أنا إلياس. اسمي إلياس. أو هكذا سمّوني بإلياس. أو هكذا... 💬 أقوال أحمد عبداللطيف 📖 رواية إلياس
- 📖 من ❞ رواية إلياس ❝ أحمد عبداللطيف 📖
█ أنا إلياس اسمي أو هكذا سمّوني بإلياس يدّعون أنهم يظنون أن هو الاسم وأنا أردد بيني وبين نفسي أقول مثلاً: اقرأ يا البس اخرج اسمع الكلام افعل الخير وهكذا طول الوقت بلا انقطاع قطيعة توقف بشكل مستمر ومتكرر ومتواصل وعادةً ما أستخدم الأمر مع لا أستجيب للأمر لمّا يكون نابعاً من لأني أعرف أتعرف أقابل وإذا قابلتُ بالصدفة أقول: امسك اللحظة استمتع باللحظة افرض شروط لكن تدوم تهرب تذوب ولا يبقى إلا فأبقى وهو للأبد يصدر كل منا أمراً للآخر دون يلبي الآخر نقع دائرة العبارة بين الكلمة والحروف النبرة القاسية والصمت الذي يلي الفراغ البئر المجهول المعلوم نصل لإتفاق: فعل أشياء ثابتة روتيني تفكير للسلام والتسامح للمصالحة كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024 نبذة الرواية: تقدم رواية "إلياس" الرواية الرابعة لأحمد عبد اللطيف رؤية جديدة للتاريخ يلعب فيها الروائي التوازي الحضارات والأديان يتخير سنوات توتر تاريخ القاهرة وغرناطة ويشرع قص حكاياته الصغيرة عن مبتعداً الحبكة التقليدية مستخدماً تقنيات زمانية ومكانية لإنسان مطلق له طبيعة خاصة تطرح سؤالاً حول الهوية بمعنى أدق: ضياع ورحلة البحث الجذور خلال لغة تفيض وتلهو تنسج دوالها ثم تفكك شيدته تقوم تباديل الجمل وتوافقاتها وكأنه يخلق أسطورتها الخاصة غير المعتادة بل ويقدم للغة وفنياتها "فقه جديد" يتسق البطل متعدد المستويات الباحث جذوره تراجيديا شديدة التعقيد راسماً صورة لأزمة الإنسان المنسحق المهزوم استمرأ تبعيته مدن حمراء ذات سلطة ظالمة أسقفها خرسانية تتيح مساحات الحرية وإلياس يتواجد فى لحظة سقوط الأندلس ولحظات نكسة ٦٧ ولحظة محاكم التفتيش ويسرد الماضى والمستقبل باعتباره حدث فعلاً حتى عمر يتجاوز ألفى عام
أحمد عبداللطيف
منذ 2 سنوات ، مساهمة من: Sara-
-
❞ تقدم رواية ˝إلياس˝، الرواية الرابعة لأحمد عبد اللطيف، رؤية جديدة للتاريخ، يلعب فيها الروائي على التوازي بين الحضارات والأديان، يتخير سنوات توتر في تاريخ القاهرة وغرناطة، ويشرع في قص حكاياته الصغيرة عن مبتعداً عن الحبكة التقليدية، مستخدماً تقنيات زمانية ومكانية جديدة لإنسان مطلق له طبيعة خاصة. ❝ ⏤أحمد عبداللطيف
❞ تقدم رواية ˝إلياس˝، الرواية الرابعة لأحمد عبد اللطيف، رؤية جديدة للتاريخ، يلعب فيها الروائي على التوازي بين الحضارات والأديان، يتخير سنوات توتر في تاريخ القاهرة وغرناطة، ويشرع في قص حكاياته الصغيرة عن مبتعداً عن الحبكة التقليدية، مستخدماً تقنيات زمانية ومكانية جديدة لإنسان مطلق له طبيعة خاصة . ❝
⏤ أحمد عبداللطيف -
❞ كان كل ما حولى يدور فى سرعة غريبة وأنا خارج نطاق الزمن والحياة الساعات والدقائق واللحظات تمر وانا لا اشعر بهم ريد التحدث ولكن لا استطيع اريد الخروج ولا أعرف من أين المخرج حتى الدموع أبت أن تنزل من عينى كما لو كانت تريد البقاء لتعذبنى وتزيد ألامى ويأسى. ❝ ⏤أحمد عبداللطيف
❞ كان كل ما حولى يدور فى سرعة غريبة وأنا خارج نطاق الزمن والحياة الساعات والدقائق واللحظات تمر وانا لا اشعر بهم ريد التحدث ولكن لا استطيع اريد الخروج ولا أعرف من أين المخرج حتى الدموع أبت أن تنزل من عينى كما لو كانت تريد البقاء لتعذبنى وتزيد ألامى ويأسى . ❝
⏤ أحمد عبداللطيف -
❞ ولِمَ أغضب؟ وممن؟. وإذا غضبت, ماذا أفعل بغضبي؟
الظلام، ظلامٌ ولم ينجلِ، والبرد بردٌ لم يبرح عظامي، وملابسي، الهاربة، لم تعد إلى جسدي.. أف.. عليّ اللعنة. كم أنا غبي أحمق. ❝ ⏤أحمد عبداللطيف❞ ولِمَ أغضب؟ وممن؟. وإذا غضبت, ماذا أفعل بغضبي؟
الظلام، ظلامٌ ولم ينجلِ، والبرد بردٌ لم يبرح عظامي، وملابسي، الهاربة، لم تعد إلى جسدي.. أف.. عليّ اللعنة. كم أنا غبي أحمق . ❝
⏤ أحمد عبداللطيف
