عن أكثم بن صيفي الانقباض عن الناس مكسبةٌ للعداوة ، و... 💬 أقوال حمد بن محمد الخطابي البستي أبو سليمان 📖 كتاب العزلة

- 📖 من ❞ كتاب العزلة ❝ حمد بن محمد الخطابي البستي أبو سليمان 📖

█ عن أكثم بن صيفي الانقباض الناس مكسبةٌ للعداوة معرفتهم مكسبة لقرين السوء فكن للناس بين المنقبض المقارب فإن خير الأمور أوساطها كتاب العزلة مجاناً PDF اونلاين 2024 هي حالة من الانعزال بمعني عدم وجود اتصال مع وقد يتسبب العلاقات السيئة فقدان أحباء اختيار متعمد أمراض معدية اضطرابات نفسية عصبية عضوية أو ظروف العمل غالبا يتم تقدير أهمية قصيرة المدى كالوقت الذي يقضيه الشخص التفكير الراحة بدون ازعاج كما أن قد تكون مطلوبة أجل الخصوصية هناك فرق واضح والوحدة حيث تشير إلي السعادة بكون بمفرده بينما الوحدة تألمه كونه قال عزت العطار محقق : ‫( هذا الكتاب القيم هو أول ما كتب بابه نظن إذ لا نعلم أحدًا وأفرده بالبحث خاص قبل أبي سليمان الخطابي ) قال الخطابي: ( الْفُرْقَةُ فُرْقَتَانِ فُرْقَةُ الْآرَاءِ وَالْأَدْيَانِ وَفُرْقَةُ الْأَشْخَاصِ وَالْأَبْدَانِ وَالْجَمَاعَةُ جَمَاعَتَانِ: جَمَاعَةٌ هِيَ الْأَئِمَّةُ وَالْأُمَرَاءُ وَجَمَاعَةٌ الْعَامَّةُ وَالدَّهْمَاءُ فَأَمَّا الِافْتِرَاقُ فِي فَإِنَّهُ مَحْظُورٌ الْعُقُولِ مُحَرَّمٌ قَضَايَا الْأُصُولِ لِأَنَّهُ دَاعِيَةُ الضَّلَالِ وَسَبَبُ التَّعْطِيلِ وَالْإِهْمَالِ وَلَوْ تُرِكَ النَّاسُ مُتَفَرِّقِينَ لَتَفَرَّقَتِ الْآرَاءُ وَالنِّحَلِ وَلَكَثُرَتِ الْأَدْيَانِ وَالْمِلَلِ وَلَمْ تَكُنْ فَائِدَةٌ بِعْثَةِ الرُّسُلِ وَهَذَا هُوَ الَّذِي عَابَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنَ التَّفْرِيقِ كِتَابِهِ وَذَمَّهُ الْآيِ الَّتِي تَقَدَّمَ ذِكْرُهَا مبينًا التي يريدها كتابه : ( إِنَّمَا نُرِيدُ بِالْعُزْلَةِ تَرْكَ فُضُولِ الصُّحْبَةِ وَنَبْذَ الزِّيَادَةِ مِنْهَا وَحَطَّ الْعِلَاوَةِ لَا حَاجَةَ بِكَ إِلَيْهَا )

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات