قال الله تعالى: (وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ... 💬 أقوال خالد بن سليمان المزيني 📖 كتاب المحرر في أسباب نزول القرآن من خلال الكتب التسعة دراسة الأسباب رواية ودراية

- 📖 من ❞ كتاب المحرر في أسباب نزول القرآن من خلال الكتب التسعة دراسة الأسباب رواية ودراية ❝ خالد بن سليمان المزيني 📖

█ قال الله تعالى: (وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (32) وَمَا اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (33) لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَانُوا أَوْلِيَاءَهُ أَوْلِيَاؤُهُ إِلَّا الْمُتَّقُونَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (34) * سَبَبُ النُّزُولِ: أخرج البخاري ومسلم عن أنس بن مالك رَضِيَ عَنْهُ قال: أبو جهل: فنزلت: (وَمَا الْحَرَامِ) * دِرَاسَةُ السَّبَبِ: هكذا جاء سبب نزول هذه الآية الكريمة وقد أورد جمهور المفسرين هذا الحديث لكنهم مع ذلك مختلفون فيه فمنهم من يذكر كتاب المحرر أسباب القرآن خلال الكتب التسعة دراسة الأسباب رواية ودراية مجاناً PDF اونلاين 2024 هذه دراسةٌ اعتنى فيها الباحثُ بجمع النزول المشهور وهي: (موطأ ومسند أحمد وسنن الدارمي وصحيح مسلم أبي داود وجامع الترمذي النسائي ابن ماجه) وقد قسَّم دراسته إلى قسمين: القسم الأول: تحدَّث مكانة وأهميتها وفوائد معرفتها والقواعد والأصول وضوابط الترجيح القسم الثاني: تناول الواردة آنفة الذكر وهو أو الآيات النازلة والسبب التي نزلت بشأنها ثم تفسيريًّا وحديثيًّا إن عَزَّ وَجَلَّ بعلمه وحكمته اختار لصحبة نبيه صَلَّى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أبر الناس قلوباً وأصدقهم ألسناً وأوعاهم حفظًا وفهماً فشاهدوا التنزيل وفقهوا التأويل ووقفوا ما لم يقف عليه غيرهم طبقات الأمة وكان أكبر همهم ومنتهى سعيهم أن يفهموا خطاب لعباده ويعرفوا مراده كتابه فبذلك حازوا أفضل العلوم واكتسبوا خلاصة الفهوم ولم تزل تغترف بحر علمهم وفقههم لا تتجاوز حد فهمهم برأي قياس سيما إذا كان الأمر يتعلق بكتاب حتى محمد سيرين: سألت عَبيدة آية فقال: اتق وقل سداداً ذهب الذين يعلمون فيما أُنزل يعني الصحابة كفى سلف العلماء الأعلام والرواة الأثبات بعدهم مؤنة جمع العلم وتبويبه وفقهه ودرايته اجتمع للمتأخرين قدر كبير المرويات كل باب أبواب وجملةٌ الشروحات والتعليقات بحسب آتاهم الفهم والاستنباط وصارت مهمة الباحثين المعاصرين النظر والتأمل التراث الضخم والتدقيق والترجيح والتفنن العرض والتأليف لجمع الشوارد وتقريب البعيد ولَمِّ الأشباه والنظائر والمقارنة والموازنة للوصول أقرب النتائج للصواب وأسعدها بالدليل حظي (علم النزول) بعناية قديماً وحديثاً ولا غرو فرغبت بالمشاركة الفن الشريف والاشتغال بشعبة منه دراستي لنيل درجة (الدكتوراه) واخترت لذلك الموضوع التالي: أسباب النزول من جمعاً ودراسة وأعني بها موطأ النَّسَائِي ماجه [* أهمية الموضوع] تكمن البحث أمور عديدة أهمها: أولاً: شرف بأسباب لشرف وشرف مبني المعلوم شيء أشرف وأجل مما تكلم به سبحانه أعني كلامه الذي (لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ حَكِيمٍ حَمِيدٍ) فخير بذلت الجهود وصرفت الأعمار الاشتغال بكتابه العزيز وفهمه وتدبره ثانياً: فائدة الجليل تفسير والكشف وجوه الحِكَم والأحكام تدرك إلا بالوقوف الواحدي النزول: (إذ هي أوفى يجب الوقوف عليها وأولى تصرف العناية إليها لامتناع معرفة وقصد سبيلها دون قصتها وبيان نزولها) وقال دقيق العيد: (بيان طريق قوي فهم معاني القرآن) شيخ الإسلام تيمية: (معرفة يعين فإن بالسبب يورث بالمسبب) بالإضافة يتبع تخصيص عام دفع إيهام ونحوه اختيار الموضوع:] أولاً: مصادرها الأصلية مقرونة بدراسة وافية بين دفتي وجاء اختياري للكتب لتكون مصادر لأسباب لجلالة مؤلفيها وعلو إسنادها وتلقي للصحيحين منها بالقبول تكاد تستوعب سواها دواوين السنة ولهذا اقتصرت ورد حاجة المكتبة القرآنية قديمًا وحديثًا مؤلف مفرد يجمع ويقدم لها متكاملةً كي يسهل القارئ والباحث مقارنة الروايات مقام واحد ويلقي الضوء أوجه بينها ثالثاً: الحاجة تحقيق ودراستها نقدية الناحيتين التفسيرية والحديثية بسبب تعدد الواقعة الواحدة وتعارضها أحيانًا أصلها أجزائها وفشو الضعيفة كتب التفسير والسنة وشيوعُها فكان بد عمل علمي يستنبط الحقيقة المضيئة عتامة المظلمة ويستخرج الرواية النقية النبع الصافي كدرته الدلاء الدخيلة رابعاً: افتقار المؤلفات المعنية بهذا التحرير حيث يلحظ وبلا تكلف عناية المؤلفين لهذه بجانب السرد التدقيق والتمحيص واختيار السبب الصحيح وهذا سيضيفه خامساً: قصور بعض استيعاب جميع خصوصًا المذكورة سادساً: حرصي يكون موضوع أطروحتي الدكتوراه ذا علمية لي أولاً لأهل التخصص وعامة المسلمين ثانيًا

