█ كتاب أبو الهول مجاناً PDF اونلاين 2024 نبذة عن الكتاب : يدخل بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها التخصصات الاجتماعية أبو هو تمثال لمخلوق أسطوري بجسم أسد ورأس إنسان وقد نحت الحجر الكلسيّ ومن المرجح أنه كان الأصل مغطى بطبقة الجص وملون ولا زالت آثار الألوان الأصلية ظاهرة بجانب إحدى أذنيه يقع هضبة الجيزة الضفة الغربية النيل مصر ويعد أيضاً حارساً للهضبة وهو أقدم المنحوتات الضخمة المعروفة يبلغ طوله نحو 73 5 متر ضمنها 15 طول قدميه الأماميتين وعرضه 19 3 م وأعلى ارتفاع له سطح الأرض حوالي 20 متراً إلى قمة الرأس يعتقد أن قدماء المصريين بنوه عهد الملك خفرع (2558 ق 2532 م) باني الهرم الثاني رأس ومن المعتقد أبي محجراً قبل يفكر نحته شكل وينظر هذا التمثال ناحية الشرق لذا قد تم تغيير الجهات القرن الماضي لتوافق نظر البناء أبو منحوت صخور والتي كانت أيضًا بمثابة مقلع لـ أهرام الأخرى المنطقة نيموليت الجيري للمنطقة يتكون طبقات تقدم مقاومة مختلفة التعرية (غالبًا بسبب الرياح ورمال الرياح) مما يؤدي التدهور غير المتكافئ الظاهر جسم الجزء السفلي الجسم بما ذلك الساقين صخرة صلبة الحيوان حتى رقبته أكثر ليونة تعرضت لتفكك كبير الطبقة التي فيها هي أصعب بكثير المعروف وجود عدد الأعمدة "المسدودة" داخل وأسفل جسد العظيم الأرجح حفرته صائدي الكنوز ولصوص القبور عام 1925 هناك عمود فجوة مماثل لتلك الموجودة العلوي رأس يُعتقد ربما نقطة تثبيت لتاج أو غطاء تمت إضافته خلال فترة المملكة المصرية الحديثة الأصل والهوية مشاهدات أشياء: [صور مختارة] منظر 06: والهرم بدون تاريخ أرشيفات متحف بروكلين يعد أحد أكبر وأقدم التماثيل العالم لكن بعض الحقائق الأساسية عنه مثل بنائه قام به ولأي غرض لا تزال محل نقاش
❞ هرب (سنوهيت) بعد فشل المؤامرة وتولي (سنوسرت الأول) حكم مصر، وفي البلاد التي هرب إليها استطاع أن يصل إلي رتب عالية في السلطة هناك، كان المصريون يلقون الاحترام والتبجيل من كل البلاد المجاورة، وكانوا هم أصحاب العلم والمعرفة، فكانوا أينما حلوا مستشارين أكفاء لأي حاكم.
استطاع سنوهيت أن يعلو في البلاد اللتي هاجر إليها حتي اشتاق للعودة، واستطاع التواصل مع الملك إلي أن منحه حق العودة من جديد إلي موطنه مصر.
في عهد هذه الأسرة والتي كان أشهر ملوكها (أمنمحات الأول والثاني والثالث، وسنوسرت الأول والثاني والثالث) بلغت البلاد من القوة والبأس لدرجة أن حدود البلاد التي كانت منتهكة قبلهم قد أصبحت آمنة تماما بل ازدادت حدود سلطة الملك في عهدهم حتي أنهم وسعوا حدود مصر من جميع الجهات، كما أنهم قلصوا من سلطة حكام الأقاليم بشدة وجمعوا السلطة كلها في يد الملك.
اشتهر ملوك هذه الأسرة بكثرة بعوثهم إلي البلاد المجاورة وإلي سيناء بغرض الحصول علي الأحجار بأنواعها المختلفة، وكذلك المعادن المختلفة، وأيضا الأخشاب وكافة المواد التجارية التي كانت مصر تحصل عليها من هذه البلاد.
ارتقت مصر من الناحية المدنية والحضارية في هذا العهد، كان من بين طرائف المصريين في هذه الأيام أن الابن الأكبر يتولي كافة الصلوات الجنازية الخاصة بالأب عند موته، وهو ما يحدث شيء شبيه به الان. ومن بين الطقوس الجنائزية أيضا أن المصريين أيام الأعياد كانوا يزورون المقابر ويوزعون أرغفة الخبز لروح الميت، وهو ما نراه حتي الان في مصر وفي الأعياد أيضا . ❝