عندما كنت في المدرسة الابتدائية وصل أبي متجره ذات يوم... 💬 أقوال غازي بن عبدالرحمن القصيبي 📖 كتاب حياة في الإدارة

- 📖 من ❞ كتاب حياة في الإدارة ❝ غازي بن عبدالرحمن القصيبي 📖

█ عندما كنت المدرسة الابتدائية وصل أبي متجره ذات يوم فوجدني ألعب مع مجموعة من الزملاء فسألني فيما بعد : "مع كنت؟ " قلت الفور أصدقائي قال مستغربا "كل هؤلاء أصدقاؤك؟ بثقة الطفولة "نعم!كلهم! ضحك وقال "أنت محظوظ لو خلص لك بينهم صديق واحد كتاب حياة الإدارة مجاناً PDF اونلاين 2024 الإدارة تأليف غازي عبد الرحمن القصيبي هي ترجمة ذاتية لغازي القصيبي يتناول سيرته منذ مراحل التعليم الأولية وحتى قرار تعيينه سفيرا لندن عام 1992 تعتبر أبرز مؤلفاته يروي المؤلف تجربته وطريقة إدارته المناصب التي تولاها ويحكي بعض المواقف والطرائف والعقبات واجهته ويستخلص منها التوجيهات للإداريين عامة والشباب خاصة "إن كثيراً النقاش الذي يدور حول هو نقاش لفظي عقيم لا يهم أن تكون علماً أو فناً فالفرق بين العلم والفن مسألة تتعلق بالتعريف أكثر تعلقها بالجوهر ولا يولد الإنسان إدارياً يكتسب المقدرة الإدارية التجربة فما يعنينا النتيجة النهائية يكون الإداري واسع الثقافة متوسطها فالموضوع يبدأ وينتهي بالثقافة هادئ الأعصاب متوترها سمح الأخلاق شرسها ثقيل الظل خفيف الدم محبوباً مكروهاً فكل هذه صفات تهم ولكنها الكائن يتعلق الأمر بالقيادة سوى " إقتباسات الكتاب : “يمكن تلخيص أسلوبي التدريس النحو التالي: يمكن للمادة مفيدة ما لم تكن مشوقة , مبسطة ومشوّقة ومبسطة مالم يبذل المعلم أضعاف الجهد يبذله الطالب” “إن أي نجاح لايتحقق إلا بفشل الاخرين حقيقته هزيمة ترتدي ثياب النصر” “الذين يعرفون فرحة الوصول إلى أعلى السلَم هم الذين بدأوا أسفله” “عندما :"مع كنت؟" أصدقائي" :"كل أصدقاؤك؟" :"نعم!كلهم!" :"أنت واحد” “كنت أقول للطلبه المحاضرة الأولى إن رسوب منهم يعني فشلي تدريس المادة قبل فشله استيعابها” “أصدقاؤك يستطيعون التعايش إخفاقك معه نجاحك ”

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ عندما كنت في المدرسة الابتدائية وصل أبي متجره ذات يوم فوجدني ألعب مع مجموعة من الزملاء فسألني فيما بعد :˝مع من كنت؟˝ قلت على الفور :˝مع أصدقائي˝ قال مستغربا :˝كل هؤلاء أصدقاؤك؟˝ قلت بثقة الطفولة :˝نعم!كلهم!˝ ضحك أبي وقال :˝أنت محظوظ لو خلص لك من بينهم صديق واحد. ❝

غازي بن عبدالرحمن القصيبي

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: ZHRA
3
0 تعليقاً 0 مشاركة