█ _ احمد خيرى العمرى 2015 حصريا كتاب لا نأسف الإزعاج عن قيام ومدار للنشر والتوزيع 2023 الإزعاج: “هل تذكر يا صديق؟ يوم كنت غارقاً إحساسك بالفشل؟ في بأنك تصلح لشيء هل يوم مددت يدي لأهزك بعنف؟ كنت أقول لك إني أرى فيك رأي العين شخصاً ناجحاً متألق النجاح يثير غيظ الحاسدين بنجاحه لا لم أكن أطلع الغيب لقد أؤمن بالله فحسب ولأني فقد آمنت بك ذات لأني فإني أعرف أن لديك ما يجعلك تنجح أؤمن وأؤمن بمن اختاره الله خليفة بالإنسان ولكني أيضاً الإنسان قد يتمادى كما قالت الملائكة كلانا نعرف ذلك الآن هي معادلة دقيقة جداً عندما يكون إيمانك بنفسك جزءاً من فإنك تتمادى تفصل الإيمانين بعضهما غالباً ستفسد الأرض بطريقة أو بأخرى رغم كل أزال لأن إيماني به هو جزء ” كتب الأدب مجاناً PDF اونلاين عَرَف مصطلح خلافًا طويلًا بين الأدباء فعند العرب حمل العصر الأموي والعباسي معنيين: معنى أخلاقيًّا وآخرَ تعليميًّا إلا أنه القرنين الثاني والثالث بدأ يُستخدم للدلالة القواعد الخاصة التي يجب مراعاتها عند الكتابة ومنذ بداية الحديث أخذ يطلق بعمومية العالم وعند خاصة أنتجه العقل البشري واستخدم اللغة مهما كان موضوعه وأسلوبه العلم والفلسفة والأدب حتى قيل: "أدبيات كذا " ولكنه بصورة عرف بأنه التعبير اللغوي بالأشكال الأدبية كافة: شعرا ونثرا اختلاف العصور جميل ومؤثر العواطف ونابع عاطفة صادقة تخييلية واشترك جوهره مع مختلف الفنون التشكيليَّة والغنائيَّة والتمثيليَّة الشفوية المكتوبة وهذه المقالة ستتناول وأشهر العربي خلالها الكتاب
❞ إننا عاملنا المعجزة القرآنية كما لو كانت معجزة حسية، جلسنا نتأمل في بلاغتها، وهذا جانب من الإعجاز حتما، ولكننا نسينا جوهر المعجزة التغيير . ❝
❞ إننا عاملنا المعجزة القرآنية كما لو كانت معجزة حسية، جلسنا نتأمل في بلاغتها، وهذا جانب من الإعجاز حتما، ولكننا نسينا جوهر المعجزة التغيير . ❝
❞ ربما مواجهتك الأهم الآن هى مع نفسك.. مع مفاهيمك.. مع استعداداتك..
مع حقيقة أنك لا يمكن أن تطلب النصر أو حتى تتوقعه ما لم تراجع مفاهيمك عن كيفية الوصول له.. عن أن الله لن يمدك بالعون ما لم تعن أنت نفسك بنفسك أولاً..
عليك أن تفعل الممكن إلى أقصى حد ممكن قبل أن تمد يدك بالدعاء..
ربما بعدها..
تكون مواجهتك اللاحقة مختلفة النتائج . ❝
❞ هل تذكر يا صديق
يوم كنت غارقاً في إحساسك بالفشل
في إحساسك بأنك لا تصلح لشيء..
هل تذكر يوم مددت يدي لأهزك بعنف..
كنت أقول لك إني أرى فيك، رأي العين، شخصاً ناجحاً متألق النجاح، شخصاً يثير غيظ الحاسدين بنجاحه..
لا.. لم أكن أطلع على الغيب..
لقد كنت أؤمن بالله فحسب..
ولأني أؤمن بالله، فقد آمنت بك ذات يوم..
لأني أؤمن بالله، فإني كنت أعرف أن لديك ما يجعلك تنجح..
أؤمن بالله، وأؤمن بمن اختاره الله خليفة.. بالإنسان.. ولكني أعرف أيضاً أن الإنسان قد يتمادى، كما قالت الملائكة ذات يوم..
كلانا نعرف ذلك الآن..
هي معادلة دقيقة جداً.. عندما لا يكون إيمانك بنفسك جزءاً من إيمانك بالله، فإنك قد تتمادى.. عندما تفصل الإيمانين عن بعضهما، فإنك غالباً ستفسد في الأرض، بطريقة أو بأخرى..
رغم كل ذلك..
لا أزال أؤمن بالإنسان.. لأن إيماني به هو جزء من إيماني بالله . ❝
❞ المهم في رمضان ليس رمضان نفسه، بل ما بعده بالتأكيد، فالمسألة المهمة هي هل سيترك رمضان اثراً عليك هل تذوقت وعرفت لتعرف، أم إنك ستعود كما كنت لحياتك السابقة؟ . ❝
❞ وحتى لو صليت الصلاة منفردًا في ركن بعيد خال أو غرفة منعزلة أو صحراء خالية، فإنك مضطر بما لا مجال فيه للتغيير أن تتحدث في فاتحة صلاتك – التي لا صلاة من دونها – بصيغة الجماعة، تكون وحدك، بينك وبين الجماعة ربما قراءة، ومع ذلك تهمس ” إيّاك نعبد وإيّاك نستعين ” تذكرك الكلمات عندما تنطقها، بأنك جزء من الجماعة، مهما بعدت، مهما ابتعدت . ❝
❞ الناس لم تعد تجوع في رمضان، إنهم يمتنعون قليلا عن الطعام في عملية تكاد تكون أشبه بتحفيزٍ واستثارة لهم لهجومٍ كاسح لاحق على الطعام في موعد الإفطار . ❝
❞ تخيل فقط! من بين مليارات البشر، هناك فئة معينة – محدودة جدا للأسف في الوقت الحاضر – يحب الله إيقاظها فجر كل يوم، لتذهب إليه وتصلي له، في موعد سري يكاد يكون مثل مواعيد العشاق الليلية . ❝
❞ أجهش قلبي بالبكاء وقتها، لم تسمع صوته، لكن دمعت عيناي، ثم قلت لك شيئاً كان يبدو أن لا علاقة له بالأمر قلت لك، فاتنا رمضان، هززت رأسك موافقاً ولم تعلق . ❝
❞ ارفع بيدك المزلاج الضخم – سيصدر صريراً مرعباً – وريما يكون ثقيلاً قليلاً، اجمع قواك واستجمع أعصابك وارفعه، ومدّ يدك نحو القفل وافتحه، دع رمضان يدخل . ❝