█ لا تؤجل توبة اليوم إلى الغد فقد يكون للغد معصية أخرى كتاب نأسف الإزعاج مجاناً PDF اونلاين 2024 “هل تذكر يا صديق؟ يوم كنت غارقاً إحساسك بالفشل؟ في بأنك تصلح لشيء هل يوم مددت يدي لأهزك بعنف؟ كنت أقول لك إني أرى فيك رأي العين شخصاً ناجحاً متألق النجاح يثير غيظ الحاسدين بنجاحه لا لم أكن أطلع الغيب لقد أؤمن بالله فحسب ولأني آمنت بك ذات لأني فإني أعرف أن لديك ما يجعلك تنجح أؤمن وأؤمن بمن اختاره الله خليفة بالإنسان ولكني أيضاً الإنسان قد يتمادى كما قالت الملائكة كلانا نعرف ذلك الآن هي معادلة دقيقة جداً عندما إيمانك بنفسك جزءاً من فإنك تتمادى تفصل الإيمانين عن بعضهما غالباً ستفسد الأرض بطريقة أو بأخرى رغم كل أزال لأن إيماني به هو جزء ”
❞ ربما مواجهتك الأهم الآن هى مع نفسك.. مع مفاهيمك.. مع استعداداتك..
مع حقيقة أنك لا يمكن أن تطلب النصر أو حتى تتوقعه ما لم تراجع مفاهيمك عن كيفية الوصول له.. عن أن الله لن يمدك بالعون ما لم تعن أنت نفسك بنفسك أولاً..
عليك أن تفعل الممكن إلى أقصى حد ممكن قبل أن تمد يدك بالدعاء..
ربما بعدها..
تكون مواجهتك اللاحقة مختلفة النتائج . ❝
❞ إننا عاملنا المعجزة القرآنية كما لو كانت معجزة حسية، جلسنا نتأمل في بلاغتها، وهذا جانب من الإعجاز حتما، ولكننا نسينا جوهر المعجزة التغيير . ❝