{{سياق امتداد لما قبله عن مركب الشمس}} {,,,,, وأنها إرتباطا... 💬 أقوال صاحب قناة حانة الكتاب 📖 كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر}
- 📖 من ❞ كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر} ❝ صاحب قناة حانة الكتاب 📖
█ {{سياق امتداد لما قبله عن مركب الشمس}} {, وأنها إرتباطا بالعالم السفلي بحسب {ترجمة شامبليون أفندي} وأنه لا يجوز إرتباط ما بين عقيده مصرية قديمة وما أحاديث رسول الله , وفي ذلك يكون تذكير بخطبة الوداع وهي اخبر فيها المصطفي عما كان هو قائم وآت إلي يوم القيامة عَلمة من عَلمه وحفظه حفظة إلا أن نصوص تلك الخطبة كذلك هي {المغدورات وجودا واختفاء} كذا فقد نعلم منهاج رب العزة ماله تغيير وإن تعددت صورة إرتقاء مرتبط بالذريات فما لأمة محمد خلاف قبلها قبلهم باختلاف غير مخل بمضمون التوحيد والالوهيه فيكون ذهاب مابين قديم وحديث اجتهادات رجال طبيعة المرحلة {{المصرية القديمة القاطرة للأنسانية جمعاء}}وسماتها العقائدية بما يرتبط بالملة الحنيفيه والتوحيد المغايرة تماما لتأويلات {شامبليون أنه ومن مبدأ إعمال العقل بالمعلوم كم التدليس الثقافي التنموي المرتبط بالإنسان علي مدار أوتار أوقات التزامنات والأماكن إعماله كما {سم عسل} بأقل تقدير هذا التحريف بالكلم مواضعه والتحريف التوجيهي بالمعني بناء احتياج محدد عليه تجاه اللغة المصرية ليس تكذيبا بالمتداول أكاديميا ولا تتابعا بسياق كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر} مجاناً PDF اونلاين 2025 لن يستطيع فهما او إدراك تناول لمنطق بانعدام خطأ أو شطط إن فقط إجلاء إعلان بخبر صحيح معلوم منظور بعيدين قريبين بل حيث قدرة لإبصار صاحب الخبر خبره عتاهية لأبيها كبر مقرونة بالخوف والحب بآن واحد هما المصدر والمنبع فذا عمق وأغوار لإقتران النار بالطين فهل بات إبصار
❞﴿{سياق امتداد لما قبله عن مركب الشمس﴾} ﴿,,,,, وأنها إرتباطا بالعالم السفلي بحسب {ترجمة شامبليون أفندي﴾ وأنه لا يجوز إرتباط ما بين عقيده مصرية قديمة وما بين أحاديث رسول الله ,, وفي ذلك يكون تذكير بخطبة الوداع وهي ما اخبر فيها المصطفي عما كان وما هو قائم وآت إلي يوم القيامة ,, عَلمة من عَلمه وحفظه من حفظة ,, إلا أن نصوص تلك الخطبة كذلك هي من ﴿المغدورات وجودا واختفاء﴾ ,, كذا فقد نعلم أن منهاج رب العزة ماله من تغيير وإن تعددت صورة إرتقاء مرتبط بالذريات فما لأمة محمد خلاف عما قبلها وما قبلهم باختلاف كذلك ,, غير مخل بمضمون التوحيد والالوهيه ,, فيكون ذهاب مابين قديم وحديث عن اجتهادات رجال عن طبيعة تلك المرحلة ﴿{المصرية القديمة القاطرة للأنسانية جمعاء﴾}وسماتها العقائدية بما يرتبط بالملة الحنيفيه والتوحيد ,, هي المغايرة تماما لتأويلات ﴿شامبليون أفندي﴾ ,, فيكون أنه ومن مبدأ إعمال العقل ,, بالمعلوم عن كم التدليس الثقافي التنموي المرتبط بالإنسان علي مدار أوتار أوقات التزامنات والأماكن ,, وإن إعماله قائم كما ﴿سم في عسل﴾ بأقل تقدير ,, من هذا يكون ان مبدأ التحريف بالكلم عن مواضعه والتحريف التوجيهي بالمعني بناء علي احتياج محدد ,, هو ما عليه بناء تجاه اللغة المصرية القديمة ,, ليس تكذيبا بالمتداول أكاديميا ولا تتابعا بسياق الذرية الآدمية ,, إنما هي ذات الأحجية لذرية إبليس من الجن والانس تداخلاً ,, وفي ذلك ماهو بيت قصيد ,, من حيث خبر إلهي عن المصطفي صلي الله عليه وسلم غير متغير ,, أن منابع الأنهار الاصلية من الجنة ,, فتأتي ترجمة شامبليون لتحمل أنهاراً للعالم السفلي ,, كذا فقد نحوز علما أن العوالم السفلية هي تمام المرتبطة باختلاف المعتقدات بما هو شيطاني أو إبليسي ,, فمن يكون رع ؟؟؟ ولا نباعد عن حضارة سومر وبابل والفينيقين ,, فتزامن قائم بين مصر والعراق به كان جناحين الاتجاه الحامل للانسانية جمعاء ,, فلتعيننا كي يعيننا الله نحو ما به جهد بقدر حمل الامانه الخاصه بذرية آدم ﴿فكلنا ذرية وكلنا آدم﴾ نحو ما هو حقيقي لاجلاء تحريف أو تبديل كان أو مازال يجري له وعليه .. ﴿موصول﴾. ❝
❞ {{سياق امتداد لما قبله عن مركب الشمس}} {,,,,, وأنها إرتباطا بالعالم السفلي بحسب {ترجمة شامبليون أفندي} وأنه لا يجوز إرتباط ما بين عقيده مصرية قديمة وما بين أحاديث رسول الله ,, وفي ذلك يكون تذكير بخطبة الوداع وهي ما اخبر فيها المصطفي عما كان وما هو قائم وآت إلي يوم القيامة ,, عَلمة من عَلمه وحفظه من حفظة ,, إلا أن نصوص تلك الخطبة كذلك هي من {المغدورات وجودا واختفاء} ,, كذا فقد نعلم أن منهاج رب العزة ماله من تغيير وإن تعددت صورة إرتقاء مرتبط بالذريات فما لأمة محمد خلاف عما قبلها وما قبلهم باختلاف كذلك ,, غير مخل بمضمون التوحيد والالوهيه ,, فيكون ذهاب مابين قديم وحديث عن اجتهادات رجال عن طبيعة تلك المرحلة {{المصرية القديمة القاطرة للأنسانية جمعاء}}وسماتها العقائدية بما يرتبط بالملة الحنيفيه والتوحيد ,, هي المغايرة تماما لتأويلات {شامبليون أفندي} ,, فيكون أنه ومن مبدأ إعمال العقل ,, بالمعلوم عن كم التدليس الثقافي التنموي المرتبط بالإنسان علي مدار أوتار أوقات التزامنات والأماكن ,, وإن إعماله قائم كما {سم في عسل} بأقل تقدير ,, من هذا يكون ان مبدأ التحريف بالكلم عن مواضعه والتحريف التوجيهي بالمعني بناء علي احتياج محدد ,, هو ما عليه بناء تجاه اللغة المصرية القديمة ,, ليس تكذيبا بالمتداول أكاديميا ولا تتابعا بسياق الذرية الآدمية ,, إنما هي ذات الأحجية لذرية إبليس من الجن والانس تداخلاً ,, وفي ذلك ماهو بيت قصيد ,, من حيث خبر إلهي عن المصطفي صلي الله عليه وسلم غير متغير ,, أن منابع الأنهار الاصلية من الجنة ,, فتأتي ترجمة شامبليون لتحمل أنهاراً للعالم السفلي ,, كذا فقد نحوز علما أن العوالم السفلية هي تمام المرتبطة باختلاف المعتقدات بما هو شيطاني أو إبليسي ,, فمن يكون رع ؟؟؟ ولا نباعد عن حضارة سومر وبابل والفينيقين ,, فتزامن قائم بين مصر والعراق به كان جناحين الاتجاه الحامل للانسانية جمعاء ,, فلتعيننا كي يعيننا الله نحو ما به جهد بقدر حمل الامانه الخاصه بذرية آدم {فكلنا ذرية وكلنا آدم} نحو ما هو حقيقي لاجلاء تحريف أو تبديل كان أو مازال يجري له وعليه .... {موصول}. ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞﴿{سياق امتداد لما قبله عن مركب الشمس﴾} ﴿,,,,, وأنها إرتباطا بالعالم السفلي بحسب {ترجمة شامبليون أفندي﴾ وأنه لا يجوز إرتباط ما بين عقيده مصرية قديمة وما بين أحاديث رسول الله ,, وفي ذلك يكون تذكير بخطبة الوداع وهي ما اخبر فيها المصطفي عما كان وما هو قائم وآت إلي يوم القيامة ,, عَلمة من عَلمه وحفظه من حفظة ,, إلا أن نصوص تلك الخطبة كذلك هي من ﴿المغدورات وجودا واختفاء﴾ ,, كذا فقد نعلم أن منهاج رب العزة ماله من تغيير وإن تعددت صورة إرتقاء مرتبط بالذريات فما لأمة محمد خلاف عما قبلها وما قبلهم باختلاف كذلك ,, غير مخل بمضمون التوحيد والالوهيه ,, فيكون ذهاب مابين قديم وحديث عن اجتهادات رجال عن طبيعة تلك المرحلة ﴿{المصرية القديمة القاطرة للأنسانية جمعاء﴾}وسماتها العقائدية بما يرتبط بالملة الحنيفيه والتوحيد ,, هي المغايرة تماما لتأويلات ﴿شامبليون أفندي﴾ ,, فيكون أنه ومن مبدأ إعمال العقل ,, بالمعلوم عن كم التدليس الثقافي التنموي المرتبط بالإنسان علي مدار أوتار أوقات التزامنات والأماكن ,, وإن إعماله قائم كما ﴿سم في عسل﴾ بأقل تقدير ,, من هذا يكون ان مبدأ التحريف بالكلم عن مواضعه والتحريف التوجيهي بالمعني بناء علي احتياج محدد ,, هو ما عليه بناء تجاه اللغة المصرية القديمة ,, ليس تكذيبا بالمتداول أكاديميا ولا تتابعا بسياق الذرية الآدمية ,, إنما هي ذات الأحجية لذرية إبليس من الجن والانس تداخلاً ,, وفي ذلك ماهو بيت قصيد ,, من حيث خبر إلهي عن المصطفي صلي الله عليه وسلم غير متغير ,, أن منابع الأنهار الاصلية من الجنة ,, فتأتي ترجمة شامبليون لتحمل أنهاراً للعالم السفلي ,, كذا فقد نحوز علما أن العوالم السفلية هي تمام المرتبطة باختلاف المعتقدات بما هو شيطاني أو إبليسي ,, فمن يكون رع ؟؟؟ ولا نباعد عن حضارة سومر وبابل والفينيقين ,, فتزامن قائم بين مصر والعراق به كان جناحين الاتجاه الحامل للانسانية جمعاء ,, فلتعيننا كي يعيننا الله نحو ما به جهد بقدر حمل الامانه الخاصه بذرية آدم ﴿فكلنا ذرية وكلنا آدم﴾ نحو ما هو حقيقي لاجلاء تحريف أو تبديل كان أو مازال يجري له وعليه .. ﴿موصول﴾. ❝
00 : 49 : 58 حوار مع باحث المصريات أحمد عدلي وحديث حول الحضارة المصرية بين الأسئلة الموئودة والإجابات المفقودة - قناة الشمس 2
