ملخص رواية باب الخروج 💬 أقوال عز الدين شكري فشير 📖 رواية باب الخروج

- 📖 من ❞ رواية باب الخروج ❝ عز الدين شكري فشير 📖

█ ملخص رواية باب الخروج كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024 الكبير عز الدين فشير أراد أن يصف الثوره فلم يجد أجمل من يسميها الى الحرية كما أنه الهروب عالم العبودية الذي قيدنا وقيد حياتنا وأرواحنا سنوات وسنوات يحكي ثورت بلده بكل فخر يرى عظمة تلك الثورة وكأنها تسللت خلف سور السجن لتأخذ بداخله محطمة أسواره وقيوده وتطلقهم جدي فتعيد لهم ما سلب منهم

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

ملخص رواية باب الخروج

منقول من almrsal.com ، مساهمة من: MrMr
تتحدث رواية باب الخروج عن تدور أحداث رواية عن شاب مصري تم تعيينه في وظيفة مترجم داخل القصر الرئاسي وكان يترجم المقالات ثم حدث وترقى ليصبح المترجم الفوري اللقاءات الرئيس ومحاوراته الدولية، كتب الرواية الكاتب الكبير عزالدين شكري فشير ونشرها في عام 2011 وذلك بعد ثورة 25 يناير ولكنه تنبأ بما سوف يحدث في مصر عام 2020 من أحداث سياسية.

وهذه الرواية هي الأولى التى تقوم بالتنبؤ وأغلب التنبؤات التي ذكرها الكاتب حدث منها بعض الأحداث ولكن باختلاف ولكنه استطاع أن ينقل تجسيد المشهد السياسي والصراع على الحكم في مصر بعد الثورة بصورة كبيرة، تبدأ الرواية حين يرسل (علي شكري) لأبنه خطاب ويحكي له قصته وهي على متن سفينة لا يعلم أن يمكن أن تستقر، وفي هذا الخطاب يقوم الأب بأخبار ابنه بجميع أحداث حياته والمصاعب والتحديات التي واجهها.

ملخص لـ رواية باب الخروج

تبدأ الرواية أن الكاتب يحكي عن كواليس ما كان يحدث داخل القصر الرئاسي لإبنه في خطاب وهو على متن سفينة لا يعرف إلى أين تتجه، وما كان يحدث عند بدء تعيينه وذلك منذ أوائل فترة التسعينيات في القرن الماضي ويحكي أن الرئيس لم يفعل شيء لا يفعل أي شيء سوى حضور اجتماعات وهمية فقط، وأن في تلك الوقت مؤسسة الرئاسة كانت هشة، وفي الرواية يقص الكاتب الأحداث التي توالت في الفترة التى ثورة 25 يناير ويقص الكاتب بعض الشخصيات الهامة في الرواية ومن هذه الشخصيات:

البطل “عز الدين” الذي يقوم بكتابة الخطاب لابنه هو من أسرة متوسطة الحال ولكنه كان متفوق في دراسته وأستطاع أن يذهب للتعلم بالخارج ثم عاد إلىمحمود: وهو أحد زملائه الذي كان يعمل داخل مؤسسة الرئاسة وهو الشخص الذي يحب سالي وهذه الفتاة تقوم بمرافقة الرجال وذلك للمصالح المادية ولكن يتم طرد محمود بسبب أن على علاقة بـ سالي ثم تصبح سالي وعشيقها محمود ممثلين لليسار وقوى اليسار في مصر، ويوضح الكاتب أن الفئة اليسارية وهم العاهرات السكارى والعاهرات الذين يقومون بتنظيم شبكات دعارة وذلك من أجل المصالح بينهم. مصر حتى يعمل كمترجم في قصر الرئاسة.
الشخصية الأخري وهي “عفاف” والتي كانت تعمل في الرسبشن لأستقبال التلفونات بالرئاسة ثم يتعرف عليها “على” وذلك في بداية عمله ثم تختفي “عفاف” لسنوات طويلة لأن على “حاول التقرب منها والوصول لها، ثم يكون هناك شخص ذات نفوذ يُدعي “القطان” يطارد “عفاف” وهو نفس الشخص الذي أدخل “علي” إلى مؤسسة الرئاسة للعمل في وظيفة، “عفاف” وأخويها “ميرفت” و “حسن” هم الأشخاص الذين يمثلون الفئات المعدمة والفقيرة من الشعب في تلك الرواية.
قام الكاتب بتصوير هذه الشخصيات في أفضل صورها بعد ثورة 25 يناير وأنهم يتميزون بالتحدي والقوة ولكن توقع لهم مصير سيء بعد ذلك “حسن” سيتحول لسارق ويقوم بتشكيل عصابة سيحاول سرقة ممتلكات الحكومة المتهالكة، “ميرفت” سوف تتحول من فتيات الليل أيضًا وكان الكاتب “على شكري” متعاطف كثيراً من عائلة عفاف ولكنه لم يستطيع أن يخفي حس التعالي الذي كان يشعر به البطل نحوهم جميعاً والدليل على ذلك أنه لم يحضر جنازة “عفاف عند موتها وكانت قد ماتت غدر بسبب أحد البلطجية حين تهجم عليها.
وكان “علي شكري” يبين داخل خطابه حزنه الشديد ولكن خلال الخطاب كان يضع جميع أفراد الأسرة داخل موقع دوني دوماً، وذلك بسبب أنهم فقراء معدمين لذلك سوف تكون جميع مصائرهم سوداء، ولن يكون هناك أي باب للخروج من هذه المصائر التي سوف تحدث لهم.

أحداث الرواية كلها تنظر بطريقة متعالية وذلك لأن البطل ينتمي إلى الطبقة الغنية، كما أنه بطل سلبي انهزامي كان ينفذ أوامر الآخرين فقط ومن الأوامر التي أخذها ونفذها هو الزواج من أحد بنات القادة العسكريين وظل يعمل كمترجم لسنوات طويلة داخل الرئاسة لم يكن يعرف باقي طبقات الشعب ولم يحاول التعامل معهم وكان إذا حدث تعامل يكون في أضيق الحدود، ولكنه كان عين القارئ أيضًا داخل الرواية كما أوضح الأحداث ووضع الحكم عليها بعد ثورة 25 يناير.
ولكنه كان عين القارئ أيضًا داخل الرواية كما أوضح الأحداث ووضع الحكم عليها بعد ثورة 25 يناير وكان بعيد كل البعد عن جميع القوى السياسية سواء كانوا السلفين أو جماعة الأخوان أو قوى اليسار أو القوى المدنية الديمقراطية كما يطلق عليها ولكنه كان شاهداً على الأحداث من الخارج وهو متفرج.

جميع أبطال هذه الرواية ينتمون إلى الطبقة الوسطى ولكن عائلة “عفاف” فقط هي التي كانت فقيرة، ولكن لم يكن البطل متعاطف معهم وأوصل شعور للقراء أن لا نشعر بالتعاطف معهم أيضً بل نشعر أنهم أشخاص مخيفة فقط.[1]


عز الدين شكري فشير

منذ 11 شهور ، مساهمة من: MrMr
8
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث