهور البدع وارتكاب المعاصي وتقضي الأعمار في الفارغ الذي لا يجدي والقبيح الذي يوبق ويؤذي.
فلا أجد منهم من ناح على دينه
ولا بكى على ما فرط من عمره
ولا أسى على فائت دهره
وما أرى لذلك سببا إلا قلة مبالاتهم بالأديان وعظم الدنيا في عيونهم ضد ما كان عليه السلف الصالح يرضون بالبلاغ من الدنيا وينوحون على الدين .
📙الدرر السنية في الاجوبة النجدية
(15/467) . ❝
❞ 🌿🌸سُئل الشيخ ابابطين رحمه الله
عن قول الفضيل بن عياض رحمه الله: العمل لأجل الناس شرك وترك العمل لأجل الناس رياء والإخلاص أن يعافيك الله منهما؟
فأجاب: أما قوله رحمه الله: العمل لأجل الناس شرك فهذا ظاهر يدل عليه القرآن والسنّة
والإشكال في قوله: وترك
العمل لأجل الناس رياء
فيحتمل أن مراده: أن يترك عمل خير لئلا يقال مرائي
وسئل رحمه الله: عن التكبير عند الرفع من سجود التلاوة والتشهد والتسليم؟
فأجاب: قال ابن القيم في الهدي: ولم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يكبر للرفع من السجود يعني سجود التلاوة
قال: ولذلك لم يذكره الخرقي ومتقدمو الأصحاب ولا نقل عنه فيه تشهد ولا سلام البتة
وأنكر أحمد والشافعي السلام فيه فالمنصوص عن الشافعي: أنه لا تشهد فيه ولا تسليم
وقال أحمد: أما التسليم فلا أدري ما هو وهذا هو الصواب الذي لا ينبغي غيره .
📙الدرر السنية في الاجوبة النجدية
(5/386) . ❝
❞ 🌿🌸قال الشيخ #عبدالرزاق_البدر - حفظه الله - :
˝إنَّ المَرأةَ المُسلِمةَ وَلاَ سيَّما فِي زَمانِنا هَذا زَمنِ الفِتنِ، الزَّمنِ الَّذي انفَتَحَ فيهِ كثيرٌ مِن النَّاس علَى عَاداتِ الكفَّارِ وتَقاليدِهمْ، بلْ ومُجونِهِم وَانحِلالِهمْ وَانحِرافِهمْ وَانحطَاطِهمْ وَسُفولِهمْ، وَمعَ كَثرَةِ النَّظرِ وَإِدمَانِ المُشاهَدَةِ مِن خِلالِ القَنواتِ الفَضائِيَّة، ومِن خِلالِ مَواقعِ الشَّبكَة العَنكبُوتيَّة، وَمنْ خِلالِ مَجَلاتٍ هَابِطةٍ، وَنحْو ذَلكَ بَدأتْ تتَسلَّلُ تِلكَ الأخْلاَقَ إلَى عُقولِ بَعض النِّساءِ، وَالمَرأةُ ضَعِيفةٌ وسَريعَةُ الافتِتَانِ إلاَّ مَن حَماهَا اللهُ -عزَّ وجلَّ- وَوقاهَا وسَارعتْ بِإنقاذِ نَفسِها، وَسدِّ أبْوابَ الفتْنةِ عَنهَا مُلتَجئةً إلَى اللهِ -تَباركَ وتَعالَى- مُعتصِمةً بهِ˝.
📔 [ موعظة النساء ( صـ٣٨) ] . ❝