إن المسارعة إلى التكفير دأب الرعاع و الحمقى! 💬 أقوال محمد الغزالى السقا 📖 كتاب علل وأدوية
- 📖 من ❞ كتاب علل وأدوية ❝ محمد الغزالى السقا 📖
█ إن المسارعة إلى التكفير دأب الرعاع الحمقى! كتاب علل وأدوية مجاناً PDF اونلاين 2024 استعرض الشيخ الغزالي بعض العلل والآفات التي أصابت مجتمعنا المسلم وأرجعها فساد الفطرة وعدم تفهم الوحي الإلهي ووضع علاجها ملء القلوب بالله عز وجل وملء الشعور بعظمته ورقابته مؤكدا أنه إذا أصيب القلب ولم يتبع روح الإسلام لم تنفع الأوامر الجزئية تقويم السلوك كما أن تعليمات المرور لا تفيد السائق الأعمى يهتف حرارة أننا حاجة مراجعة تفكيرنا الديني وأساليب حكمنا الأشياء والبحث والتحليل حقائق الأمور يبين وظيفة فيؤكد الإسلام: أمة ورسالة الرسالة هي الذي يخط الطريق المستقيم والأمة المجموع ينقل هذا من ميدان النظر التطبيق؛ أي وتطبقه وتدعو اعتناقه ويؤكد هذه الأمة بد تكون صورة حسنة لرسالتها وكيف الدعوة تستند لعلم ثابت وفقه حقيقي دعوات حماسية تفتقد العلم والمعرفة
محمد الغزالى السقا
منذ 2 سنوات ، مساهمة من: محمد عبيد-
-
-
كتب أخرى لـ محمد الغزالى السقا:
-
❞ ﻓﺈﻥ ﻛﻔﻠﺖ ﻟﻠﻔﺮﺩ ﺿﺮﻭﺭﺍﺗﻪ ﺛﻢ ﻣﺪ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻳﺪﻩ٬ ﻣﺤﺼﺖ ﺣﺎﻟﺘﻪ ﺟﻴﺪﺍ ﻗﺒﻞ ﺇﻳﻘﺎﻉ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺔ ﻋﻠﻴﻪ٬ ﻓﻠﻌﻞ ﻫﻨﺎﻙﺷﺒﻬﺔ ﺗﺜﺒﺖ ﺃﻥ ﻓﻴﻪ ﻋﺮﻗﺎ ﻳﻨﺒﺾ ﺑﺎﻟﺨﻴﺮ٬ ﻭﺍﻹﺑﻄﺎء ﻓﻰ ﺍﻟﻌﻘﺎﺏ ﻣﻄﻠﻮﺏ ﺩﻳﻨﺎ٬ ﺇﻟﻰ ﺣﺪ ﺃﻥ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ـ ﺻﻠﻰ ﺍﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ـ : ”ﺇﻥ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻷﻥ ﻳﺨﻄﻰء ﻓﻰ ﺍﻟﻌﻔﻮ ﺧﻴﺮ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﺨﻄﻰء ﻓﻰ ﺍﻟﻌﻘﺎﺏ˝.” ﻓﺈﺫﺍ ﺗﺒﻴﻦ ﻣﻦ ﺗﺘﺒﻴﻊ ﺃﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺃﻥ ﻓﻄﺮﺗﻪ ﺍﻟْﺘَﺎﺛَﺖْ ٬ ﻭﺃﻧﻪ ﺃﺻﺒﺢ ﻣﺼﺪﺭ ﻋﺪﻭﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻴﺌﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻛﻠﻔﺘﻪ ﻭﺁﻭﺗﻪ٬ ﻭﺃﻧﻪ ﻗﺒﺎﻝ ﻋﻄﻔﻬﺎ ﻭﻋﻨﺎﻳﺘﻬﺎ٬ ﺑﺘﻌﻜﻴﺮ ﺻﻔﻮﻫﺎ ﻭﺇﻗﻼﻕ ﺃﻣﻨﻬﺎ٬ ﻓﻼ ﻣﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﻴﺌﺔ ﺇﺫﺍ ﺣﺪﺕ ﻣﻦ ﻋﺪﻭﺍﻥ ﺃﺣﺪ ﺃﻓﺮﺍﺩﻫﺎ٬ ﻓﻜﺴﺮﺕ ﺍﻟﺴﻼﺡ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﺆﺫﻯ ﺑﻪ ﻏﻴﺮﻩ. ﻭﻗﺪ ﻭﺻﻒ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻠﺼﻮﺻﻴﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﺴﺘﺤﻖ ﻗﻄﻊ ﺍﻟﻴﺪ٬ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻟﺼﻮﺻﻴﺔ ﺍﻟﻈﻠﻢ ﻭﺍﻹﻓﺴﺎﺩ٬ ﻭﻗﺎﻝ ﻓﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﺎﺭﻕ ﺍﻟﻤﻌﺎﻗﺐ: ”ﻓﻤﻦ ﺗﺎﺏ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻇﻠﻤﻪ ﻭﺃﺻﻠﺢ ﻓﺈﻥ ﺍﷲ ﻳﺘﻮﺏ ﻋﻠﻴﻪ ﺇﻥ ﺍﷲ ﻏﻔﻮﺭ ﺭﺣﻴﻢ. ❝ ⏤محمد الغزالى السقا
❞ ﻓﺈﻥ ﻛﻔﻠﺖ ﻟﻠﻔﺮﺩ ﺿﺮﻭﺭﺍﺗﻪ ﺛﻢ ﻣﺪ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻳﺪﻩ٬ ﻣﺤﺼﺖ ﺣﺎﻟﺘﻪ ﺟﻴﺪﺍ ﻗﺒﻞ ﺇﻳﻘﺎﻉ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺔ ﻋﻠﻴﻪ٬ ﻓﻠﻌﻞ ﻫﻨﺎﻙﺷﺒﻬﺔ ﺗﺜﺒﺖ ﺃﻥ ﻓﻴﻪ ﻋﺮﻗﺎ ﻳﻨﺒﺾ ﺑﺎﻟﺨﻴﺮ٬ ﻭﺍﻹﺑﻄﺎء ﻓﻰ ﺍﻟﻌﻘﺎﺏ ﻣﻄﻠﻮﺏ ﺩﻳﻨﺎ٬ ﺇﻟﻰ ﺣﺪ ﺃﻥ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ـ ﺻﻠﻰ ﺍﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ـ : ”ﺇﻥ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻷﻥ ﻳﺨﻄﻰء ﻓﻰ ﺍﻟﻌﻔﻮ ﺧﻴﺮ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﺨﻄﻰء ﻓﻰ ﺍﻟﻌﻘﺎﺏ˝.” ﻓﺈﺫﺍ ﺗﺒﻴﻦ ﻣﻦ ﺗﺘﺒﻴﻊ ﺃﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺃﻥ ﻓﻄﺮﺗﻪ ﺍﻟْﺘَﺎﺛَﺖْ ٬ ﻭﺃﻧﻪ ﺃﺻﺒﺢ ﻣﺼﺪﺭ ﻋﺪﻭﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻴﺌﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻛﻠﻔﺘﻪ ﻭﺁﻭﺗﻪ٬ ﻭﺃﻧﻪ ﻗﺒﺎﻝ ﻋﻄﻔﻬﺎ ﻭﻋﻨﺎﻳﺘﻬﺎ٬ ﺑﺘﻌﻜﻴﺮ ﺻﻔﻮﻫﺎ ﻭﺇﻗﻼﻕ ﺃﻣﻨﻬﺎ٬ ﻓﻼ ﻣﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﻴﺌﺔ ﺇﺫﺍ ﺣﺪﺕ ﻣﻦ ﻋﺪﻭﺍﻥ ﺃﺣﺪ ﺃﻓﺮﺍﺩﻫﺎ٬ ﻓﻜﺴﺮﺕ ﺍﻟﺴﻼﺡ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﺆﺫﻯ ﺑﻪ ﻏﻴﺮﻩ. ﻭﻗﺪ ﻭﺻﻒ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻠﺼﻮﺻﻴﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﺴﺘﺤﻖ ﻗﻄﻊ ﺍﻟﻴﺪ٬ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻟﺼﻮﺻﻴﺔ ﺍﻟﻈﻠﻢ ﻭﺍﻹﻓﺴﺎﺩ٬ ﻭﻗﺎﻝ ﻓﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﺎﺭﻕ ﺍﻟﻤﻌﺎﻗﺐ: ”ﻓﻤﻦ ﺗﺎﺏ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻇﻠﻤﻪ ﻭﺃﺻﻠﺢ ﻓﺈﻥ ﺍﷲ ﻳﺘﻮﺏ ﻋﻠﻴﻪ ﺇﻥ ﺍﷲ ﻏﻔﻮﺭ ﺭﺣﻴﻢ . ❝
⏤ محمد الغزالى السقا
