كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر... 💬 أقوال دار نشر أحرفنا المنيرة 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ دار نشر أحرفنا المنيرة 📖
█ كما عودناكم عزيزي القارئ " أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية بشخصيات أبدعت مجالها 🤍 اسمك سِيْناء مُحمّد محافظتك صنعاء موهبتك الكتابة وهنا سوف نقوم بالبدأ حوارنا الصحفى للتعرف مبدعنا اليوم نتمنى لكم قراءة ممتعة "💕 س نبذه تعريفيه عنك؟ ج كل من وجزء لا يتجزأ أبلغ العمر واحد وعشرون ربيعًا خُلقت ربيع نيسان وربيعي يختلف باختلاف الفصول مزهرة الدوام وثابتة أهزم س ممكن تقوليلنا بدأت كتابه امتي؟ ج وأنا الرابعة عشر ربيعا حينما لم أقوى الحديث وأغلقت السبل وأخفقت محاولاتي للحديث مرة تلو فكانت هي المأوى الحنون الذي احتضنني ذات أيام عصيبة هدأني طمأنني فهي خير الأصدقاء وخير الرفقة مين شجعك ف اول خطوة ليك المجال؟ ج بدايةً كانت نصوصي تخصني ولم أكن لأفكر أن أشاركها أحد ولكن الكلمات التي كتبت ليس حقي أسجنها لنفسي فشاركتها بعض اصدقائي فتلقيت الدعم والتشجيع الخالص أيضا معلماتي فكن دافع س لديك اعمال ورقيه؟ ج حاليا المستقبل القريب بإذن الله رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟ ج جزيل اللغة غريز المعنى والنحوي الجيد والقارئ المتميز وكثير المطالعة أي شخص بدايه حياته كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/سِيْناء مُحمّد محافظتك/صنعاء موهبتك/الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم . نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ كل من كل وجزء لا يتجزأ، أبلغ من العمر واحد وعشرون ربيعًا خُلقت في ربيع نيسان وربيعي لا يختلف باختلاف الفصول، مزهرة على الدوام، وثابتة لا أهزم.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ وأنا في الرابعة عشر ربيعا، حينما لم أقوى على الحديث، وأغلقت كل السبل، وأخفقت محاولاتي للحديث مرة تلو مرة، فكانت هي المأوى الحنون الذي احتضنني ذات أيام عصيبة، هدأني، طمأنني، فهي خير الأصدقاء وخير الرفقة.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟ ج/بدايةً كانت نصوصي تخصني ولم أكن لأفكر أن أشاركها أحد، ولكن الكلمات التي كتبت ليس من حقي أن أسجنها لنفسي فشاركتها بعض اصدقائي فتلقيت الدعم والتشجيع الخالص، أيضا بعض معلماتي فكن خير دافع
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟ ج/حاليا لا، ولكن في المستقبل القريب بإذن الله.
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟ ج/جزيل اللغة، غريز المعنى والنحوي الجيد، والقارئ المتميز وكثير المطالعة.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ بهذا المجال أنا هربت من الصعوبات إليه، بطريقة أو بأخرى هربت مني إليّ، صحيح الكثير من النقد، وأن الكتابة لا تنفع بشيء والكثير والكثير، ولكن كل ما أحب هي لغتي العربية، وكل عربي بكاء بفطرته فهكذا أبكي أيامي بترتيب أبجديتي كل مرة فأخرج بنص يعزيني وأعزيه. س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟ ج/هي أبيات شعرية أتغنى بها لها معنى كبير فيّ: واذكر جهودك حينما جاوزت أول منعطف ارأيت أنك تستطيع؟ أم أن من قطع المصاعب كان شخصا مختلف؟ أنت الذي إن شئت حولت الخريف إلى ربيع فاعبر وواصل بالمسير إلى طموحك لا تخف
