اقتباس 1 من كتاب الروح والريحان في فضائل وأحكام المصاحف... 💬 أقوال عمرو عبد المنعم سليم 📖 الروح والريحان في فضائل وأحكام المصاحف والقرآن

- 📖 من ❞ الروح والريحان في فضائل وأحكام المصاحف والقرآن ❝ عمرو عبد المنعم سليم 📖

█ كتاب الروح والريحان فضائل وأحكام المصاحف والقرآن مجاناً PDF اونلاين 2024 إنَّ القرآن الكريم يرفع منزلة صاحبه يوم القيامة ويجعله مع السفرة الكرام البررة ودليل ذلك قول رسول الله صلى عليه وسلم: "الماهِرُ بالقرآنِ السفرَةِ الكرامِ البرَرَةِ" ومن الكريم أن أهل هم أن ثواب تلاوة أعظم من أنفس أموال الدنيا كل حرف فيه بعشر حسنات أنه يورث الإنسان الراحة والذكر الحسن السماء والأرض آية يحفظها المسلم يرفعه بها درجة الجنة الماهر بالقرآن يقرنه تعالى بأفضل الملائكة أفضل الناس هو يتعلم ويعلمه لا يعذب إنسانًا حفظ وعمل به يأتي شفيعًا لأصحابه الذين كانوا يعملون صاحب رفعه النبي وسلم إلى مراتب العلماء يكرمه عز وجل وعلى والديه بأنواع عظيمة التكريم وقال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِنَّ اللَّهَ يَرْفَعُ بِهَذَا الْكِتَابِ أَقْوَامًا وَيَضَعُ بِهِ آخَرِينَ" و قال "خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ" "الْمُؤْمِنُ الَّذِي يَقْرَأُ وَيَعْمَلُ كَالأُتْرُجَّةِ طَعْمُهَا طَيِّبٌ وَرِيحُهَا وَالْمُؤْمِنُ لَا كَالتَّمْرَةِ وَلا رِيحَ لَهَا وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ كَالرَّيْحَانَةِ رِيحُهَا وَطَعْمُهَا مُرٌّ كَالْحَنْظَلَةِ أَوْ خَبِيثٌ مُرٌّ" "مَثَلُ وَهُوَ حَافِظٌ لَهُ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ يَتَعَاهَدُهُ شَدِيدٌ فَلَهُ أَجْرَانِ" "كِتَابُ هُوَ حَبْلُ الْمَمْدُودُ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ" "مَنْ قَرَأَ حرفًا مِن كتابِ اللهِ فلَهُ حسنة والحَسَنةُ بعشْرِ أمثالِها أقول ألم حرف؛ ولكن ألف ولام حَرْف ومِيم حَرْف" "لا أُلْفِيَنَّ أَحَدَكُمْ مُتَّكِئًا عَلَى أَرِيكَتِهِ يَأْتِيهِ الأَمْرُ مِنْ أَمْرِي مِمَّا أَمَرْتُ نَهَيْتُ عَنْهُ فَيَقُولُ : مَا أَدْرِي وَجَدْنَا فِي كِتَابِ اتَّبَعْنَاهُ" حَسَدَ إِلا اثْنَتَيْنِ رَجُلٌ آتَاهُ مَالا فَسُلِّطَ هَلَكَتِهِ الْحَقِّ وَرَجُلٌ الْحِكْمَةَ فَهُوَ يَقْضِي بِهَا وَيُعَلِّمُهَا" يَأْمُرُكَ أَنْ تَقْرَأَ أُمَّتُكَ سَبْعَةِ أَحْرُفٍ فَأَيُّمَا حَرْفٍ قَرَءُوا فَقَدْ أَصَابُوا" "كَانَ النَّبِيُّ وَسَلَّمَ يَجْمَعُ بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ قَتْلَى أُحُدٍ ثَوْبٍ وَاحِدٍ ثُمَّ يَقُولُ أَيُّهُمْ أَكْثَرُ أَخْذًا لِلْقُرْآنِ فَإِذَا أُشِيرَ أَحَدِهِمَا قَدَّمَهُ اللَّحْدِ وَقَالَ أَنَا شَهِيدٌ هَؤُلَاءِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَأَمَرَ بِدَفْنِهِمْ دِمَائِهِمْ وَلَمْ يُغَسَّلُوا يُصَلَّ عَلَيْهِمْ" "تَـعَلَّمُوا القرآنَ سَلوا بهِ الجنةَ قبلَ أنْ يـتَـعَلَّمَهُ قومٌ يَسْأَلونَ فإنَّ ثلاثَةٌ رجلٌ يُباهِي يَسْتَأْكِلُ يقرأُهُ لِلَّهِ" "لَيْسَ مِنَّا لَمْ يَتَغَنَّ بِالْقُرْآنِ" "إنَّ الذي لَيْسَ جوفِه شيءٌ منَ القُرْآن؛ كالبيت الخَرِب"