قال ˝جاد ˝ بيأس لن يشفق علينا، لن يرحمنا، سيقتلنا... 💬 أقوال أحمد محمد حسن 📖 رواية أمنية الإعدام
- 📖 من ❞ رواية أمنية الإعدام ❝ أحمد محمد حسن 📖
█ قال "جاد " بيأس لن يشفق علينا يرحمنا سيقتلنا وكأننا المذنبون حريق أستراليا واحداً تلو الآخر وهو يستمتع بما يقوم به يبدأ هذه اللعبة دون أن ينتهي منها لابد من ستة رؤوس حتي يتخلص العالم شره دعونا نعيش ايامنا الباقية هدوء نحيا ما تبقي لنا كأننا لسنا المقصودون يحدث إن الجزع يجدي والخوف يفلح نجاتنا هذا المصير فليحرص كلاً منا فقط ألا يُزيد ذنوبه وليقدم منكم قدراً السعادة لهذا قبل يرحل كتاب أمنية الإعدام مجاناً PDF اونلاين 2025 سبعة أصدقاء ييجمعهم نفس المقهى الذي يجتمعون فيه كل يوم وفي يوما تأتي لأحدهم رسألة تقول: “لقد كان ذنبًا يُسدد دينه سوى رأسك”! تغيرت حياتهم منذ ذلك اليوم ليموتون خوفا مراقبة الذنب
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ قال ˝جاد˝ بيأس لن يشفق علينا، لن يرحمنا، سيقتلنا وكأننا المذنبون في حريق أستراليا، سيقتلنا واحداً تلو الآخر وهو يستمتع بما يقوم به، لن يبدأ هذه اللعبة دون أن ينتهي منها، لابد من ستة رؤوس حتي يتخلص العالم من شره، دعونا نعيش ايامنا الباقية في هدوء، دعونا نحيا ما تبقي لنا كأننا لسنا المقصودون بما يحدث، إن الجزع لن يجدي والخوف لن يفلح في نجاتنا من هذا المصير، فليحرص كلاً منا فقط ألا يُزيد من ذنوبه، وليقدم كلاً منكم قدراً من السعادة لهذا العالم قبل أن يرحل. ❝
❞ قال \"جاد\" بيأس لن يشفق علينا، لن يرحمنا، سيقتلنا وكأننا المذنبون في حريق أستراليا، سيقتلنا واحداً تلو الآخر وهو يستمتع بما يقوم به، لن يبدأ هذه اللعبة دون أن ينتهي منها، لابد من ستة رؤوس حتي يتخلص العالم من شره، دعونا نعيش ايامنا الباقية في هدوء، دعونا نحيا ما تبقي لنا كأننا لسنا المقصودون بما يحدث، إن الجزع لن يجدي والخوف لن يفلح في نجاتنا من هذا المصير، فليحرص كلاً منا فقط ألا يُزيد من ذنوبه، وليقدم كلاً منكم قدراً من السعادة لهذا العالم قبل أن يرحل.. ❝ ⏤أحمد محمد حسن
❞ قال ˝جاد˝ بيأس لن يشفق علينا، لن يرحمنا، سيقتلنا وكأننا المذنبون في حريق أستراليا، سيقتلنا واحداً تلو الآخر وهو يستمتع بما يقوم به، لن يبدأ هذه اللعبة دون أن ينتهي منها، لابد من ستة رؤوس حتي يتخلص العالم من شره، دعونا نعيش ايامنا الباقية في هدوء، دعونا نحيا ما تبقي لنا كأننا لسنا المقصودون بما يحدث، إن الجزع لن يجدي والخوف لن يفلح في نجاتنا من هذا المصير، فليحرص كلاً منا فقط ألا يُزيد من ذنوبه، وليقدم كلاً منكم قدراً من السعادة لهذا العالم قبل أن يرحل. ❝
❞ يتمايل هذا السلويت وتتمايل معه هالته يمنة ويسرة بانتظام , وصوت زمجرته الرتيب يعلو بين الفينة و الأخرى , ثم فجأة يتحشرج الصوت في حلقه ويختنق وكأنه يُنحر ، فيخرج سكينا من بين ثنايا عباءته وما زالت زمجراته تعلو ويوجهها إلى قلب سامي مباشرة , فيهتز سامي بعنف , و تتساقط الدماء الساخنة القاتمة من صدره منهمرة , فتتقد السكين بلون الجمر وتطفق في الذوبان , ثم يفتح هذا الكيان ذراعيه عن آخرهما فتنزاح العباءة عن قُبُله , ليكشف عن الجحيم الذي كانت تستره عباءته . وعلى حين غرة انقض السلويت محتضنا سامي بين ذراعيه ويتلقفه داخل عباءته ويهوي به إلى أخدود ناري وكأن الأرض قد شُقت لتوها وكشرت عن حفرة عميقة تتصاعد منها ألسنة اللهب الزرقاء و الحمراء , نار مستعرة يعلو صوت زفيرها وتعلو معه تلك الألسنة إلى قمة الأخدود وكأنها تزداد استعارا تشوقا للضيفين , وتئن من الجوع ، فترجوهما أن يسقطا معا لتلكم جوعها , وتشبع شهوة سعيرها ، من صديد جلودهما و دمامل تقرحاتهما , وما أن جاوزا حافة الأخدود حتى ألفيا السعير لدنه ، فاحترق سامي كسعفة جافة وتساقطت السوائل الصفراء من لحم وجهه جراء احتراقه , بجانب تشوهات وجهه ما جعله يطلق صرخة أخيرة وهو يهوى ليستيقظ إثرها من نومه يتصبب عرقا .. ❝ ⏤ محمود المعداوي
❞ يتمايل هذا السلويت وتتمايل معه هالته يمنة ويسرة بانتظام , وصوت زمجرته الرتيب يعلو بين الفينة و الأخرى , ثم فجأة يتحشرج الصوت في حلقه ويختنق وكأنه يُنحر ، فيخرج سكينا من بين ثنايا عباءته وما زالت زمجراته تعلو ويوجهها إلى قلب سامي مباشرة , فيهتز سامي بعنف , و تتساقط الدماء الساخنة القاتمة من صدره منهمرة , فتتقد السكين بلون الجمر وتطفق في الذوبان , ثم يفتح هذا الكيان ذراعيه عن آخرهما فتنزاح العباءة عن قُبُله , ليكشف عن الجحيم الذي كانت تستره عباءته . وعلى حين غرة انقض السلويت محتضنا سامي بين ذراعيه ويتلقفه داخل عباءته ويهوي به إلى أخدود ناري وكأن الأرض قد شُقت لتوها وكشرت عن حفرة عميقة تتصاعد منها ألسنة اللهب الزرقاء و الحمراء , نار مستعرة يعلو صوت زفيرها وتعلو معه تلك الألسنة إلى قمة الأخدود وكأنها تزداد استعارا تشوقا للضيفين , وتئن من الجوع ، فترجوهما أن يسقطا معا لتلكم جوعها , وتشبع شهوة سعيرها ، من صديد جلودهما و دمامل تقرحاتهما , وما أن جاوزا حافة الأخدود حتى ألفيا السعير لدنه ، فاحترق سامي كسعفة جافة وتساقطت السوائل الصفراء من لحم وجهه جراء احتراقه , بجانب تشوهات وجهه ما جعله يطلق صرخة أخيرة وهو يهوى ليستيقظ إثرها من نومه يتصبب عرقا. ❝