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟ ج/لقد التقينا مرات ومرات في كل كتاب اقرأه لأحد منهم: أيمن العتوم بجزالته اللغوية وعمقه، أدهم شرقاوي بعذوبة كلماته وتسللها إلى القلب ومن قبلهم مصطفى الرافعي بمشاعره وعبدالكريم بكار برجاحة عقله وحكمته، ودستويفسكي بتفاصيله، كل كاتب له كتاب قرأته له وأثار الجدل وناقشتهم ببعض الأمور لهم تأثير فيّ.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟ ج/كل إنجاز خارج الأدب العربي ليس بإنجاز يذكر.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟ ج/موهبة إلهية، وهبها الله لبعض خلقه، تنشأ به بفطرته يصير كاتبا، وهي هواية لمن أراد تعلمها ولكن الموهبة تغلب الهواية بالنسبة لي.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/سيناء التى كانت وماهي عليه الآن وما ستكون عليه في قادم الأيام.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟ ج/ إن صح القول وإن كانت القراءة تعتبر موهبة فالقراءة هي المجال الذي أحب ولن أحب مجالا أكثر منه، صحيح أمتلك بعض المواهب كالرسم والتصميم ولكني لا أنمي هذا الجانب.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟ ج/لا أعمال تذكر إلا حين تولد على الحياة، أعمالي القادمة هي من ستحكي بدلا عني إن شاء الله.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/الغرق دون نجاة في أعماق الأدب العربي.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/أما أولًا: حرر قلبك. وثانيًا: أصغِ جيدًا لكل شيء فأنت بطريقة أو بأخرى ستعبر بدلا عن كل شيء. وأما أخيرًا وأهم النقاط: إقرأ ثم إقرأ ثم إقرأ
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍 اسمك/سِيْناء مُحمّد محافظتك/صنعاء موهبتك/الكتابة وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم . نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕 س/ نبذه تعريفيه عنك؟ ج/ كل من كل وجزء لا يتجزأ، أبلغ من العمر واحد وعشرون ربيعًا خُلقت في ربيع نيسان وربيعي لا يختلف باختلاف الفصول، مزهرة على الدوام، وثابتة لا أهزم. س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟ ج/ وأنا في الرابعة عشر ربيعا، حينما لم أقوى على الحديث، وأغلقت كل السبل، وأخفقت محاولاتي للحديث مرة تلو مرة، فكانت هي المأوى الحنون الذي احتضنني ذات أيام عصيبة، هدأني، طمأنني، فهي خير الأصدقاء وخير الرفقة. س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟ ج/بدايةً كانت نصوصي تخصني ولم أكن لأفكر أن أشاركها أحد، ولكن الكلمات التي كتبت ليس من حقي أن أسجنها لنفسي فشاركتها بعض اصدقائي فتلقيت الدعم والتشجيع الخالص، أيضا بعض معلماتي فكن خير دافع س/ هل لديك اعمال ورقيه؟ ج/حاليا لا، ولكن في المستقبل القريب بإذن الله. س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟ ج/جزيل اللغة، غريز المعنى والنحوي الجيد، والقارئ المتميز وكثير المطالعة. س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟ ج/ بهذا المجال أنا هربت من الصعوبات إليه، بطريقة أو بأخرى هربت مني إليّ، صحيح الكثير من النقد، وأن الكتابة لا تنفع بشيء والكثير والكثير، ولكن كل ما أحب هي لغتي العربية، وكل عربي بكاء بفطرته فهكذا أبكي أيامي بترتيب أبجديتي كل مرة فأخرج بنص يعزيني وأعزيه. س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟ ج/هي أبيات شعرية أتغنى بها لها معنى كبير فيّ: واذكر جهودك حينما جاوزت أول منعطف ارأيت أنك تستطيع؟ أم أن من قطع المصاعب كان شخصا مختلف؟ أنت الذي إن شئت حولت الخريف إلى ربيع فاعبر وواصل بالمسير إلى طموحك لا تخف س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟ ج/لقد التقينا مرات ومرات في كل كتاب اقرأه لأحد منهم: أيمن العتوم بجزالته اللغوية وعمقه، أدهم شرقاوي بعذوبة كلماته وتسللها إلى القلب ومن قبلهم مصطفى الرافعي بمشاعره وعبدالكريم بكار برجاحة عقله وحكمته، ودستويفسكي بتفاصيله، كل كاتب له كتاب قرأته له وأثار الجدل وناقشتهم ببعض الأمور لهم تأثير فيّ. س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟ ج/كل إنجاز خارج الأدب العربي ليس بإنجاز يذكر. س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟ ج/موهبة إلهية، وهبها الله لبعض خلقه، تنشأ به بفطرته يصير كاتبا، وهي هواية لمن أراد تعلمها ولكن الموهبة تغلب الهواية بالنسبة لي. س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟ ج/سيناء التى كانت وماهي عليه الآن وما ستكون عليه في قادم الأيام. س/ هل عندك موهبه تانيه؟ ج/ إن صح القول وإن كانت القراءة تعتبر موهبة فالقراءة هي المجال الذي أحب ولن أحب مجالا أكثر منه، صحيح أمتلك بعض المواهب كالرسم والتصميم ولكني لا أنمي هذا الجانب. س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟ ج/لا أعمال تذكر إلا حين تولد على الحياة، أعمالي القادمة هي من ستحكي بدلا عني إن شاء الله. س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟ ج/الغرق دون نجاة في أعماق الأدب العربي. س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟ ج/أما أولًا: حرر قلبك. وثانيًا: أصغِ جيدًا لكل شيء فأنت بطريقة أو بأخرى ستعبر بدلا عن كل شيء. وأما أخيرًا وأهم النقاط: إقرأ ثم إقرأ ثم إقرأ وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام. المحررة/إسراء عيد المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/سِيْناء مُحمّد محافظتك/صنعاء موهبتك/الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم . نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ كل من كل وجزء لا يتجزأ، أبلغ من العمر واحد وعشرون ربيعًا خُلقت في ربيع نيسان وربيعي لا يختلف باختلاف الفصول، مزهرة على الدوام، وثابتة لا أهزم.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ وأنا في الرابعة عشر ربيعا، حينما لم أقوى على الحديث، وأغلقت كل السبل، وأخفقت محاولاتي للحديث مرة تلو مرة، فكانت هي المأوى الحنون الذي احتضنني ذات أيام عصيبة، هدأني، طمأنني، فهي خير الأصدقاء وخير الرفقة.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟ ج/بدايةً كانت نصوصي تخصني ولم أكن لأفكر أن أشاركها أحد، ولكن الكلمات التي كتبت ليس من حقي أن أسجنها لنفسي فشاركتها بعض اصدقائي فتلقيت الدعم والتشجيع الخالص، أيضا بعض معلماتي فكن خير دافع
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟ ج/حاليا لا، ولكن في المستقبل القريب بإذن الله.
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟ ج/جزيل اللغة، غريز المعنى والنحوي الجيد، والقارئ المتميز وكثير المطالعة.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ بهذا المجال أنا هربت من الصعوبات إليه، بطريقة أو بأخرى هربت مني إليّ، صحيح الكثير من النقد، وأن الكتابة لا تنفع بشيء والكثير والكثير، ولكن كل ما أحب هي لغتي العربية، وكل عربي بكاء بفطرته فهكذا أبكي أيامي بترتيب أبجديتي كل مرة فأخرج بنص يعزيني وأعزيه. س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟ ج/هي أبيات شعرية أتغنى بها لها معنى كبير فيّ: واذكر جهودك حينما جاوزت أول منعطف ارأيت أنك تستطيع؟ أم أن من قطع المصاعب كان شخصا مختلف؟ أنت الذي إن شئت حولت الخريف إلى ربيع فاعبر وواصل بالمسير إلى طموحك لا تخف
