˝منغمسين في حُب البعيدين، حُب الغائبون ولعنة قلة... 💬 أقوال مي جاب الله حسين 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ مي جاب الله حسين 📖
█ "منغمسين حُب البعيدين الغائبون ولعنة قلة الحيلة لا نَعي كيف نتعايش وسط ذلك الحَشدِ من الألم المرير وذلك الشفق الأزرق الذي انتهك روحنا معه صار يأتي ويأخذ أُناسً ليلِ فَلسطين نعرف ملامحهم ولا حتى ألوانهم ولكن أقلها أنهم رِيحٍ طيبة نتمني لو تحملنا الرياح نُخبةً نتمنى نستطيع الوقوف أمام أولئك القربان المُموّله كِلاب البرية هُم ما إلا فتاتِ دول غربية يجدون لهم مأوى وجدهم قطيع أغنام وتعاطف معهم وقام بالحفاظ عليهم حين إشعارٍ آخر وأرادوا أن يُقيموا أرضٍ قوية مختلفه مكانتها فَكانت القُدس أخذوها بغتة وغدراً ليس الكفآه مثقال ذرةِ بِيادة رجلٌ فَلسطيني وُضِع قيمة وهم دون قيمه بَقيتهم الطعام والملبس المُتصدق بِه ملاعين الغرب لم ولن يكن وجود لن توجد إسرائيل يوجد نتينياهو إذا قامت فتاة فلسطينية الثامنة عشر بالنفخ وجهه سَيولى مُهرولًا أفيقي أيتها الأمة العربية أين أنتم؟ بِاللهِ ألا تستحون؟ أولم تكونوا يومًا معًا السعودية والعراق؟ أولَم تتكاتفوا ضد إرهابٍ يُقاس مداه بِمدىٰ الذئاب ! واللهِ إني لأستحي قول ذئاب أقل ذُبابٍ نَتِن فائدةَ مِنهْ قوةَ له أستعيدوا قوتكم كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ ˝منغمسين في حُب البعيدين، حُب الغائبون ولعنة قلة الحيلة، لا نَعي كيف نتعايش وسط ذلك الحَشدِ من الألم المرير، وذلك الشفق الأزرق الذي انتهك روحنا معه. صار يأتي ويأخذ أُناسً من ليلِ فَلسطين، لا نعرف ملامحهم ولا حتى ألوانهم ولكن أقلها أنهم من رِيحٍ طيبة. نتمني لو تحملنا الرياح نُخبةً، نتمنى لو نستطيع الوقوف أمام أولئك القربان المُموّله من كِلاب البرية، هُم ما إلا فتاتِ دول غربية، لا يجدون لهم مأوى حتى وجدهم قطيع أغنام وتعاطف معهم وقام بالحفاظ عليهم حين إشعارٍ آخر، وأرادوا أن يُقيموا على أرضٍ قوية مختلفه في مكانتها، فَكانت القُدس، أخذوها بغتة وغدراً، ليس لهم من الكفآه مثقال ذرةِ بِيادة رجلٌ فَلسطيني ولكن وُضِع لهم قيمة وهم دون قيمه، دون بَقيتهم من الطعام والملبس المُتصدق بِه من ملاعين الغرب، لم ولن يكن لهم وجود، لن توجد إسرائيل ولا يوجد نتينياهو، إذا قامت فتاة فلسطينية في الثامنة عشر بالنفخ في وجهه سَيولى مُهرولًا. أفيقي أيتها الأمة العربية، أين أنتم؟ بِاللهِ ألا تستحون؟ أولم تكونوا يومًا معًا في السعودية والعراق؟ أولَم تتكاتفوا يومًا ضد إرهابٍ لا يُقاس مداه بِمدىٰ أولئك الذئاب.! واللهِ إني لأستحي من قول ذئاب هُم أقل من ذُبابٍ نَتِن لا فائدةَ مِنهْ ولا قوةَ له، أستعيدوا قوتكم واستعيذوا من العجز، نحنُ لا نملك إلا الدعاء، أخشى النوم وهُم في ذلك البلاء، أخشى حتى أن أضع في فمي طعام وهم لا يجدون مأوى وكُلٌ منهم ينتظر بيته الذي سَينفجر جراء قُنبلة نووية، أو هجوم بعض الڪ.لاب لأخذ مَن تبقى منهم. اللهم يارب لا جُند لهم ولا أمةَ لهم ولا اخوانَ ينصروهم فكُن لهم خير مُعين وخير ناصرٍ، ومُدهم بخير جنودك، يارب لُطفًا بقلوبهم وقلة حيلتنا.