❞ عن مصرنا القديمة ومن حولها ,,, وعن أسرار الدولة لكيفية الإقامات الإنشائية واكتفاء بمشهد {الأزميل كدلاله} فذلك قد يختلف مع أنه وبحسب الترجمة المعلومة أن مصر القديمة أخبرتنا بكيفية عمل الملوخية والسمك المملح ,, مع تأكيد وجود الآلية بالحجب لما هو أسرار الدولة المصرية القديمة ,, بينما قد يفوتنا أن في وقت ما في تزامن ما لم تكن معايير الدولة بما نعرفه متواجده بل كان الإزكاء للوحدة العالمية الأرضيه ,, قد يكون تميزمصري قديم يرتبط بالغزارة والهيمنة الإنتاجية والضخامة هي من دلالات الدولة العُظمي {الألفا} ,, فتطابق ثلاثي {الشمس اشرقت مرتين} ما بين أفريقيا والغرب من الخريطة الارضية المعروفة حالياً إنتماء أو ارتباطا بنقطة رابعه في الجيزة {جيزه} علي ذات آلية البناء والمجسمات ثلاثيا من ثّم فإسقاط {علي زاوية 30 مع خط المركزية باستقامة تامة بطول 25000 ميل} للعديد من نقاط الإرتكاز المرتبطة في معني ما قد يخصها ,, إلي ماهو التطابق الأرضي السماوي قد يفرض سؤال {من ذا الذي يمكن له الإطلاع علي اصطفاف السماء كاملا} لتفعيل اسقاط أرضي له بما في ذلك النهر أو النيل ,, وإن كان الاسقاط الأرضي لما هو سماوي ,, فهل تلك الألية الهرمية هي كما أليه سماوية كمسارج ,, لإحداث مطابقة بين المسارج الأرضيه والنجوم الخاصة بالاهتداء ,, ارتباط خطوط العرض المقيمة لصلب الآلة العملاقة عالميا يؤكد وحده المنهج الإنشائي المهيمن ,, نحن نتحدث عن التأصيل لا عن {إعادات الرفع المتعاقبة} بتداول {ونيس , خوفو , رمسيس} ومتجاورات اخري علي كامل الأرض ,, كل ما بعاليه يضعنا امام تساؤل هل ذلك يمكن أن يكون سوي هيمنة لدولة عظمي دون الأمم هي القاطرة الفاعلة ,, وبتصغير المعني والمنعي كما الهيمنة الحالية المزعومة المرتبطة بانتشار الوحدات العسكرية لامريكا مثالا علي كامل الأرض بما يعليها مهيمنة عالمية وأنها العُظمي دون الأمم ,, التطابق مع الطرح أن {جيزه} تختص بحقبة كاملة ,, يحتمل أنها {جيزه} وليست {الجيزة} بلا فوت أن لماذا ونيس عربي مفهوم الدلالة والمعني بينما خوفو تعني {خوف مثلا} ورمسيس كما حتشبسوت ليس لها دلالات لسان عربي ,, ففرضية اللسان المصري القديم المُباعد عن اللسان العربي المفهوم نسقا به الوقوفات المنطقية بما يضعنا اماما استفهام خاص بحروف {العين ,, الغين ,, والحاء} ,, وإن كان خوفو من بعد ونيس فمن وضعه هناك اسماً ,, هناك بعيدا في {تبت} كما في تفصيلات هرم سقاره {الاستشفاء الصوتي العضوي والروحي} ,, ما يرتبط بالصوت والترددات الفاعلة طاقياً وحركيا ,, الموصلات اللاسلكية الحاملة والعاكسة للموجات إنارة ,, وارتباطها ترجمة بمن هو {رع} والذي يمثل الشمس وعبورا مستقبليا لدلالات الشمس وما تعنيه ارتباطاً حرارياً بحسب المعلوم بإنتماء عقائدي لأصحاب العقائد الحرارية ,, ويبقي أنه ما بين {قلعة المرجان} وما بين {تمثال 7,5سم} دلالات أن المنعي والمعني يرتبط {الصوت ,, الترددات ,, المغناطيسية} ومن هو صاحب إسقاط تمثال ال{7,5} علي اعظم بناء إنساني هو المركزي عالميا .