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟ ج/لقد التقينا مرات ومرات في كل كتاب اقرأه لأحد منهم: أيمن العتوم بجزالته اللغوية وعمقه، أدهم شرقاوي بعذوبة كلماته وتسللها إلى القلب ومن قبلهم مصطفى الرافعي بمشاعره وعبدالكريم بكار برجاحة عقله وحكمته، ودستويفسكي بتفاصيله، كل كاتب له كتاب قرأته له وأثار الجدل وناقشتهم ببعض الأمور لهم تأثير فيّ.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟ ج/كل إنجاز خارج الأدب العربي ليس بإنجاز يذكر.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟ ج/موهبة إلهية، وهبها الله لبعض خلقه، تنشأ به بفطرته يصير كاتبا، وهي هواية لمن أراد تعلمها ولكن الموهبة تغلب الهواية بالنسبة لي.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/سيناء التى كانت وماهي عليه الآن وما ستكون عليه في قادم الأيام.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟ ج/ إن صح القول وإن كانت القراءة تعتبر موهبة فالقراءة هي المجال الذي أحب ولن أحب مجالا أكثر منه، صحيح أمتلك بعض المواهب كالرسم والتصميم ولكني لا أنمي هذا الجانب.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟ ج/لا أعمال تذكر إلا حين تولد على الحياة، أعمالي القادمة هي من ستحكي بدلا عني إن شاء الله.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/الغرق دون نجاة في أعماق الأدب العربي.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/أما أولًا: حرر قلبك. وثانيًا: أصغِ جيدًا لكل شيء فأنت بطريقة أو بأخرى ستعبر بدلا عن كل شيء. وأما أخيرًا وأهم النقاط: إقرأ ثم إقرأ ثم إقرأ
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ كما اعتدتم من \"أحرفنا المنيرة للنشر الإلكترونية\"، نواصل تسليط الضوء على أرواحٍ أشرقت في سماء الإبداع، وقلوبٍ تنبض بالحرف، تُدوّن الحياة وتعيد تشكيلها على هيئة فنٍّ نابض 💫 الاسم: سارة بشرى عبدالله المحافظة: الخرطوم-السودان الموهبة: الكتابه الابداعيه والتأليف الروائي واليوم، نحن على موعدٍ مع حوارٍ خاص، نغوص فيه بين سطور كاتبةٍ شابةٍ، ترسم بالحبر رؤاها، وتفتح نوافذ المعنى في زمنٍ مُثقلٍ بالضجيج. نتمنّى لكم قراءةً تُشبه الرفق، وتليق بمقام الأدب. 🤍 --- س/ نبذة تعريفية عنك؟ ج/ فتاة سودانية، أعشق الحرف كما يُعشق الهدوء بعد العاصفة. أكتب لأنني أؤمن أن الكلمة حياة، وأننا نستطيع ترميم أرواحنا عبر السطور. بدأت من مسودات صغيرة، وانتهى بي الأمر بين دفاتر القرّاء ومحبتهم، وأملي أن أكتب دومًا ما يشبهني. --- س/ متى بدأتِ أولى خطواتك في الكتابة؟ ج/ بدأت الكتابة منذ المراهقة، لكن الانطلاقة الحقيقية كانت بعد أن شعرت أن الكتابة ليست مجرد متنفس، بل رسالة. كانت القصص تخرج من داخلي كما لو أنني ولدت لأرويها. --- س/ من الذي كان أول الداعمين لك؟ ج/ والدتي كانت تقرأ لي في صغري، وتدهشها عباراتي حين أحاول التعبير. ثم صديقاتي وبعض من آمنوا بحرفي قبل أن أفعل أنا. --- حتى الآن لا، لكن لدي عدة أعمال إلكترونية متداولة، وأعمل حاليًا على تجهيز أول عمل ورقي للنشر بإذن الله. س/ هل لديكِ أعمال ورقيّة؟ ج/ حتى الآن لا، لكن لدي عدة أعمال إلكترونية متداولة، وأعمل حاليًا على تجهيز أول عمل ورقي للنشر بإذن الله. --- س/ برأيك، ما أهم صفة يجب أن يتحلى بها الكاتب الحقيقي؟ ج/ الصدق. أن يكتب بروحه، لا بزخرفة الكلام. أن يُشبه ما يكتبه، ويكون وفياً للحقيقة التي في داخله. --- س/ أي صعوبات واجهتكِ في بداية مسيرتك، وكيف تجاوزتِها؟ ج/ كنت أكتب بلهجتي وأخشى ألا تُفهم، أو تُنتقد، وكنت أفتقر للثقة أحيانًا. لكن حب الناس وصدق تفاعلهم أعاد لي الثقة، ودفعني للاستمرار وتطوير أسلوبي. --- س/ ما هي الحكمة أو المبدأ الذي تسيرين عليه في حياتك؟ ج/ النية الطيبة تُنبت الأشياء الجميلة، ولو بعد حين.\" أؤمن أن الله يرى النوايا، ويكافئ من يسعى بصدق. --- س/ أكثر الشخصيات التي قابلتِها في مجال الكتابة وأثّرت فيك؟ ج/ كاتبة صديقة كانت تُشجعني دائمًا على النشر، وتقول لي: \"حرفك ما بنكتم\". كانت بسيطة لكنها كانت مرآة لروحي في بداياتي.الغاليه دعاء تاج السر حفظها ورعاها الله♡ --- س/ حدثينا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الأدب؟ ج/ شاركت في مسابقات إلكترونية عديدة، منها مسابقة الفجيرة للمونودراما،ونلت مبالغ مادية من شركة دريمي في سنغافورة دعما لرواياتي.. كما كتبت عدة روايات حصدت إعجاب القراء في السودان وخارجه. وخارج الأدب،تخرجت من الجامعه بشهادة البكلاريوس من كلية نظم المعلومات المصرفية بتقدير جيد جدا،،التخصص بعيد عن الادب ولكن هو انجازي الجميل♡ --- س/ من وجهة نظرك، هل الكتابة موهبة أم هواية؟ ج/ أراها مزيجًا. تبدأ كموهبة ثم تتحول لهواية، ومع الاستمرار تصبح نمط حياة. تحتاج للإحساس أولاً، ثم للصقل والتدريب. --- س/ من هو مثلكِ الأعلى؟ ج/ كل من كتب بصدق، وبقي أثره. لكن أقرب مثال أعتز به هو والدتي الغاليه♡، كانت تكتب مقالات تنشر لها في المجلات حتى نُشر لها من قبل مقال في مجلة الازاعه والتلفزون♡امي هي الاغلى♡ --- س/ هل لديكِ مواهب أخرى؟ ج/ لا املك الكتابه هي متنفسي الوحيد والاجمل... اطمح الى تعلم اللغه التركية.. وان استقر فيها مستقبلا بعد ان انشهر بكتبي ورواياتي♡ --- س/ كلمينا عن مشاريعك القادمة؟ ج/ أعمل على إصدار ورقي♡ كما أكتب جزءًا ثالثًا من سلسلة رواياتي الشعبية \"بت الجيران\" بالإضافة لمشروع قصصي للأطفال بلغتي السودانية المحكية. --- س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟ ج/ أن أرى كتبي في كل مكتبة عربية، وأحلم أيضًا بتحويل بعض أعمالي لمسلسلات درامية. --- س/ تنصحين بماذا لكل من يريد أن يسلك طريق الكتابة؟ ج/اقرأ كثيرًا، واكتب دون أن تخشى النقد. لا تنتظر الكمال، ابدأ بما تملك، واصدق في ما تكتب. الحرف الصادق دائماً يجد قلبًا يفهمه. --- وفي الختام، نأمل أن يكون حوارنا هذا قد نقل إليكم شيئًا من نور الكلمة وصدق الشعور، مع الشكر العميق للمبدعة: سارة بشرى عبدالله💗🌸 ، التي حلّقت بنا بين الحرف والنبض المحررة: إسراء عيد المؤسسة: إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما اعتدتم من ˝أحرفنا المنيرة للنشر الإلكترونية˝، نواصل تسليط الضوء على أرواحٍ أشرقت في سماء الإبداع، وقلوبٍ تنبض بالحرف، تُدوّن الحياة وتعيد تشكيلها على هيئة فنٍّ نابض 💫
واليوم، نحن على موعدٍ مع حوارٍ خاص، نغوص فيه بين سطور كاتبةٍ شابةٍ، ترسم بالحبر رؤاها، وتفتح نوافذ المعنى في زمنٍ مُثقلٍ بالضجيج. نتمنّى لكم قراءةً تُشبه الرفق، وتليق بمقام الأدب. 🤍
-
س/ نبذة تعريفية عنك؟
ج/ فتاة سودانية، أعشق الحرف كما يُعشق الهدوء بعد العاصفة. أكتب لأنني أؤمن أن الكلمة حياة، وأننا نستطيع ترميم أرواحنا عبر السطور. بدأت من مسودات صغيرة، وانتهى بي الأمر بين دفاتر القرّاء ومحبتهم، وأملي أن أكتب دومًا ما يشبهني.
-
س/ متى بدأتِ أولى خطواتك في الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة منذ المراهقة، لكن الانطلاقة الحقيقية كانت بعد أن شعرت أن الكتابة ليست مجرد متنفس، بل رسالة. كانت القصص تخرج من داخلي كما لو أنني ولدت لأرويها.
-
س/ من الذي كان أول الداعمين لك؟
ج/ والدتي كانت تقرأ لي في صغري، وتدهشها عباراتي حين أحاول التعبير. ثم صديقاتي وبعض من آمنوا بحرفي قبل أن أفعل أنا.
