█ فكيف ذا يكون أيها الداع أن بلا إرادة ولا تبيان يجوز عبور انسان لوجود ــــ فمَاهياتٍ بسعي تحقيق دونها نَعتٌ بضَلال عن تمام فِهم وجود فهل ذلك مَنالٌ أو بِه مَفاز , وقَبول بذلك علي باِمتثال وانصياع {أصلٌ من خلالهِ لماهيةٍ تبيان} هنا لذو فهم خِلاف ــ وقد إولي ألباب فيكون لديه اعتراض استفهام ـــ دواعي قراءةٍ استرشاد كُتب او كِتابات ولعلها رسالات تُحاكي مِخبرة عبر الزمان والمكان والاجيال {وُجود مَاهية هو استحضار } فالماهية عرش مخلوقات وجُوده محددٌ بزمان وكذا بُرهان استحقاق ـــــ بماهية إرتقاء لخلافةٍ قد حَملها وجَهلهُ بحملها مُقيدٌ به عُنوان كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ ˝˝ لنا عِندك إجابه فهل تُعطينا إياها !!!
عندما إعتلي رسول الله المنبر مع صلاة الفجر وصولا لصلاة المغرب ...
فكان ما كان من خطبة الوداع !!!
فأين ما كان ومايكون إلي قيام الساعة ؟؟
رحم الله مزدوجة الجناحين ,,, وصلي الله وسلم عليك سيدي يارسول الله ,,, فهل من إجابة ؟؟ . ❝
❞ وزمان فيه الميزان والقْياس بتَنطُع الأصّناف ,, تَطفلاً أو خَنساً برُسلٍ آخرين لبيان وإثبات وترتيب ,, قد ألْجمَهُم سُليمان بِقعورٍ من بِحار ,, فإذ بجهدٍ وعِلمٍ مَسموم يستحضروها ,, فذا صِدقُ لمن أخْبر بجَامعْه ,, بها إحتفاظ الشاهد والمشهود والشهود بِحَمْلٍ في يومِ حّرٍ شَديد ,, أن لو لرسلهم كانوا حافظين غير مبدلين ,, لما كان حال او مآل بوصولُ لعنٍ من دّيان السْموات والأرض ,, فإحضارُ مَلجومٍ لعَيان جُهّالُ أوعَوام ,, يخبر أن ذا زمان من أهله عون لأعور دجال بجُهد وأعْمال ,, فرحمة من رحيم قد وسعت الأشياء . ❝
❞ السؤال هو : ماهي آلية تفعيل التحليل الحمضي النووي الانساني المرتبط بالجين والعِرق الانساني ؟؟
{بيت قصيد ـ قد يعلمه المختصون} بأن كيف ذا كان أو يكون !!!
˝˝{ آلية بناء إجماع موهوم ,, قائمة علي حُسبان أو إرادة ـ بأنه هكذا يجب ان يكون أو كان ,, بَين الإعداد والتوجيه الداعم والمُحفز لتكوين إجماع إتساع ودليله شتات ,, فالمُجْمَع عَليه وصولاً مثالاً لو أنه (فكرة ناطقه) فقد يكون مردود لها أن (دَعّهم يَمّرون) فسَعيُ البِناء ˝لوهم˝ قد يواجه في مراحله إصطدام بأن تواجده مرتبط دائما بمعقول ,, وحيازة دلالات المعقول لا تقوم بإثبات علي ماهو وهمي ,,, فقد حَسمها خَيرُ من مَشي علي الأرض ((من أتي كاهناً أو عَرافاً فقد كَفر بما اُ نِزل علي مُحمد)) قد نري العالم ما بادر إلا لما هو يقين بكهانة وعَرافة وسحراً ,, فكان أنه ما نطق عن الهوي صلي الله عليك وسلم سيدي يارسول الله ....˝˝ . ❝