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ عن مصرنا القديمة ومن حولها ,,, وعن أسرار الدولة لكيفية الإقامات الإنشائية واكتفاء بمشهد ﴿الأزميل كدلاله﴾ فذلك قد يختلف مع أنه وبحسب الترجمة المعلومة أن مصر القديمة أخبرتنا بكيفية عمل الملوخية والسمك المملح ,, مع تأكيد وجود الآلية بالحجب لما هو أسرار الدولة المصرية القديمة ,, بينما قد يفوتنا أن في وقت ما في تزامن ما لم تكن معايير الدولة بما نعرفه متواجده بل كان الإزكاء للوحدة العالمية الأرضيه ,, قد يكون تميزمصري قديم يرتبط بالغزارة والهيمنة الإنتاجية والضخامة هي من دلالات الدولة العُظمي ﴿الألفا﴾ ,, فتطابق ثلاثي ﴿الشمس اشرقت مرتين﴾ ما بين أفريقيا والغرب من الخريطة الارضية المعروفة حالياً إنتماء أو ارتباطا بنقطة رابعه في الجيزة ﴿جيزه﴾ علي ذات آلية البناء والمجسمات ثلاثيا من ثّم فإسقاط ﴿علي زاوية 30 مع خط المركزية باستقامة تامة بطول 25000 ميل﴾ للعديد من نقاط الإرتكاز المرتبطة في معني ما قد يخصها ,, إلي ماهو التطابق الأرضي السماوي قد يفرض سؤال ﴿من ذا الذي يمكن له الإطلاع علي اصطفاف السماء كاملا﴾ لتفعيل اسقاط أرضي له بما في ذلك النهر أو النيل ,, وإن كان الاسقاط الأرضي لما هو سماوي ,, فهل تلك الألية الهرمية هي كما أليه سماوية كمسارج ,, لإحداث مطابقة بين المسارج الأرضيه والنجوم الخاصة بالاهتداء ,, ارتباط خطوط العرض المقيمة لصلب الآلة العملاقة عالميا يؤكد وحده المنهج الإنشائي المهيمن ,, نحن نتحدث عن التأصيل لا عن ﴿إعادات الرفع المتعاقبة﴾ بتداول ﴿ونيس , خوفو , رمسيس﴾ ومتجاورات اخري علي كامل الأرض ,, كل ما بعاليه يضعنا امام تساؤل هل ذلك يمكن أن يكون سوي هيمنة لدولة عظمي دون الأمم هي القاطرة الفاعلة ,, وبتصغير المعني والمنعي كما الهيمنة الحالية المزعومة المرتبطة بانتشار الوحدات العسكرية لامريكا مثالا علي كامل الأرض بما يعليها مهيمنة عالمية وأنها العُظمي دون الأمم ,, التطابق مع الطرح أن ﴿جيزه﴾ تختص بحقبة كاملة ,, يحتمل أنها ﴿جيزه﴾ وليست ﴿الجيزة﴾ بلا فوت أن لماذا ونيس عربي مفهوم الدلالة والمعني بينما خوفو تعني ﴿خوف مثلا﴾ ورمسيس كما حتشبسوت ليس لها دلالات لسان عربي ,, ففرضية اللسان المصري القديم المُباعد عن اللسان العربي المفهوم نسقا به الوقوفات المنطقية بما يضعنا اماما استفهام خاص بحروف ﴿العين ,, الغين ,, والحاء﴾ ,, وإن كان خوفو من بعد ونيس فمن وضعه هناك اسماً ,, هناك بعيدا في ﴿تبت﴾ كما في تفصيلات هرم سقاره ﴿الاستشفاء الصوتي العضوي والروحي﴾ ,, ما يرتبط بالصوت والترددات الفاعلة طاقياً وحركيا ,, الموصلات اللاسلكية الحاملة والعاكسة للموجات إنارة ,, وارتباطها ترجمة بمن هو ﴿رع﴾ والذي يمثل الشمس وعبورا مستقبليا لدلالات الشمس وما تعنيه ارتباطاً حرارياً بحسب المعلوم بإنتماء عقائدي لأصحاب العقائد الحرارية ,, ويبقي أنه ما بين ﴿قلعة المرجان﴾ وما بين ﴿تمثال 7,5سم﴾ دلالات أن المنعي والمعني يرتبط ﴿الصوت ,, الترددات ,, المغناطيسية﴾ ومن هو صاحب إسقاط تمثال ال﴿7,5﴾ علي اعظم بناء إنساني هو المركزي عالميا. ❝