█ "لكن للأسف حاول المعظم إصلاح علاقتهم فزادت الأمور تعقيدًا لأنهم لم يتعلَّموا مهارات التواصل الفعالة فلا يبقى أمامهم سوى قبول الوضع ما هو عليه أو المحاولة مع شخص آخر وقد يلجأ البعض إلى تغيير شخصيته الحقيقية؛ كمحاولة منه لإنجاح العلاقة لكن لا علاقة بتغيير الشخصية بل كلما ابتعدت عن شخصيتك الحقيقية أصبح من الصعب أن تحب نفسك يحبك الآخرون وما شيء يعيب التغيير إلا إذا منعك تكون أنت الحقيقة " كتاب تشعر بيه يمكنك علاجه مجاناً PDF اونلاين 2024 ماتشعر به يمكن تأليف الكاتب جون جراي صدر هذا الكتاب لأول مرة منذ أربعة عشر عاما ومنذ ذلك الحين شهدت آلاف العلاقات تحسنا وإثراء شديدين بسببه ولقد تلقيت مرارا وتكرارا العديد الخطابات والمكالمات الهاتفية أناس صرحوا بأن زيجاتهم وجدت طوق النجاة علاقاتهم بآبائهم أطفالهم تم علاجها بصورة ملحوظة وشاعت توصية المعالجين ومستشاري الزوجية والمعلمين بهذا إن مثل هذه الشهادات والتوصيات الشفهية جعلت أحد الكتب الأكثر مبيعا لفترة طويلة
❞ ˝إذا كنت مرتبطًا بالفعل فقم بعمل قائمة بمرادك من العلاقة ومن شريكتك، واطلب منها القيام بالمثل، وقارن القائمتين، وتحقَّق مما إذا كانت أهدافكما متوافقة أم لا، وحتى ولو كانت أوجه التوافق بينكما عالية، يجب أن تتمتعا بأدوات وأساليب حل الصراعات وإزالة أسباب التوتر، والتخطيط لقضاء وقت حميم مع شريكك أسبوعيًّا؛ تتشاركان فيه المشاعر، وتتبادلان أطراف الحديث، دون أية مقاطعة˝ . ❝
❞ #الحب_وحده_لا_يكفي˝
لا يستطيع أحد مقاومة وقوعه في الحب، ويبدو وقتها كل شيء سهلًا، ويصعب تخيُّل أن هذا الشعور لن يدوم إلى الأبد، لكن لا يكفي الحب وحده أبدًا للحفاظ على بقاء العلاقة، فأنت في حاجة إلى الكثير لإنجاح علاقتك، فيجب أولًا أن يتلازم الحب والتوافق؛ وللأسف أغلب الزيجات لم يبحث فيها الطرفان عن أوجه التشابه والاختلاف بينهما قبل أن يقرِّرا الارتباط، ويعني التوافق كونك أنت وشريكك لكما نفس الأحلام والأهداف، وتتفقان أيضًا على أسلوب تحقيق هذه الأحلام والأهداف، فإذا كان الطرفان لا يسيران في نفس الاتجاه ولا ينموان معًا، سيتحطَّم حبهما، وهذا لا يعني أبدًا التطابق، بل يخلق التطابق أحيانًا جوًّا من الملل على العلاقة، ويخلق الاختلاف تجاذبًا، لكن إذا كان الاختلاف أكثر مما ينبغي، يخلق جوًّا من الصراعات والتوتر،، . ❝