تبين ميدينا بنجامن في هذا الكتاب المقنع بصورة لافتة،... 💬 أقوال ميديا بنجامن 📖 كتاب حرب الطائرات بدون طيار - القتل بالتحكم عن بعد

- 📖 من ❞ كتاب حرب الطائرات بدون طيار - القتل بالتحكم عن بعد ❝ ميديا بنجامن 📖

█ تبين ميدينا بنجامن هذا الكتاب المقنع بصورة لافتة والذي استوفى حقه ن البحث أن الطائرة بدون طيّار (درون) هي السلاح الأحدث ترسانة الأسلحة عالية التقنية والمُتحكّم بها عن بثعد وعلى الرغم من انها لا تختلف الطائرات المقاتلة العادية قدرتها التدميرية وبربريتها وترويعها المدنيين فغنها بطبيعتها أكثر ملاءمة للمهام القذرة والخطرة لذلك تعوّل الولايات المتحدة عليها تنفيذ برامج الاغتيالات والقتل المستهدف ضمن ما تسميه "الحرب الإرهاب " منتهكة معزم الأحيان القانونين الدولي والأمريكي معًا وكما توثّق فإن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي آي ايه ) عي المسؤولة البنتاغون شنّ معظم ضربات دون أي محاسبة أو دليل او محاكمة تدين بالموت بل تمامًا حسب أهواء البيت الأبيض وبحصانة كاملة المسؤولية قتل الموجودين ساحة الإعدام والذين كثيرًا يتحوّلون إلى مجرّد "أضرار جانبية سواء أفغانستان باكستان اليمن الصومال فلسطين العراق مؤخرا سورية كذلك تتقصّى بدقّة تاريخ وأنواعها تخصصاتها وتكلفتها ودرجات تسليحها ودور كتاب حرب طيار القتل بالتحكم بعد مجاناً PDF اونلاين 2024 بثع "الحرب الإرهاب" وكما "أضرار جانبية" مؤخرًا كذلك تخصّصاتها المؤسسة العسكرية الإسرائيلية (خصوصًا مهندس الطيران الإسرائيلي أبراهام كاريم) والأمريكية تطويرها ولأنّ لمهام المراقبة والتجسّس (إذ تستطيع متابعة شخص ارتفاع 60 ألف قدم أحيانًا وتصويره بالأشعة تحت الحمراء وفوق البنفسجية) تتوقّع رواج استخدامها داخليًا التجسّس الناشطين والمواطنين الأمريكيين العاديين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ تبين ميدينا بنجامن في هذا الكتاب المقنع بصورة لافتة , والذي استوفى حقه ن البحث , أن الطائرة بدون طيّار (درون) هي السلاح الأحدث في ترسانة الأسلحة عالية التقنية والمُتحكّم بها عن بثعد. وعلى الرغم من انها لا تختلف عن الطائرات المقاتلة العادية في قدرتها التدميرية وبربريتها وترويعها المدنيين , فغنها بطبيعتها أكثر ملاءمة للمهام القذرة والخطرة. لذلك , تعوّل الولايات المتحدة عليها في تنفيذ برامج الاغتيالات والقتل المستهدف , ضمن ما تسميه ˝الحرب على الإرهاب˝ , منتهكة في معزم الأحيان القانونين الدولي والأمريكي معًا. وكما توثّق بنجامن , فإن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي. آي. ايه.) عي المسؤولة , لا البنتاغون , عن شنّ معظم ضربات الطائرات بدون طيّار , من دون أي محاسبة أو دليل او محاكمة تدين المستهدف بالموت , بل تمامًا حسب أهواء البيت الأبيض , وبحصانة كاملة من المسؤولية عن قتل المدنيين الموجودين في ساحة الإعدام , والذين كثيرًا ما يتحوّلون إلى مجرّد ˝أضرار جانبية˝- سواء في أفغانستان أو باكستان أو اليمن أو الصومال أو فلسطين أو العراق أو مؤخرا سورية. كذلك تتقصّى بنجامن في هذا الكتاب بدقّة تاريخ الطائرات بدون طيّار , وأنواعها , و تخصصاتها , وتكلفتها , ودرجات تسليحها , ودور المؤسسة العسكرية الإسرائيلية (خصوصًا مهندس الطيران الإسرائيلي أبراهام كاريم) والأمريكية في تطويرها. ولأنّ الطائرات بدون طيّار أكثر ملاءمة لمهام المراقبة والتجسّس (إذ تستطيع متابعة شخص من ارتفاع 60 ألف قدم أحيانًا , وتصويره بالأشعة تحت الحمراء وفوق البنفسجية) , تتوقّع بنجامن رواج استخدامها داخليًا في التجسّس على الناشطين والمواطنين الأمريكيين العاديين. ❝

ميديا بنجامن

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: سما صافيه
3
0 تعليقاً 4 مشاركة
نتيجة البحث