وقراءات القرآن أو علم القراءات في الاصطلاح هو مذهب... 💬 أقوال الحسن بن أحمد بن عبد الغفار الفارسي أبو علي 📖 كتاب الحجة في علل القراءات السبع

- 📖 من ❞ كتاب الحجة في علل القراءات السبع ❝ الحسن بن أحمد بن عبد الغفار الفارسي أبو علي 📖

█ وقراءات القرآن أو علم القراءات الاصطلاح هو مذهب يذهب إليه إمام من أئمة القراء مخالفا به غيره النطق بالقرآن الكريم مع اتفاق الروايات والطرق عنه سواء أكانت هذه المخالفة نطق الحروف أم هيئاتها هذا التعريف يعرف القراءة حيث نسبتها للأمام المقرئ كما ذكرنا قبل؛ أما الأصل فهو النقل بالإسناد المتواتر إلى النبي ﷺ والمقرئ العالم بالقراءات التي رواها مشافهة بالتلقي عن أهلها أن يبلغ والقراءات العشر هي عشر قراءات لقراءة أقرها العلماء بحثهم لتحديد المتواترة فاستقر الاعتماد العلمي بعد زيادة ثلاث أخرى أضيفت السبع يد الإمام ابن الجزري فأصبح مجموع وهذه الثلاث هؤلاء الأئمة أبو جعفر المدني ويعقوب الحضرمي البصري وخلف بن هشام البغدادي كتاب الحجة علل مجاناً PDF اونلاين 2024 عند يقرأ كانت تلاوة بأن متتابعا أداء يأخذ المشايخ ويقرأ وقسّم أحوال الإسناد قراءة ورواية وطريق ووجه فالخلاف إن كان لأحد السبعة العشرة نحوهم واتفقت عليه وإن للراوي رواية لمن بعده فنازلا فطريق لا الصفة مما راجع تخيير القارئ فوجه وقراءات البغدادي تاريخها: نزل سبعة أحرف والأحرف ليست الكتابة فقط بل والمعنى والتشكيل وعلامات الوقف والإيجاز ونظرا لاختلاف لكنات ولهجات العرب الذين أنزل عليهم وقد جمع الصحابي وأمير المؤمنين عثمان عفان تشكيل واحد وهناك سبع ثابتة وثلاث مكملة للسبع فيكتمل عقد وكل ونطقها وردت رسول الله صلى وسلم وتناقلها الصحابة ثم التابعون فالتابعين وهكذا يذكر أنه نزل بلسان العرب: {نَزَلَ بهِ الْرُّوحُ الْأمِيْنُ * عَلَى قَلْبكَ لِتَكُونَ مِنَ المُنْذِرينْ بلِسَانٍ عَرَبيٍّ مَبيْنٌ} وبين كبير كثير الكلمات واختلاف ضئيل بعض الظواهر اللفظية تتميز بها كل قبيلة الأخرى وحول ذلك قال الرسول محمد "إن كلها شافٍ كافٍ فاقرؤوا عُلّمتم " فكان صحابي يعلّم تعلّم وفي عصر تابع التابعين ظهر رجال تفرّغوا للقراءة ولنقلها وضبطها وجلسوا للتعليم فاشتُهرت كانوا يَقرؤون ويُقرئون الناس فصارت تلك الكيفية تُنسب لأنهم لزموها وليس اخترعوها فهم نقلوها نقلاً محضاً لهم فيها أدنى تغيير وكما حصل الفقهاء العصور الأولى عددهم جدًا البداية برز منهم أربعة تَهَيّأ تلاميذ لزموهم ونقلوا مذاهبهم الفقهية فبقيت وانتشرت واندثرت باقي المذاهب وكذلك القرّاء وبرز عشرة انتشارها: أغلب يعرفها أهل وعلماؤها تلقوها وعددهم للتواتر الإسلامي لكن العامّة المسلمين المنتشرين أغلب دول يقدر بالملايين يقرؤون برواية الكوفية الكوفي حفص عاصم بلاد المغرب العربي بقراءة نافع وهو المدينة قالون ورش" السودان حضرموت بالرواية الدوري أبي عمرو سبب الاقتصار السبع: وقال مكي طالب: رأس المئتين (200هـ) بالبصرة بالكوفة حمزة وعاصم بالشام عامر بمكة بالمدينة واستمروا فلما الثلاثمئة (300هـ) أثبت مجاهد اسم الكسائي وحذف يعقوب قال: والسبب –مع أجل قدراً ومثلهم أكثر عددهم– الرواة كثيراً جداً تقاصرت الهمم اقتصروا يوافق خط المصحف ما يسهل حفظه وتنضبط فنظروا اشتهر بالثقة والأمانة وطول العمر ملازمة والاتفاق الأخذ فأفردوا مصر إماما واحداً ولم يتركوا نقل غير ولا كقراءة الجحدري وأبي وشيبة وغيرهم انظر فتح الباري (9 31) أي أصح وأصوب؟ وهنا قد يتساءل المرء أي وأصوب؟ وهذا السؤال خطأ ولعل الأصح قولاً: أيهن الأقوى تواتراً؟ فأقواهن تواتراً تليها الشامي وقراءة المكي خلاف أعني ذمها وبخاصة وما تفرع عنها وأما زعمه البعض انتشار الأيام دليل أنها فليس القول إثارة ولو صادقاً لكانت انتشرت قبل العثمانيين بعصور طويلة الحقيقة معروفة فرواية نادرة لم تنتشر حتى وإنما أخذ بكر لما ضنّ اضطروا للأخذ والكسائي رغم كراهيتهم لها التفتوا لرواية لو نظرنا لوجدنا خلال مدة الزمن سادت قراءتا ونافع يكن ذكر قدوم الدولة العثمانية اعتُمِدت

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ وقراءات القرآن أو علم القراءات في الاصطلاح هو مذهب يذهب إليه إمام من أئمة القراء , مخالفا به غيره في النطق بالقرآن الكريم مع اتفاق الروايات والطرق عنه , سواء أكانت هذه المخالفة في نطق الحروف أم في نطق هيئاتها. هذا التعريف يعرف القراءة من حيث نسبتها للأمام المقرئ كما ذكرنا من قبل؛ أما الأصل في القراءات فهو النقل بالإسناد المتواتر إلى النبي ﷺ والمقرئ هو العالم بالقراءات , التي رواها مشافهة بالتلقي عن أهلها إلى أن يبلغ النبي ﷺ.



والقراءات العشر هي عشر قراءات لقراءة القرآن أقرها العلماء في بحثهم لتحديد القراءات المتواترة , فاستقر الاعتماد العلمي , بعد زيادة ثلاث قراءات أخرى , أضيفت إلى القراءات السبع , على يد الإمام ابن الجزري , فأصبح مجموع المتواتر من القراءات عشر قراءات , وهذه القراءات الثلاث هي قراءات هؤلاء الأئمة أبو جعفر المدني ويعقوب الحضرمي البصري وخلف بن هشام البغدادي. ❝
8
2 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث