إنني مؤمن إيماناً جازماً أن القائد الإداري يخطئ خطأ... 💬 أقوال غازي بن عبدالرحمن القصيبي 📖 كتاب حياة في الإدارة

- 📖 من ❞ كتاب حياة في الإدارة ❝ غازي بن عبدالرحمن القصيبي 📖

█ إنني مؤمن إيماناً جازماً أن القائد الإداري يخطئ خطأ فادحاً عندما يستخدم أسلوباً عنيفاً سبيل الوصول إلى أهدافه إذا كان بوسعه استخدام الرقة كما الذي يجبن عن الشدة حين لا يكون هناك بديل هو إنسان يستحق يوضع موضع القيادة شعرة معاوية الإدارية التي تشد وترخى هي تشكل الفرق بين المدير الضعيف والمدير الفعّال الطاغية كتاب حياة الإدارة مجاناً PDF اونلاين 2024 الإدارة تأليف : غازي عبد الرحمن القصيبي ترجمة ذاتية لغازي القصيبي يتناول سيرته منذ مراحل التعليم الأولية وحتى قرار تعيينه سفيرا لندن عام 1992 تعتبر من أبرز مؤلفاته يروي المؤلف تجربته وطريقة إدارته المناصب تولاها ويحكي بعض المواقف والطرائف والعقبات واجهته ويستخلص منها التوجيهات للإداريين عامة والشباب خاصة "إن كثيراً النقاش يدور حول نقاش لفظي عقيم يهم تكون علماً أو فناً فالفرق العلم والفن مسألة تتعلق بالتعريف أكثر تعلقها بالجوهر ولا يولد الإنسان إدارياً يكتسب المقدرة التجربة فما يعنينا النتيجة النهائية واسع الثقافة متوسطها فالموضوع يبدأ وينتهي بالثقافة هادئ الأعصاب متوترها سمح الأخلاق شرسها ثقيل الظل خفيف الدم محبوباً مكروهاً فكل هذه صفات تهم ولكنها الكائن يتعلق الأمر بالقيادة سوى " إقتباسات الكتاب : “يمكن تلخيص أسلوبي التدريس النحو التالي: يمكن للمادة مفيدة ما لم تكن مشوقة , مبسطة ومشوّقة ومبسطة مالم يبذل المعلم أضعاف الجهد يبذله الطالب” “إن أي نجاح لايتحقق إلا بفشل الاخرين حقيقته هزيمة ترتدي ثياب النصر” “الذين يعرفون فرحة أعلى السلَم هم الذين بدأوا أسفله” “عندما كنت المدرسة الابتدائية وصل أبي متجره ذات يوم فوجدني ألعب مع مجموعة الزملاء فسألني فيما بعد :"مع كنت؟" قلت الفور أصدقائي" قال مستغربا :"كل هؤلاء أصدقاؤك؟" بثقة الطفولة :"نعم!كلهم!" ضحك وقال :"أنت محظوظ لو خلص لك بينهم صديق واحد” “كنت أقول للطلبه المحاضرة الأولى إن رسوب منهم يعني فشلي تدريس المادة قبل فشله استيعابها” “أصدقاؤك يستطيعون التعايش إخفاقك معه نجاحك ”

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ إنني مؤمن إيماناً جازماً أن القائد الإداري يخطئ خطأ فادحاً عندما يستخدم أسلوباً عنيفاً في سبيل الوصول إلى أهدافه إذا كان بوسعه استخدام الرقة. كما أن القائد الإداري الذي يجبن عن استخدام الشدة , حين لا يكون هناك بديل , هو إنسان لا يستحق أن يوضع موضع القيادة. شعرة معاوية الإدارية , التي تشد وترخى , هي التي تشكل الفرق بين المدير الضعيف والمدير الفعّال والمدير الطاغية. ❝
1
0 تعليقاً 0 مشاركة