█ قصتي معك تستحق أن تكون رواية لذا إن لم أتمكن من كتابتها يومآ اكتبيها أنت كأنك أنا فحديثك يشبهني كتاب حديثك مجاناً PDF اونلاين 2024 نبذة عن الرواية: وصلتُ وشيء وميض قلبي يتناثر مع كل خطوة أطرق بها بساط الأرض عند أول طور نطفة الغروب ومع انسحاب الخيط الأخير الإشراق أنفاسي تسابقني وصوت لهاثها يعلو ويعلو حتى صم عني ضجيج المدينة صوب المكتبة اتجهت أكن أعرف مجرى حياتي سينحدر إلى جرف لا أعلم كيف أقاوم تياره كانت جميلة كنت أشعر بذلك! وما يمر خلالي الحب أني اكتملت كالبدر صورة الشاعر الجاهلي كأني يراعة أشابه القمر وميضه أقامر الليل حنينه وأغدو المضيئة الوحيدة العتمة كالماسة جنح الظلام
❞ سألت نفسي، هل نحن النساء شياطين في أعراف مجتمعاتنا العربية؟ وهل لا تنصرف روح الشيطان عذا إلا بالزواج؟ لماذا لا يكف الرجال عن ذكرنا في مجالسهم بناقصات عقل ودين؟ ولماذا لو ذكرت أمهم بهذا الوصف يضجون غضبًا؟ لماذا يصرون على أننا مادة مجردة من الروح!
كل تلك الأسئلة طرحت حصادها، بعدما شعرت أني صرت على السلم الأخير الذي يفصلني عن محيط الظلمات!
حُكم عليك بالزواج!..
نعم حكم عليَّ، فأنا لم أكن أعيش في بيت أهلي إلا تحت الحجز الإداري، إلى أن عُرضت على نيابة البلوغ، ونضج جسدي ونهداي، الأمر الذي أهلني أن أكون وديعة قيمة في بنك ˝ما ملكت أيمانهم˝.
أريد أسبرين، أسبرين، أسبرين.. ما أعنف حاجتي للأسبرين الآن . ❝