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ قال الله تعالى: (وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (32) وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (33) وَمَا لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللَّهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَا كَانُوا أَوْلِيَاءَهُ إِنْ أَوْلِيَاؤُهُ إِلَّا الْمُتَّقُونَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (34)



* سَبَبُ النُّزُولِ:



أخرج البخاري ومسلم عن أنس بن مالك - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - قال: قال أبو جهل: اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ. فنزلت: (وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (33) وَمَا لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللَّهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ).



* دِرَاسَةُ السَّبَبِ:



هكذا جاء في سبب نزول هذه الآية الكريمة , وقد أورد جمهور المفسرين هذا الحديث , لكنهم مع ذلك مختلفون فيه فمنهم من يذكر نزول الآية بسبب هذا القول ومنهم من أغفل ذكر النزول , ومنهم من يذكر اسم أبي جهل والنضر كالبغوي والقرطبي وابن كثير وابن عاشور. ومنهم من يذكر النضر بن الحارث وحده كالطبري وابن عطية.. ❝

خالد بن سليمان المزيني

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: محمد عبيد
#خالد بن سليمان المزيني #KHALD BN SLIMAN ALMZINI #دار ابن الجوزي #2006 #كتب علوم القرآن #قرآن #إسلامية متنوعة #علوم القرآن #علوم القرآن الكريم #دروس قرآنية #كتب إسلامية #القرأن #ثقافة إسلامية #علوم من القرآن #الثقافه الاسلاميه العامة #القصص القرآنية #ابحاث قرآنية #معلومات قرآنية #آحكام قرآنية #وصايا قرآنية #ايات قرانيه #القراءات القرأنيه #الأربعون القرآنية #قصص قرآنية #الظاهرة القرآنية #آداب قرآنية #آداب قرآنية متنوعة #آداب قرآنية فريدة #آداب قرآنية جميلة #آداب قرآنية عظيمة #آداب قرآنية متعلقة بعلوم القرآن الكريم #آداب قرآنية لحملته #آداب قرآنية لحفظته #آداب قرآنية للعاملين به #آداب قرآنية للدارسين #آداب قرآنية للمسلمين #آداب قرآنية لأهل القرآن #علوم قرآنية #آداب قرآنية وفوائد #آداب قرآنية وثمرات #معارف قرآنية #فرائد قرآنية #كنوز علمية قرآنية #ثمرات قرآنية #الدين الاسلامى #التاريخ #التربية #ترجمة #القرآن #الكريم #الإسلام #تربية دينية #اعراب #كريم #إعراب #ديانات #علم #علوم #الاسلام
2
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث