مشهد من الماضي. مبعثرة فى السماء أبحث عنك لا أراك، كنت... 💬 أقوال مجموعة من المؤلفين 📖 خواطر بين أجفان الليل
- 📖 من ❞ خواطر بين أجفان الليل ❝ مجموعة من المؤلفين 📖
█ مشهد من الماضي مبعثرة فى السماء أبحث عنك لا أراك كنت قد غفلت يوما وتذكرت أنني أحتضن شخصا لم يحالفني الحظ بالتعرف عليه بعد ذلك الوقت أدركت أرى مشهدًا واحدا فقد أصبح ذاك الشخص بالأمس هامشا صفحة أخرى بيضاء كان الذي اطمأننت نفسي بجانبه هو نفس خذلني مرات عدة وتعلمت وعلمت أن جميعهم أرادوا ما أرادوه يريدوا أردته ومنذ وأنا المشهد تلك الورقة البيضاء التي أردت إكمالها بخواطر له لكن كلما أثق مرة أتذكر أحتضنت واليوم فأصبحت مهزومة للحد أعلنت فيه روحي الحداد وكأنني أحب كوني ميتة فمنذ بداخل آلاف الحكايات ولكنني عاهدت أموت بها ولن أتحدث عنها مهما كلفني الأمر فأنا أعلن فراغ وإنما بداخلي هزائم متقطعة أثرت بي تلو قتلني أحدهم المرات وكأن ظهري غير محمي حرب عريقة يمثلني الرحباني حين قرأت مقولته قيل تخافوا والقائل يرتجف يواسيه دائما يواسي ولا يرى أحدا أعد أنا وأصبحت وحيدة هزائمي كتاب بين أجفان الليل مجاناً PDF اونلاين 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
مبعثرة فى السماء أبحث عنك لا أراك، كنت قد غفلت يوما وتذكرت أنني أحتضن شخصا لم يحالفني الحظ بالتعرف عليه، بعد ذلك الوقت أدركت أنني كنت أرى مشهدًا واحدا من الماضي، فقد أصبح ذاك الشخص بالأمس هامشا في صفحة أخرى بيضاء، كان ذاك الشخص الذي اطمأننت على نفسي بجانبه هو نفس الشخص الذي خذلني مرات عدة، أدركت وتعلمت وعلمت أن جميعهم أرادوا ما أرادوه، لم يريدوا ما أردته، ومنذ ذلك الوقت وأنا أحتضن ذلك المشهد من الماضي، تلك الورقة البيضاء التي أردت إكمالها يوما بخواطر له، لكن كلما أردت أن أثق مرة أخرى أتذكر أنني أحتضنت شخصا بالأمس، واليوم لم يحالفني الحظ بالتعرف عليه، فأصبحت مهزومة للحد الذي أعلنت فيه على روحي الحداد، مهزومة وكأنني أحب كوني ميتة فمنذ ذلك الوقت وأنا بداخل روحي آلاف الحكايات، ولكنني عاهدت نفسي أن أموت بها، ولن أتحدث عنها مهما كلفني الأمر، فأنا لم أعلن الحداد على نفسي من فراغ، وإنما كان بداخلي هزائم متقطعة أثرت بي مرة تلو أخرى، فقد قتلني أحدهم آلاف المرات، وكأن ظهري غير محمي في حرب عريقة، كان يمثلني الرحباني حين قرأت مقولته قيل لا تخافوا والقائل يرتجف كنت الشخص الذي يواسيه الشخص الذي دائما ما يواسي ولا يرى أحدا يواسيه، ومنذ ذلك الوقت وأنا لم أعد أنا، وأصبحت وحيدة أعد هزائمي واحدة تلو أخرى، فقد طعنني بسكين في ظهري، ولم أره يحارب من أجلي يوما، كان يحاربني فقط، فأصبحت التزم الصمت، والصمت لم يكن عادتي، فقد كانت البداية صعبة، والنهاية في غاية الصعوبة، ذاك أنا الذي لم يعد حيا، أصبحت من بعد خيباتي جسدا هالكا ميتا لا يعرف سوى النحيب، لا يحب سوى الظلام، فذاك الشخص الذي أعلن على روحه الحداد كان أنا لا غيري، وكعادتي مبعثرة في السماء أبحث عنك لا أراك كـ/سارة سِمَري˝قلم يوليو˝ 💌. ❝
❞ مشهد من الماضي. مبعثرة فى السماء أبحث عنك لا أراك، كنت قد غفلت يوما وتذكرت أنني أحتضن شخصا لم يحالفني الحظ بالتعرف عليه، بعد ذلك الوقت أدركت أنني كنت أرى مشهدًا واحدا من الماضي، فقد أصبح ذاك الشخص بالأمس هامشا في صفحة أخرى بيضاء، كان ذاك الشخص الذي اطمأننت على نفسي بجانبه هو نفس الشخص الذي خذلني مرات عدة، أدركت وتعلمت وعلمت أن جميعهم أرادوا ما أرادوه، لم يريدوا ما أردته، ومنذ ذلك الوقت وأنا أحتضن ذلك المشهد من الماضي، تلك الورقة البيضاء التي أردت إكمالها يوما بخواطر له، لكن كلما أردت أن أثق مرة أخرى أتذكر أنني أحتضنت شخصا بالأمس، واليوم لم يحالفني الحظ بالتعرف عليه، فأصبحت مهزومة للحد الذي أعلنت فيه على روحي الحداد، مهزومة وكأنني أحب كوني ميتة فمنذ ذلك الوقت وأنا بداخل روحي آلاف الحكايات، ولكنني عاهدت نفسي أن أموت بها، ولن أتحدث عنها مهما كلفني الأمر، فأنا لم أعلن الحداد على نفسي من فراغ، وإنما كان بداخلي هزائم متقطعة أثرت بي مرة تلو أخرى، فقد قتلني أحدهم آلاف المرات، وكأن ظهري غير محمي في حرب عريقة، كان يمثلني الرحباني حين قرأت مقولته قيل لا تخافوا والقائل يرتجف كنت الشخص الذي يواسيه الشخص الذي دائما ما يواسي ولا يرى أحدا يواسيه، ومنذ ذلك الوقت وأنا لم أعد أنا، وأصبحت وحيدة أعد هزائمي واحدة تلو أخرى، فقد طعنني بسكين في ظهري، ولم أره يحارب من أجلي يوما، كان يحاربني فقط، فأصبحت التزم الصمت، والصمت لم يكن عادتي، فقد كانت البداية صعبة، والنهاية في غاية الصعوبة، ذاك أنا الذي لم يعد حيا، أصبحت من بعد خيباتي جسدا هالكا ميتا لا يعرف سوى النحيب، لا يحب سوى الظلام، فذاك الشخص الذي أعلن على روحه الحداد كان أنا لا غيري، وكعادتي مبعثرة في السماء أبحث عنك لا أراك كـ/سارة سِمَري\"قلم يوليو\" 💌. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ مشهد من الماضي.
مبعثرة فى السماء أبحث عنك لا أراك، كنت قد غفلت يوما وتذكرت أنني أحتضن شخصا لم يحالفني الحظ بالتعرف عليه، بعد ذلك الوقت أدركت أنني كنت أرى مشهدًا واحدا من الماضي، فقد أصبح ذاك الشخص بالأمس هامشا في صفحة أخرى بيضاء، كان ذاك الشخص الذي اطمأننت على نفسي بجانبه هو نفس الشخص الذي خذلني مرات عدة، أدركت وتعلمت وعلمت أن جميعهم أرادوا ما أرادوه، لم يريدوا ما أردته، ومنذ ذلك الوقت وأنا أحتضن ذلك المشهد من الماضي، تلك الورقة البيضاء التي أردت إكمالها يوما بخواطر له، لكن كلما أردت أن أثق مرة أخرى أتذكر أنني أحتضنت شخصا بالأمس، واليوم لم يحالفني الحظ بالتعرف عليه، فأصبحت مهزومة للحد الذي أعلنت فيه على روحي الحداد، مهزومة وكأنني أحب كوني ميتة فمنذ ذلك الوقت وأنا بداخل روحي آلاف الحكايات، ولكنني عاهدت نفسي أن أموت بها، ولن أتحدث عنها مهما كلفني الأمر، فأنا لم أعلن الحداد على نفسي من فراغ، وإنما كان بداخلي هزائم متقطعة أثرت بي مرة تلو أخرى، فقد قتلني أحدهم آلاف المرات، وكأن ظهري غير محمي في حرب عريقة، كان يمثلني الرحباني حين قرأت مقولته قيل لا تخافوا والقائل يرتجف كنت الشخص الذي يواسيه الشخص الذي دائما ما يواسي ولا يرى أحدا يواسيه، ومنذ ذلك الوقت وأنا لم أعد أنا، وأصبحت وحيدة أعد هزائمي واحدة تلو أخرى، فقد طعنني بسكين في ظهري، ولم أره يحارب من أجلي يوما، كان يحاربني فقط، فأصبحت التزم الصمت، والصمت لم يكن عادتي، فقد كانت البداية صعبة، والنهاية في غاية الصعوبة، ذاك أنا الذي لم يعد حيا، أصبحت من بعد خيباتي جسدا هالكا ميتا لا يعرف سوى النحيب، لا يحب سوى الظلام، فذاك الشخص الذي أعلن على روحه الحداد كان أنا لا غيري، وكعادتي مبعثرة في السماء أبحث عنك لا أراك كـ/سارة سِمَري˝قلم يوليو˝ 💌. ❝