كنت فى حالة خاصة غير معتادة تمزج بين ارتياح عميق أشبه... 💬 أقوال رضوى عاشور 📖 رواية فرج
- 📖 من ❞ رواية فرج ❝ رضوى عاشور 📖
█ كنت فى حالة خاصة غير معتادة تمزج بين ارتياح عميق أشبه بالسكينة وإن يصعب وصفها وقلق غامض لا أحيط تماما بماهيته كأن سؤالا ما دونته من أسئلة الخاطرة التى كتبتها معلق مكان استعصى علىّ الإمساك به كتاب فرج مجاناً PDF اونلاين 2025 هكذا هي كمـا دائمًا المشـاعر الإنسانية بالسياسة والنضال ورغبات النـاس الحرية بأس أن تتراكم الانهزامات والتضحيات ولكن يأس إنها تزرع الأمل والرواية التي تتحدث عن رحلة "ندى" نضال أبيها إلى نضالها الشخصي والعام وتتعرض فيها للمعتقلات والحركات الطلابية الستينات والسبعينات حتى التسعينات تسميها إلا باسم الفصل الأخير
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ كنت فى حالة خاصة غير معتادة تمزج بين ارتياح عميق أشبه بالسكينة وإن يصعب وصفها بالسكينة، وقلق غامض لا أحيط تماما بماهيته، كأن سؤالا غير ما دونته من أسئلة فى الخاطرة التى كتبتها، معلق فى مكان ما وإن استعصى علىّ الإمساك به. ❝
❞ كنت فى حالة خاصة غير معتادة تمزج بين ارتياح عميق أشبه بالسكينة وإن يصعب وصفها بالسكينة، وقلق غامض لا أحيط تماما بماهيته، كأن سؤالا غير ما دونته من أسئلة فى الخاطرة التى كتبتها، معلق فى مكان ما وإن استعصى علىّ الإمساك به. ❝ ⏤رضوى عاشور
❞ كنت فى حالة خاصة غير معتادة تمزج بين ارتياح عميق أشبه بالسكينة وإن يصعب وصفها بالسكينة، وقلق غامض لا أحيط تماما بماهيته، كأن سؤالا غير ما دونته من أسئلة فى الخاطرة التى كتبتها، معلق فى مكان ما وإن استعصى علىّ الإمساك به. ❝
❞ الحياة واسعة و ضيقة. لما نكون فيها نزرع و نقلع و نربّى و نكبّر و نشيل و نحط و نروح و نرجع و نطلع و ننزل و نحب و نكره و نحمل الهم و ننتظر الفرج ، تكون واسعة. و لأننا فيها، عن يميننا ناس و شمالنا ناس و فوقنا ناس و تحتنا ناس، الكل مهموم أو فرحان و الكل فيها... تبقى واسعة. و لو وقفنا بعيد، نقول ضيقة مثل خرم الابرة ، و نقول ايه يعنى نعيش عشان نموت ، و نبنى و البنا نهايته هدد،و نعمر و الريح تاخد ، و نكبّر و نفتح كفوفنا نلاقيها فاضية. أنا بقول نعيشها نشوفها واسعة حتى لو ضاقت ، و لما نفكر فيها من بعيد نشوفها خانقة و ضيقة و لا معنى و لا لزوم.. ❝ ⏤رضوى عاشور
❞ الحياة واسعة و ضيقة. لما نكون فيها نزرع و نقلع و نربّى و نكبّر و نشيل و نحط و نروح و نرجع و نطلع و ننزل و نحب و نكره و نحمل الهم و ننتظر الفرج ، تكون واسعة. و لأننا فيها، عن يميننا ناس و شمالنا ناس و فوقنا ناس و تحتنا ناس، الكل مهموم أو فرحان و الكل فيها.. تبقى واسعة. و لو وقفنا بعيد، نقول ضيقة مثل خرم الابرة ، و نقول ايه يعنى نعيش عشان نموت ، و نبنى و البنا نهايته هدد،و نعمر و الريح تاخد ، و نكبّر و نفتح كفوفنا نلاقيها فاضية. أنا بقول نعيشها نشوفها واسعة حتى لو ضاقت ، و لما نفكر فيها من بعيد نشوفها خانقة و ضيقة و لا معنى و لا لزوم. ❝