˝ عسى أن يهدينا الله في هذه الحياة الخير لنا ، أن... 💬 أقوال زينب حسين عبد الرحمن 📖 رواية سطور من الواقع
- 📖 من ❞ رواية سطور من الواقع ❝ زينب حسين عبد الرحمن 📖
█ " عسى أن يهدينا الله هذه الحياة الخير لنا الأشخاص والاقارب وأن لا ننخدع بهم خطانا دوماً كتاب سطور من الواقع مجاناً PDF اونلاين 2024 يا لها حياة غريبة ! عندما تكون قمة الراحة السرور وفجأة تتغير حياتك إلى قلق خوف والم الفقدان تنقلب رأسا عقب مكان جديد لأشخاص جدد وقد جيدة ولكن عندما تنقص شخصًا هو بمثابة النفس الذي اتنفس به فالعيش فيها يصبح بلا شغف لا بد تتأقلم مهما كانت لأن مستمرة ولن تتوقف عند مرحلة مؤلمة لديك لذلك استمر بقلب رحب وإزرع نفسك الأمل والتفائل دائما وكن يقين بأن قادم محاله
❞ \" عسى أن يهدينا الله في هذه الحياة الخير لنا ، أن يهدينا الخير في الأشخاص والاقارب وأن لا ننخدع بهم ، أن يهدينا الله الخير في خطانا دوماً\". ❝ ⏤زينب حسين عبد الرحمن
❞ عسى أن يهدينا الله في هذه الحياة الخير لنا ، أن يهدينا الخير في الأشخاص والاقارب وأن لا ننخدع بهم ، أن يهدينا الله الخير في خطانا دوماً. ❝
❞ \" لا أدري ما سر هذا الشعور الذي يُراودني فور رؤيته امامي ، كيف لقلبي بأن يتسارع في دقاته هكذا ، وكيف لأنفاسي التي تمتنع عن الخروج لكي أخذ شهيقاً يوريح فؤادي ، وكيف له بأن يشغل تفكيري كل الوقت ، كيف له بأن يزور أحلامي ويأخذ من خيالي الذي يبثني بالأمل مساحة.. كيف لقلبي أن يقع هذه الوقعة التي لا نهوض لها ، وهل لهذه المشاعر حلول لمنعها أن تحدث او طردها من القلب ام سوف تظل عالقه هكذا دون رحمة ورأفة بي ، هل ليه أن أنول ما يتمناه قلبي ومن رقت مشاعري له ام لا .. أخاف بأن تكون هذه المشاعر من طرف واحد وهي أنا ، اخاف بأن أخذل من قبله وقبل نفسي ، أخاف أن ينكسر قلبي دون إفتعاله ليه أي شيء ، ياليت هذه المشاعر تكون مع الشخص الصحيح وأن تصوب طريقها نحوه ، وأتمنى ان لا أخذل أبداً من قبل مشاعري.... ❝ ⏤زينب حسين عبد الرحمن
❞ لا أدري ما سر هذا الشعور الذي يُراودني فور رؤيته امامي ، كيف لقلبي بأن يتسارع في دقاته هكذا ، وكيف لأنفاسي التي تمتنع عن الخروج لكي أخذ شهيقاً يوريح فؤادي ، وكيف له بأن يشغل تفكيري كل الوقت ، كيف له بأن يزور أحلامي ويأخذ من خيالي الذي يبثني بالأمل مساحة. كيف لقلبي أن يقع هذه الوقعة التي لا نهوض لها ، وهل لهذه المشاعر حلول لمنعها أن تحدث او طردها من القلب ام سوف تظل عالقه هكذا دون رحمة ورأفة بي ، هل ليه أن أنول ما يتمناه قلبي ومن رقت مشاعري له ام لا . أخاف بأن تكون هذه المشاعر من طرف واحد وهي أنا ، اخاف بأن أخذل من قبله وقبل نفسي ، أخاف أن ينكسر قلبي دون إفتعاله ليه أي شيء ، ياليت هذه المشاعر تكون مع الشخص الصحيح وأن تصوب طريقها نحوه ، وأتمنى ان لا أخذل أبداً من قبل مشاعري. ❝