❞ \"منغمسين في حُب البعيدين، حُب الغائبون ولعنة قلة الحيلة، لا نَعي كيف نتعايش وسط ذلك الحَشدِ من الألم المرير، وذلك الشفق الأزرق الذي انتهك روحنا معه.. صار يأتي ويأخذ أُناسً من ليلِ فَلسطين، لا نعرف ملامحهم ولا حتى ألوانهم ولكن أقلها أنهم من رِيحٍ طيبة. نتمني لو تحملنا الرياح نُخبةً، نتمنى لو نستطيع الوقوف أمام أولئك القربان المُموّله من كِلاب البرية، هُم ما إلا فتاتِ دول غربية، لا يجدون لهم مأوى حتى وجدهم قطيع أغنام وتعاطف معهم وقام بالحفاظ عليهم حين إشعارٍ آخر، وأرادوا أن يُقيموا على أرضٍ قوية مختلفه في مكانتها، فَكانت القُدس، أخذوها بغتة وغدراً، ليس لهم من الكفآه مثقال ذرةِ بِيادة رجلٌ فَلسطيني ولكن وُضِع لهم قيمة وهم دون قيمه، دون بَقيتهم من الطعام والملبس المُتصدق بِه من ملاعين الغرب، لم ولن يكن لهم وجود، لن توجد إسرائيل ولا يوجد نتينياهو، إذا قامت فتاة فلسطينية في الثامنة عشر بالنفخ في وجهه سَيولى مُهرولًا.. أفيقي أيتها الأمة العربية، أين أنتم؟ بِاللهِ ألا تستحون؟ أولم تكونوا يومًا معًا في السعودية والعراق؟ أولَم تتكاتفوا يومًا ضد إرهابٍ لا يُقاس مداه بِمدىٰ أولئك الذئاب.! واللهِ إني لأستحي من قول ذئاب هُم أقل من ذُبابٍ نَتِن لا فائدةَ مِنهْ ولا قوةَ له، أستعيدوا قوتكم واستعيذوا من العجز، نحنُ لا نملك إلا الدعاء، أخشى النوم وهُم في ذلك البلاء، أخشى حتى أن أضع في فمي طعام وهم لا يجدون مأوى وكُلٌ منهم ينتظر بيته الذي سَينفجر جراء قُنبلة نووية، أو هجوم بعض الڪ..لاب لأخذ مَن تبقى منهم. اللهم يارب لا جُند لهم ولا أمةَ لهم ولا اخوانَ ينصروهم فكُن لهم خير مُعين وخير ناصرٍ، ومُدهم بخير جنودك، يارب لُطفًا بقلوبهم وقلة حيلتنا. مي جاب الله عفا الله عنها وأبيها. ❝ ⏤مي جاب الله حسين
❞ ˝منغمسين في حُب البعيدين، حُب الغائبون ولعنة قلة الحيلة، لا نَعي كيف نتعايش وسط ذلك الحَشدِ من الألم المرير، وذلك الشفق الأزرق الذي انتهك روحنا معه. صار يأتي ويأخذ أُناسً من ليلِ فَلسطين، لا نعرف ملامحهم ولا حتى ألوانهم ولكن أقلها أنهم من رِيحٍ طيبة. نتمني لو تحملنا الرياح نُخبةً، نتمنى لو نستطيع الوقوف أمام أولئك القربان المُموّله من كِلاب البرية، هُم ما إلا فتاتِ دول غربية، لا يجدون لهم مأوى حتى وجدهم قطيع أغنام وتعاطف معهم وقام بالحفاظ عليهم حين إشعارٍ آخر، وأرادوا أن يُقيموا على أرضٍ قوية مختلفه في مكانتها، فَكانت القُدس، أخذوها بغتة وغدراً، ليس لهم من الكفآه مثقال ذرةِ بِيادة رجلٌ فَلسطيني ولكن وُضِع لهم قيمة وهم دون قيمه، دون بَقيتهم من الطعام والملبس المُتصدق بِه من ملاعين الغرب، لم ولن يكن لهم وجود، لن توجد إسرائيل ولا يوجد نتينياهو، إذا قامت فتاة فلسطينية في الثامنة عشر بالنفخ في وجهه سَيولى مُهرولًا. أفيقي أيتها الأمة العربية، أين أنتم؟ بِاللهِ ألا تستحون؟ أولم تكونوا يومًا معًا في السعودية والعراق؟ أولَم تتكاتفوا يومًا ضد إرهابٍ لا يُقاس مداه بِمدىٰ أولئك الذئاب.! واللهِ إني لأستحي من قول ذئاب هُم أقل من ذُبابٍ نَتِن لا فائدةَ مِنهْ ولا قوةَ له، أستعيدوا قوتكم واستعيذوا من العجز، نحنُ لا نملك إلا الدعاء، أخشى النوم وهُم في ذلك البلاء، أخشى حتى أن أضع في فمي طعام وهم لا يجدون مأوى وكُلٌ منهم ينتظر بيته الذي سَينفجر جراء قُنبلة نووية، أو هجوم بعض الڪ.لاب لأخذ مَن تبقى منهم. اللهم يارب لا جُند لهم ولا أمةَ لهم ولا اخوانَ ينصروهم فكُن لهم خير مُعين وخير ناصرٍ، ومُدهم بخير جنودك، يارب لُطفًا بقلوبهم وقلة حيلتنا.