█ #التغلّب_على_الألم " قبل أن أخوض المادة المذهلة لهذا الفصل من الكتاب أود أوضح شيئًا ألا وهو ضرورة التأكيد تواصلك مع الطبيب الخاص بك بشأن إحساسك بالألم وذلك قبل يتغيّر إدراكك لهُ عبر التنويم المغناطيسي الذاتي فغالبًا ما يكون الألم هو السبب إنّ معظمنا قد سبق له تجربة كإحساس بغيض وكتجربة عاطفيّة كما أنّه أيضًا سيكولوجيّة وغالبًا يقترن بنشاط شاق أو مرض ضرر الممكن ينتج عن وجود خلل أنظمة الجسم لذلك فالألم قلت يُعدّ سببًا يعدُ جهازًا بالإنذار كتاب أسرار المغناطيسى مجاناً PDF اونلاين 2024 تعد إنجازاً غير مسبوق ودليلاً متدرجاً عملياً لشحذ قوة عقلك الباطن يعتمد هذا منهج فريد محكم بحيث يوضح كيف يمكن لأي شخص يدخل حالة بكل سهولة وكيف يمكنك تتحكم هذه الحالة التنويمية تعمق فهمك وإدراكك لها لإحداث تغيرات وتطورات هائلة حياتك وكل ذلك سيكون صنعك أنت يحاول المؤلف خلال إلي عالم وتعريفك بأنه شيء مألوف لك بالفعل يرشدك كيفية استخدامه لكي وسيلتك مواجهة القلق والتوتر وكيفية التحكم حجمك وشكلك ووزنك أنه يعلمك زيادة ثقتك النوم بطريقة أفضل وتخفيف يساعدك التواصل وإتقان اللغة باستخدام الأدوات المناسبة التي تعلمك الدخول والخروج منه قوانين كوي للإيحاء قانون الاهتمام المركز "كلما كان التفكير منصباً فكرة مراراً وتكراراً, فإنها تتجه تحقيق نفسها تلقائياً" قانون الفعل المعاكس "أكثر الاشخاص جدية محاولة شئ ما, الذي يلاقي اقل فرصة للنجاح" قانون التأثير المسيطر "الشعور القوي يميل يحل محل الشعور الضعيف"
❞ ،،ولكن الموضوع مختلف جدًا مع التنويم المغناطيسي الذاتي، فعندما تتصل مع نفسك، يجب أن تكون محددًا ومؤثرًا، لأنّك تريد إغواء عقلك الباطن، وتريد استخراج أفضل النتائج منهُ، وذلك سيعتمد على نوعيّة اللغة التي تستخدمها والإدغامات التي تملكها مع اللغة التي تستخدمها، فكّر في كلمات تستخرج أفضل الاستجابات،، . ❝
❞ #حالات_الغيبوبة_الطبيعيّة_المتعمة
_التنويم_المغناطيسي_الطبيعي:
التنويم المغناطيسي الطبيعي، هو الاتّصال الطبيعي، فهو يحدث طوال الوقت بشكلٍ أو بآخر طوال فترة استيقاظك.
تختلف نوعيّة التنويم المغناطيسي الطبيعي، فكل منّا يمر بحالات من التنويم الطبيعي أكثر من مرة يوميًا، ولكنّنا غالبًا لا نكون مُدركين لها أو بمعنى آخر، لا ندرجها تحت حالات التنويم الغيبوبي، والكثير من المعالجين بالتنويم المغناطيسي يقرون أنّ أفضل وقت للاتصال بالتنويم المغناطيسي أو تجربته هو عندما تكون في حالة استرخاء ويكون عقلنا الواعي أقل نشاطًا، بالضبط كأنّنا في حالة أحلام اليقظة، ولكن ليس من الضرورة المطلقة أن نكون في حالة من حالات الاسترخاء العميقة للاستفادة من التنويم المغناطيسي الذاتي على الرغم من أنّ ذلك بإمكانهِ أن يجعلها تجربة أكثر متعة ولطفًا،، . ❝
❞ ،،الجزء الثاني من عقلنا الواعي هو المنطق، وهو المعنى بإيجاد أساس منطقي لكل شيئ، وهذا الجزء فينا، هو الذي يُريد أن يعرف دائمًا لماذا تحدث الأشياء بهذهِ الطريقة، ولماذا نتصرف بهذا الشكل،، . ❝