اقتباس 1 من كتاب تاريخ ابن الفرات المجلد الخامس (الجزء... 💬 أقوال ناصر الدين محمد بن عبد الرحيم بن الفرات 📖 كتاب تاريخ ابن الفرات المجلد الخامس (الجزء الاول)

- 📖 من ❞ كتاب تاريخ ابن الفرات المجلد الخامس (الجزء الاول) ❝ ناصر الدين محمد بن عبد الرحيم بن الفرات 📖

█ كتاب تاريخ ابن الفرات المجلد الخامس (الجزء الاول) مجاناً PDF اونلاين 2024 نبذة عن الكتاب : يدخل دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات التاريخية؛ حيث يقع ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع ذات الصلة من الجغرافيا والآثار وغيرها التخصصات الاجتماعية ابن المصري هو الإمام المؤرخ المحدث ناصر الدين محمد بن عبد الرحيم علي الحسن العزيز الحنفي المعروف بـ "ابن المصري" ويلقب كذلك "شمس الدين" (735 هـ 807 1335 1405م) صاحب "الطريق الواضح المسلوك إلى معرفة تراجم الخلفاء والملوك" باسم "تاريخ الفرات" وهو يعد أجمع التواريخ ومن أهمها الإطلاق حياته ولد القاهرة سنة 735 1335م ونشأ بيت علم فأبوه أحد فقهاء الحنفية عصره عز وتعهد ولده بالعلم والفقه وألزمه عددا علماء وتلقى العلم عنهم ورحل دمشق فأقام فيها مدَّة ولما استقر به المقام اشتغل وتكسَّب بحوانيت الشهود وعقود الأنكحة بحانوت عند قنطرة قديدار ظاهر وولي خطابة "المدرسة المعزية" بالقاهرة واشتغل بعلم الفقه والحديث ذريته مسند العلامة القاضى بابن كأبيه (759 851هـ 1358 1448م) كان "مسند مصر مع والفضل والمروءة والشهرة" قال تغري بردي: "كان له رواية وسند عال أشياء كثيرة سماعا وإجازة وحدّث سنين وصار رحلة زمانه ولنا منه إجازة بجميع سماعه ومروياته" كان لهجًا بالتاريخ متعلقًا وصنَّف فيه كتابًا واسعًا ويذكر مؤرِّخ الديار المصرية أحمد المقريزي كتابه "درر العقود الفريدة" الذي خصَّصه لتراجم معاصريه أنه وقف هذا ونقل عنه وأفاد كثيرًا وأن مسوَّدته بلغت مئة مجلد بيَّض منها أواخر عمره نحو العشرين عُرِف تاريخه واسمه الأصل إلاّ أن اسمه المعارف الإسلامية الدول وقد بدأه بحوادث القرن الثامن الهجري منذ 803هـ ثم أخذ يعود بالحوادث الوراء فلم يصل الرابع نقل مقتطفات مصنفات تقدَّمه المؤرخين نقلًا حرفيًا ممَّا زاد قيمة جملة الكتب التي أكثر النقل عنها "زبدة الفكرة الهجرة" للأمير بيبرس المنصوري المتوفى 725هـ اشتغاله بالتاريخ كان وصنَّف وتعبير "لهجا بالتاريخ" والذي درج المؤرخون وصفه يدل نهمه وسعة علمه مؤرِّخ (ت: 845هـ) كتابـه خصَّصه مسوَّدته بيَّض ما بيَّضه المئات الثامنة والسابعة والسادسة عشرين مجلدا شرع تبييض الخامسة والرابعة فأدركه أَجَلُه وكتب شيئا يسيرا أول التاسع الحافظ شمس السخاوي: "وانتهت كتابته انتهاء ثلاث وثمانمائة وأظن لو أكمله لكان ستين (أي مجلدا)" بيع تبقَّى مسوَّدةً لعدم اشتغال أئمة العلماء والقضاة الفرات عُرِف تقدَّمه ممَّا إلاَّ ترجموا لابن عابوا عليه لم يكن يحسن الإعراب عبارته عامية جدًا ولـذا وقع اللحن الفاحش كثير الفائدة الفن بصدده "وكتابته حيثية ولكنه فيقع والعبارة العامية جدا" جرى تأليف قاعدة والسابقين لـه فرتَّب بحسب تعاقب السنين مفصِّلًا القول فيما جرى أحداث ووقائع أتبع ذلك بذكر طَرَفٍ سِيَر توفي كل والشعراء والأدباء والخلفاء والأمراء وعلى الرغم ضياع معظم التاريخي المفيد فقد حُفظت بعض أقسامه نسخة واحدة فريدة لا تزيد تسعة مجلدات تضم أخبار السنوات 501 799هـ ولا تخلو هذه النسخة النقص سقوط

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات