˝غاية الغايات يا سادتي أن لا يفعل المرء شيئا البتة. إن... 💬 أقوال فيودور دوستويفسكي 📖 رواية في قبوي
- 📖 من ❞ رواية في قبوي ❝ فيودور دوستويفسكي 📖
█ "غاية الغايات يا سادتي أن لا يفعل المرء شيئا البتة إن القعود عن الفعل والخلود إلى التأمل مفضلان أي شيء آخر عاش القبو إذن! فرغم ما قلته منذ قليل من أنني أحسد الإنسان السوي الطبيعي أشد الحسد فإنني حين أراه هو عليه أتنازل أكون إنسانا سويا طبيعيا (مع استمراري حسده) " كتاب قبوي مجاناً PDF اونلاين 2024 تمثل رواية دوستويفسكي الأكثر ثورية "ملاحظات تحت الأرض" الخط الفاصل بين خيال القرنين التاسع عشر والعشرين وبين رؤى الذات التي يجسدها كل قرن أحد أبرز الشخصيات الأدب الراوي الذي لم يكشف اسمه مسؤول سابق انسحب بتحد وجود سري
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- ❞ \"غاية الغايات يا سادتي أن لا يفعل المرء شيئا البتة. إن القعود عن الفعل والخلود إلى التأمل مفضلان على أي شيء آخر. عاش القبو إذن! فرغم ما قلته منذ قليل من أنني أحسد الإنسان السوي الطبيعي أشد الحسد، فإنني حين أراه على ما هو عليه، أتنازل عن أن أكون إنسانا سويا طبيعيا (مع استمراري على حسده)\".. ❝ ⏤فيودور دوستويفسكي❞ غاية الغايات يا سادتي أن لا يفعل المرء شيئا البتة. إن القعود عن الفعل والخلود إلى التأمل مفضلان على أي شيء آخر. عاش القبو إذن! فرغم ما قلته منذ قليل من أنني أحسد الإنسان السوي الطبيعي أشد الحسد، فإنني حين أراه على ما هو عليه، أتنازل عن أن أكون إنسانا سويا طبيعيا (مع استمراري على حسده). ❝
⏤ فيودور دوستويفسكي
- ❞ \"أنا... رجل مريض... أنا إنسان خبيث. لست أملك شيئا مما يجذب أو يفتن. أحسب أنني أعاني مرضا في الكبد، على أنني لا أفهم من مرضي شيئا على الإطلاق ولا أعرف على وجه الدقة أين وجعي وأنا لا أداوي نفسي، ولا داويت نفسي في يوم من الأيام، رغم أنني أحترم الطب والأطباء. وأني من جهة أخرى أؤمن بالخرافات إلى أقصى حد، أو قولوا إنني أؤمن بها إلى الحد الذي يكفي لاحترام الطب (إنني أملك من الثقافة ما يكفي لأن لا أكون من المؤمنين بالخرافات، ولكني أؤمن بها مع ذلك). لا، لا! لئن كنت لا أداوي نفسي، أن مرد ذلك إلى خبث وشر! لا شك أنكم لا تتنازلون إلى حيث تفهمون هذا، ولكني أنا أفهمه\".. ❝ ⏤فيودور دوستويفسكي❞ أنا.. رجل مريض.. أنا إنسان خبيث. لست أملك شيئا مما يجذب أو يفتن. أحسب أنني أعاني مرضا في الكبد، على أنني لا أفهم من مرضي شيئا على الإطلاق ولا أعرف على وجه الدقة أين وجعي وأنا لا أداوي نفسي، ولا داويت نفسي في يوم من الأيام، رغم أنني أحترم الطب والأطباء. وأني من جهة أخرى أؤمن بالخرافات إلى أقصى حد، أو قولوا إنني أؤمن بها إلى الحد الذي يكفي لاحترام الطب (إنني أملك من الثقافة ما يكفي لأن لا أكون من المؤمنين بالخرافات، ولكني أؤمن بها مع ذلك). لا، لا! لئن كنت لا أداوي نفسي، أن مرد ذلك إلى خبث وشر! لا شك أنكم لا تتنازلون إلى حيث تفهمون هذا، ولكني أنا أفهمه. ❝
⏤ فيودور دوستويفسكي
