اقتباس 1 من كتاب قواعد السعادة السبعون – داليا الشيمي 💬 أقوال داليا الشيمي 📖 كتاب قواعد السعادة السبعون – داليا الشيمي

- 📖 من ❞ كتاب قواعد السعادة السبعون – داليا الشيمي ❝ داليا الشيمي 📖

█ كتاب قواعد السعادة السبعون – داليا الشيمي مجاناً PDF اونلاين 2024 نبذة عن الكتاب : فعلم النفس الذي درسته حصلت فيه علي الدكتوراه وعد من الأبحاث لم يقم علم الأمراض العضوية بل إن الجزء الأكبر منه يقوم مساعدة الناس للحصول حياة أفضل وهذا ما سوف أسعى لتناولة؛ لعلك بذورك تسعى لإيجاد قدر حياتك ويتناول رؤيتها حول «مسببات الشقاء» وكل يعوق سعادة الإنسان خلال معاني وقواعد محددة للسعادة مطعمًا ببعض الحالات الواقعية وتجارب أناس عرفتهم عملها هذا المجال مع الأخذ بكل الوسائل والاحتياطات التي شأنها حفظ خصوصية هؤلاء الأشخاص #قاعدة_63_عبر_عن_مشاعرك_الطيبة_دائما في الاستشارات النفسية نجد اكثر تعرضا للمشكلات الداخلية والتي تتعلق بعدم شعور الشخص بالراحة حتي لو يكن هناك سبب محدد لذلك هم اشخاص لا يعبرون عما بداخلهم ولا يخرجون يشعرون به ايا كان نوعه حبا اوضجرا عبروا حبكم لمن يعيشون معكم فالكثير حالة الجفاف كالزرع توقفت عنه المياه لاننا نعبر لهم قولوا حولكم كلمات حب تغنيهم وتغنيكم فربما وجدت شخص كل الحياة حين يعرف انك تحبه فالتعبير الحب متعة داخلية وربما تحصل منها يهون ويسعدها فكذب قال القوة التعبير الكراهية وعدم القبول والسعادة تخرج الجميل بداخلك فمن أكثر الأشياء رأت أنها تؤثر الناس, بحث يُشقيه بعد خرج منه, كمن يذهب إلى مكان وقوع حادثته مرة لكي يعيد الألم مر بها قبل لا تنتظر عطر الورد شجرة الصبار!" هذه إحدى القواعد تؤكدها د بين أيدينا حيث ترى المؤلفة أن "من يحقق لك هو تفهمك لكل الشخصيات حولك تكوينات نفسية الكثير ثابت وأن شخصية لون طاغ فهذه الشخصية جادة وهذه طموحة بشكل كبير وتلك حنونة تحسب شيء يصعب إرضاؤها حد ناقدة الناقص فحسب بطبيعتها" الصبار يُخرج رائحة الورد, الشمس لن تشرق غير موضعها إلا حينما تقوم قيامة الأرض وينتهى الوجود البشري, ومن هنا فإن عليك تعرف صاحبك وتتعامل معه كما هو" إشكالية البشر الكبرى هي "نوع الصحبة" وليس وجود الصحبة عدمه فإذا رجعنا الأنبياء والرسل سنجد أنهم رغم كونهم مدعومين رب العالمين طلبوا الله سبحانه وتعالى العون والدعم الإنساني صحبة البشر, سواء زوجة أو أخ صاحب ذلك

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

داليا الشيمي

منذ 3 سنوات ، مساهمة من: Yousef Elmesalamy
0
0 تعليقاً 0 مشاركة