اقتباس 1 من كتاب دراسات في التاريخ العربي الإسلامي... 💬 أقوال راضي دغفوس 📖 كتاب دراسات في التاريخ العربي الإسلامي الوسيط
- 📖 من ❞ كتاب دراسات في التاريخ العربي الإسلامي الوسيط ❝ راضي دغفوس 📖
█ كتاب دراسات التاريخ العربي الإسلامي الوسيط مجاناً PDF اونلاين 2024 pdf للكاتب راضي دغفوس , محموعة مقالات تطرح مواضيع متنوعة وتبحث فترات زمنية مختلفة ومتقاربة وتشمل الكثير من مجالات الجغرافية الواسعة لكها تندرج كلها الالم مما يجعل هذا الكتاب كتاباً مناسباً للقارئ المهتم بتاريخ بلاد اليمن والمغرب وكذلك القبائل والمدن وأساليب الحياة قديماً القاسم المشترك لأبحاث هو التركيز ما يسمى بـ"العصر الوسيط" وهي الإطار حقبات متقاربة جغرافية شاسعة لكنها العالم تتوجه لكافة المهتمين وعديد القضايا التاريخية الأخرى وفيما يلي عرض لعناوين هذه الأبحاث: مصادر تاريخ جنوب الجزيرة العربية مراحل الهلالية الشرق الخزرجي: حياته ومؤلفاته ابن الديبع مؤرخ وزبيد المصادر لمدينة زبيد العوامل الاقتصادية لهجرة بني هلال مصر إلى إفريقية مدينة نابل الفتح نهاية العهد الحفصي معركة حيدران والصراع الزيدي الهلالي بندرت الردة اليمن: قراءة جديدة الصراع المذهبي منتصف القرن الخامس الحادي عشر وانتصار المالكية
راضي دغفوس
منذ 2 سنوات ، مساهمة من: ZHRA-
اقتباس جديد في ❞دراسات في التاريخ العربي الإسلامي الوسيط❝اضافة اقتباس نصّي جديد
اضافة اقتباس صورة جديد
اضافة اقتباس فيديو جديد -
يوميّات ZHRA:
-
❞ في بيت أمي صورة ترنو إليّ، ولا تكف عن السؤال: أَأَنت، يا ضيفين أنا؟، هل كنت في العشرين من عمري، بلا نظارة طبية، وبلا حقائب؟ كان ثُقْبٌ في جدار السور يكفي كي تعلمك النجوم هواية التحديق في الأبدي... [ما الأبديُّ؟ قلت مخاطباً نفسي] ويا ضيفي... أأنت أنا كما كنا فمن منا تنصًّل من ملامحه؟، أتذكر حافر الفرس الحرون على جبينك، أم مسحت الجرح بالمكياج كي تبدو وسيم الشكل في الكاميرا؟ أأنت أنا؟ أتذكر قلبك المثقوب بالناي القديم وريشة العنقاء؟ أم غيرت قلبك عندما غيرت دربك؟ قلت: يا هذا، أنا هو أنت لكني قفزت عن الجدار لكي أرى، ماذا سيحدث لو رآني الغيب أقطب من حدائقه المعلقة البنفسج باحترام... ربما ألقى السلام، وقال لي: عد سالماً... وقفزت عن هذا الجدار لكي أرى ما لا يرى وأقيس عمق الهاوية. ❝ ⏤محمود درويش
❞ في بيت أمي صورة ترنو إليّ، ولا تكف عن السؤال: أَأَنت، يا ضيفين أنا؟، هل كنت في العشرين من عمري، بلا نظارة طبية، وبلا حقائب؟ كان ثُقْبٌ في جدار السور يكفي كي تعلمك النجوم هواية التحديق في الأبدي... [ما الأبديُّ؟ قلت مخاطباً نفسي] ويا ضيفي... أأنت أنا كما كنا فمن منا تنصًّل من ملامحه؟، أتذكر حافر الفرس الحرون على جبينك، أم مسحت الجرح بالمكياج كي تبدو وسيم الشكل في الكاميرا؟ أأنت أنا؟ أتذكر قلبك المثقوب بالناي القديم وريشة العنقاء؟ أم غيرت قلبك عندما غيرت دربك؟ قلت: يا هذا، أنا هو أنت لكني قفزت عن الجدار لكي أرى، ماذا سيحدث لو رآني الغيب أقطب من حدائقه المعلقة البنفسج باحترام... ربما ألقى السلام، وقال لي: عد سالماً... وقفزت عن هذا الجدار لكي أرى ما لا يرى وأقيس عمق الهاوية . ❝
⏤ محمود درويش -
