*أما أن لك أن تعود...* في زخم الحياة، حيث تتعاقب الأيام... 💬 أقوال الكاتبة رفيده الحداد 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبة رفيده الحداد 📖
█ *أما أن لك تعود * في زخم الحياة حيث تتعاقب الأيام كأنها موجات البحر يبقى القلب فراغٌ يصرخ باسم من غاب وينتظر عودته بفارغ الصبر أما تعود؟ أيها الحبيب؟ البعيد؟ فتلكم العبارة بلاغة بساطة التعبير تجسد شوق النفس لضمّ الأشواق المشتّتة ولإعادة لم شمل الماض الذي تلاشى تحت وطأة الزمن وفي خضم تلك الشوق يكمن سؤال الوجود: هل لتلتقط خيوط الفرح التي تناثرت؟ لتودّع الألم استعصَى النسيان؟ لتزور أرواحاً قد بُهتت؟ هل لتعيد أجساد تدمرت؟ فبينما نسير دروب الجواب معلقاً بين ثنايا الأرواح: دعوة مضمّخة بالشوق والحنين تنادي العائدين إلى دفء الذكريات وتحث إعادة بناء الجسور انهارت فليكن صوتك الحبيب صدًى الأعماق معه قلوباً فقدت الأمل لتعود وتزهر جديد ولتكتب قصة حب جديدة تبدأ بحرف "عودة " الكاتبة: رفيدة _ الحداد كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
في زخم الحياة، حيث تتعاقب الأيام كأنها موجات البحر، يبقى في القلب فراغٌ يصرخ باسم من غاب، وينتظر عودته بفارغ الصبر. أما أن لك أن تعود؟ أما لك أن تعود أيها الحبيب؟ أما لك أن تعود أيها البعيد؟ فتلكم العبارة، بلاغة في بساطة التعبير، تجسد شوق النفس لضمّ الأشواق المشتّتة، ولإعادة لم شمل الماض الذي تلاشى تحت وطأة الزمن. وفي خضم تلك الشوق، يكمن سؤال الوجود: هل تعود لتلتقط خيوط الفرح التي تناثرت؟ هل تعود لتودّع الألم الذي استعصَى على النسيان؟ هل تعود لتزور أرواحاً قد بُهتت؟ هل تعود لتعيد أجساد قد تدمرت؟
فبينما نسير في دروب الحياة، يبقى الجواب معلقاً بين ثنايا الأرواح: أما أن لك أن تعود؟ تلك دعوة مضمّخة بالشوق والحنين، تنادي العائدين إلى دفء الذكريات، وتحث على إعادة بناء الجسور التي انهارت. فليكن صوتك، أيها الحبيب، صدًى في الأعماق، تنادي معه قلوباً فقدت الأمل، لتعود وتزهر من جديد، ولتكتب قصة حب جديدة تبدأ بحرف ˝عودة˝.
❞ *أما أن لك أن تعود...* في زخم الحياة، حيث تتعاقب الأيام كأنها موجات البحر، يبقى في القلب فراغٌ يصرخ باسم من غاب، وينتظر عودته بفارغ الصبر. أما أن لك أن تعود؟ أما لك أن تعود أيها الحبيب؟ أما لك أن تعود أيها البعيد؟ فتلكم العبارة، بلاغة في بساطة التعبير، تجسد شوق النفس لضمّ الأشواق المشتّتة، ولإعادة لم شمل الماض الذي تلاشى تحت وطأة الزمن. وفي خضم تلك الشوق، يكمن سؤال الوجود: هل تعود لتلتقط خيوط الفرح التي تناثرت؟ هل تعود لتودّع الألم الذي استعصَى على النسيان؟ هل تعود لتزور أرواحاً قد بُهتت؟ هل تعود لتعيد أجساد قد تدمرت؟ فبينما نسير في دروب الحياة، يبقى الجواب معلقاً بين ثنايا الأرواح: أما أن لك أن تعود؟ تلك دعوة مضمّخة بالشوق والحنين، تنادي العائدين إلى دفء الذكريات، وتحث على إعادة بناء الجسور التي انهارت. فليكن صوتك، أيها الحبيب، صدًى في الأعماق، تنادي معه قلوباً فقدت الأمل، لتعود وتزهر من جديد، ولتكتب قصة حب جديدة تبدأ بحرف \"عودة\". الكاتبة: رفيدة _ الحداد .. ❝ ⏤الكاتبة رفيده الحداد
❞*أما أن لك أن تعود..*
في زخم الحياة، حيث تتعاقب الأيام كأنها موجات البحر، يبقى في القلب فراغٌ يصرخ باسم من غاب، وينتظر عودته بفارغ الصبر. أما أن لك أن تعود؟ أما لك أن تعود أيها الحبيب؟ أما لك أن تعود أيها البعيد؟ فتلكم العبارة، بلاغة في بساطة التعبير، تجسد شوق النفس لضمّ الأشواق المشتّتة، ولإعادة لم شمل الماض الذي تلاشى تحت وطأة الزمن. وفي خضم تلك الشوق، يكمن سؤال الوجود: هل تعود لتلتقط خيوط الفرح التي تناثرت؟ هل تعود لتودّع الألم الذي استعصَى على النسيان؟ هل تعود لتزور أرواحاً قد بُهتت؟ هل تعود لتعيد أجساد قد تدمرت؟
فبينما نسير في دروب الحياة، يبقى الجواب معلقاً بين ثنايا الأرواح: أما أن لك أن تعود؟ تلك دعوة مضمّخة بالشوق والحنين، تنادي العائدين إلى دفء الذكريات، وتحث على إعادة بناء الجسور التي انهارت. فليكن صوتك، أيها الحبيب، صدًى في الأعماق، تنادي معه قلوباً فقدت الأمل، لتعود وتزهر من جديد، ولتكتب قصة حب جديدة تبدأ بحرف ˝عودة˝.
❞ ```_بين الحب والتلاعب_``` الحب هو أعمق المشاعر الإنسانية ومن منا لا يمتلك الحب ويتلذذ به. الحبُ روحاً وإنعاشاً، فمن الحبُ ندوم ومن الحبُ نزهر ونضيء ونشع نوراً كقمر بين النجوم في ليلةٍ أسودَ الظلام فيها، كجنةٌ خضراء اللون بين الأنهار المنسكبه، كصرير الماء الساكبَ من قمة جبلٍ إحيط بالغمام من إرتفاعه. في عالم مليء بالمشاعر المتناقضة، يقف الحب كأحد أروع التجارب الإنسانية، بينما يتسلل التلاعب كظل رفيع يهدد نقاء هذه المشاعر فيحول المشاعر الى رماد ويهدم الأحلام ليحول الحب إلى كراهية والثقة إلى ضغط وسيطرة. في نهاية المطاف، تبقى رقصة المشاعر قائمة بين الحب والتلاعب. علينا أن نكون واعين لمشاعرنا وأن نتعلم كيف نحمي أنفسنا من الانزلاق إلى فخاخ التلاعب. الحب يجب أن يكون تجربة تعزز الحياة، وليس شيئًا يثقل كاهلنا أو يسرق منا فرحتنا. فلنستمع إلى قلوبنا ونستمتع بجمال الحب النقي، ولنبني علاقات قائمة على الثقة والاحترام المتبادل، بعيدًا عن ظلال التلاعب. *الكاتبة: رفيدة الحداد.*. ❝ ⏤الكاتبة رفيده الحداد
❞ ```_بين الحب والتلاعب_```
الحب هو أعمق المشاعر الإنسانية ومن منا لا يمتلك الحب ويتلذذ به. الحبُ روحاً وإنعاشاً، فمن الحبُ ندوم ومن الحبُ نزهر ونضيء ونشع نوراً كقمر بين النجوم في ليلةٍ أسودَ الظلام فيها، كجنةٌ خضراء اللون بين الأنهار المنسكبه، كصرير الماء الساكبَ من قمة جبلٍ إحيط بالغمام من إرتفاعه. في عالم مليء بالمشاعر المتناقضة، يقف الحب كأحد أروع التجارب الإنسانية، بينما يتسلل التلاعب كظل رفيع يهدد نقاء هذه المشاعر فيحول المشاعر الى رماد ويهدم الأحلام ليحول الحب إلى كراهية والثقة إلى ضغط وسيطرة. في نهاية المطاف، تبقى رقصة المشاعر قائمة بين الحب والتلاعب. علينا أن نكون واعين لمشاعرنا وأن نتعلم كيف نحمي أنفسنا من الانزلاق إلى فخاخ التلاعب. الحب يجب أن يكون تجربة تعزز الحياة، وليس شيئًا يثقل كاهلنا أو يسرق منا فرحتنا. فلنستمع إلى قلوبنا ونستمتع بجمال الحب النقي، ولنبني علاقات قائمة على الثقة والاحترام المتبادل، بعيدًا عن ظلال التلاعب.