-
حتى الآن لا، لكن لدي عدة أعمال إلكترونية متداولة، وأعمل حاليًا على تجهيز أول عمل ورقي للنشر بإذن الله.
س/ هل لديكِ أعمال ورقيّة؟
ج/ حتى الآن لا، لكن لدي عدة أعمال إلكترونية متداولة، وأعمل حاليًا على تجهيز أول عمل ورقي للنشر بإذن الله.
-
س/ برأيك، ما أهم صفة يجب أن يتحلى بها الكاتب الحقيقي؟
ج/ الصدق. أن يكتب بروحه، لا بزخرفة الكلام. أن يُشبه ما يكتبه، ويكون وفياً للحقيقة التي في داخله.
-
س/ أي صعوبات واجهتكِ في بداية مسيرتك، وكيف تجاوزتِها؟
ج/ كنت أكتب بلهجتي وأخشى ألا تُفهم، أو تُنتقد، وكنت أفتقر للثقة أحيانًا. لكن حب الناس وصدق تفاعلهم أعاد لي الثقة، ودفعني للاستمرار وتطوير أسلوبي.
-
س/ ما هي الحكمة أو المبدأ الذي تسيرين عليه في حياتك؟
ج/ النية الطيبة تُنبت الأشياء الجميلة، ولو بعد حين.˝ أؤمن أن الله يرى النوايا، ويكافئ من يسعى بصدق.
-
س/ أكثر الشخصيات التي قابلتِها في مجال الكتابة وأثّرت فيك؟
ج/ كاتبة صديقة كانت تُشجعني دائمًا على النشر، وتقول لي: ˝حرفك ما بنكتم˝. كانت بسيطة لكنها كانت مرآة لروحي في بداياتي.الغاليه دعاء تاج السر حفظها ورعاها الله♡
-
س/ حدثينا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الأدب؟
ج/ شاركت في مسابقات إلكترونية عديدة، منها مسابقة الفجيرة للمونودراما،ونلت مبالغ مادية من شركة دريمي في سنغافورة دعما لرواياتي. كما كتبت عدة روايات حصدت إعجاب القراء في السودان وخارجه. وخارج الأدب،تخرجت من الجامعه بشهادة البكلاريوس من كلية نظم المعلومات المصرفية بتقدير جيد جدا،،التخصص بعيد عن الادب ولكن هو انجازي الجميل♡
-
س/ من وجهة نظرك، هل الكتابة موهبة أم هواية؟
ج/ أراها مزيجًا. تبدأ كموهبة ثم تتحول لهواية، ومع الاستمرار تصبح نمط حياة. تحتاج للإحساس أولاً، ثم للصقل والتدريب.
-
س/ من هو مثلكِ الأعلى؟
ج/ كل من كتب بصدق، وبقي أثره. لكن أقرب مثال أعتز به هو والدتي الغاليه♡، كانت تكتب مقالات تنشر لها في المجلات حتى نُشر لها من قبل مقال في مجلة الازاعه والتلفزون♡امي هي الاغلى♡
-
س/ هل لديكِ مواهب أخرى؟
ج/ لا املك الكتابه هي متنفسي الوحيد والاجمل.. اطمح الى تعلم اللغه التركية. وان استقر فيها مستقبلا بعد ان انشهر بكتبي ورواياتي♡
-
س/ كلمينا عن مشاريعك القادمة؟
ج/ أعمل على إصدار ورقي♡ كما أكتب جزءًا ثالثًا من سلسلة رواياتي الشعبية ˝بت الجيران˝ بالإضافة لمشروع قصصي للأطفال بلغتي السودانية المحكية.
-
س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج/ أن أرى كتبي في كل مكتبة عربية، وأحلم أيضًا بتحويل بعض أعمالي لمسلسلات درامية.
-
س/ تنصحين بماذا لكل من يريد أن يسلك طريق الكتابة؟
ج/اقرأ كثيرًا، واكتب دون أن تخشى النقد. لا تنتظر الكمال، ابدأ بما تملك، واصدق في ما تكتب. الحرف الصادق دائماً يجد قلبًا يفهمه.
-
وفي الختام، نأمل أن يكون حوارنا هذا قد نقل إليكم شيئًا من نور الكلمة وصدق الشعور، مع الشكر العميق للمبدعة: