█ _ عز الدين شكري فشير 0 حصريا رواية باب الخروج عن دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر لبنان 2024 الخروج: الكبير أراد أن يصف الثوره فلم يجد أجمل من يسميها الى الحرية كما أنه الهروب عالم العبودية الذي قيدنا وقيد حياتنا وأرواحنا سنوات وسنوات يحكي ثورت بلده بكل فخر يرى عظمة تلك الثورة وكأنها تسللت خلف سور السجن لتأخذ بداخله محطمة أسواره وقيوده وتطلقهم جدي فتعيد لهم ما سلب منهم كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية هي سرد نثري طويل شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ أريد بعض الراحة، أريد أن أطفئ النور وأنام، لسنة أو سنتين، دون أن يزعجني أحد، زهدت في كل شيء: الحكومة والدولة والديمقراطية والحرية وكل هذا، كل هذا هراء وعبث وموت، ولم أعد أريد منه شيئًا، كل ما أبغيه هو بعض الراحة . ❝
❞ حين أنظر الآن إلى هذه الأعوام أشعر بالندم لأني تركتها هكذا تضيع، الحقيقة أني كلما فكرت في حياتي السابقة أفاجأ بأني لا أندم على شيء فعلته، بقدر ما أندم دوما على أشياء لما أفعلها . ❝
❞ كان أكبر أسباب انغماسي في العمل هو انغماسي في العمل نفسه، فعندما تبدأ في السير على هذا الدرب تفقد الأصدقاء والأهل سريعًا، وتتقلص حياتك الاجتماعية حتى لا تعود تعرف ماذا تفعل بالوقت إن وجدت نفسك في إجازة . ❝
❞ لا أحد يعرف أحدًا آخر ويجهله في نفس الوقت، مثل الزوجين، حين تقول لك زوجتك إنها تعرفك أكثر مما تعرف نفسك صدّقها، فهي تراك من حيث لا ترى أنت نفسك، وحين تشعر أن زوجتك لا تعرف عنك شيئًا صدِّق نفسك أيضًا، ففيك جوانب لا تراها هي أو تفهمها . ❝
❞ نحن جميعاً #ملوثون حتى النخاع. #نتكلم تلوثاً و#نتفس تلوثاً و#نموت من التلوث، نحن ككل الآخرين فراعين
#عز_الدين_شكري_فشير
#أسفار_الفراعين . ❝
❞ #الخطأ الحقيقي يكمن في التضارب و#العشوائية وعدم وجود طريقة عقلانية ومنظمة نقرر وفقًا لها . ❝
❞ كل ذلك أراه ولا أحسه. وقلبي ينبض بأقل ما يستطيع، أبطأ ما يستطيع، وأهدأ ما يستطيع، كيلا تنفذ فيه قطع الزجاج المحطمة فوقه، يود لو يتوقف تمامًا، ليس لأنه لا يحب الحياة، لكن ليوقف الألم ويستريح. لكنه لا يتوقف، ولا يستريح 🖤💔 . ❝
❞ أعلم جيداً ما ستقوله ، وقلته ،وما قلته أنا .كم مرة تبادلنا الحديث وكم مرة صرخنا في وجه بعضنا؟ وكم مرة بكينا وتركنا بعضنا؟ وكم مرة إنهارت مقاومتنا وعدنا ؟ أعلم أني أعلم من البداية من أنت ومن أنا . ❝
❞ ❞ لماذا إذا لا أحبك؟ لا أعرف تحديدًا، ربما لشعوري أنك مزيف. هناك شيء مزيف في الحمقة المستمرة على «الفئات المطحونة» و«المجتمعات المستعمرة» و«الجنوب العالمي» وبقية القائمة كأنك وجدت فيها سبوبة، لا من أجل المال بل من أجل المكانة، أو الاثنين أعرف أن الجميع يحتاج إلى شيء يبني عليه مكانته، لكنْ هناك شيء حقير بشكل خاص في أن يكون أساس مكانتك هو ادعاء رفض المكانة ومعاداة أي تراتبية (وهو بالضبط ما يضعك على قمة تراتبية من نوع خاص تضمك أنت وحوارييك) هناك شيء حقير بشكل خاص في وصم أي مؤسسة غربية بأنها «استعمارية بيضاء» في حين أنك لا تهتم إلا بتقييم هذه المؤسسات وتنظر لغيرها باستعلاء؛ لم يرك أحد تقضي فصلًا دراسيًّا في جامعة بني سويف أو زمبابوي أو تنشر في دورية أفريقية معادية للهيمنة أو حتى تشارك في مؤتمر تتبناه مؤسسة جامعية من العالم الثالث هناك شيء حقير في الدعوة المستمرة للخصوصية الثقافية ومعاداة الهيمنة في حين تعيش نمط حياة لن يبقى قائمًا لمدة دقيقة إن سادت هذه «الخصوصية الثقافية». ❝ . ❝
❞ لو كن قد أتين من مخيم مثلها، ربما لو كان أبوهن فلسطينيًّا وأمهن لبنانية ونشأن بلا حقوق في البلد الذي يعشن فيه، وبلا بلد يعدن إليه، ربما فهمن . ❝
❞ ثم تتوقف عن الشعور بأي شيء. وبعد ذلك تتعايش. تبحث لنفسك عن زاوية تختبئ فيها أو ترتيب ما يحميك. تظل تتوقع الأسوأ، هذا لا يتغير أبدًا، وهو دائمًا يأتيك. ومع الوقت تتعلم وتعرف ماذا تمنح وماذا تمنع ولمن ومتى . ❝