˝ إياكَ أنْ تكُن من مثل هؤلاء السلبيين، الذين يماطلون... 💬 أقوال Rania Mohamed 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Rania Mohamed 📖
█ " إياكَ أنْ تكُن من مثل هؤلاء السلبيين الذين يماطلون سلك الطريق الصواب والذي يتكلف جهدًا لا يحملهم فوق طاقتهم القليلة متخذين الأكثر خطورة الذي ستترتب عليه نتائج تحزنهم وينتهوا منه بالفشل والإخفاق ثم ينتظرون المواساه الأقربين إليهم ويبررون لهم الموقف بصعوبته أو استحاله تحقيق الهدف يقدر غير خارقي الذكاء يخلقون كافة الأعذار الممكنه ويكتفوا بتلك ك إنجاز حققوه يزيعون بين الآخرين أنهم ضحايا هذا الوعر ظُلِموا فيه وخسروا ما بذلوه جهدٍ وما أضاعوه وقتٍ يستمع كثير حولهم كانوا يودون السير طريق ليصلوا إلى نفس هدف أتخذوا الخاطيء لتحقيقه ولكنهم فشلوا فيبتعدوا عنه ويخسرون ذلك الهدف؛ فقط لأنهم ساروا وراء رأي مجتهدٍ طريقٍ خاطىء " بقلم ✍️ رانيا محمد رمزي*مدرار* كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ ˝ إياكَ أنْ تكُن من مثل هؤلاء السلبيين، الذين يماطلون في سلك الطريق الصواب، والذي يتكلف جهدًا لا يحملهم فوق طاقتهم القليلة، متخذين الطريق الأكثر خطورة، الذي ستترتب عليه نتائج تحزنهم وينتهوا منه بالفشل والإخفاق، ثم ينتظرون المواساه من الأقربين إليهم،ويبررون لهم الموقف بصعوبته أو استحاله تحقيق الهدف الذي لا يقدر عليه غير خارقي الذكاء، يخلقون كافة الأعذار الممكنه، ويكتفوا بتلك الأعذار ك إنجاز حققوه، ثم يزيعون بين الآخرين أنهم ضحايا هذا الطريق الوعر الذي ظُلِموا فيه وخسروا ما بذلوه من جهدٍ وما أضاعوه من وقتٍ، يستمع إليهم كثير من حولهم، كانوا يودون السير في طريق ما ليصلوا منه إلى نفس هدف الذين أتخذوا الطريق الخاطيء لتحقيقه، ولكنهم فشلوا، فيبتعدوا عنه ويخسرون ذلك الهدف؛ فقط لأنهم ساروا وراء رأي مجتهدٍ في طريقٍ خاطىء˝
❞ \" إياكَ أنْ تكُن من مثل هؤلاء السلبيين، الذين يماطلون في سلك الطريق الصواب، والذي يتكلف جهدًا لا يحملهم فوق طاقتهم القليلة، متخذين الطريق الأكثر خطورة، الذي ستترتب عليه نتائج تحزنهم وينتهوا منه بالفشل والإخفاق، ثم ينتظرون المواساه من الأقربين إليهم،ويبررون لهم الموقف بصعوبته أو استحاله تحقيق الهدف الذي لا يقدر عليه غير خارقي الذكاء، يخلقون كافة الأعذار الممكنه، ويكتفوا بتلك الأعذار ك إنجاز حققوه، ثم يزيعون بين الآخرين أنهم ضحايا هذا الطريق الوعر الذي ظُلِموا فيه وخسروا ما بذلوه من جهدٍ وما أضاعوه من وقتٍ، يستمع إليهم كثير من حولهم، كانوا يودون السير في طريق ما ليصلوا منه إلى نفس هدف الذين أتخذوا الطريق الخاطيء لتحقيقه، ولكنهم فشلوا، فيبتعدوا عنه ويخسرون ذلك الهدف؛ فقط لأنهم ساروا وراء رأي مجتهدٍ في طريقٍ خاطىء\" بقلم ✍️ رانيا محمد رمزي*مدرار*. ❝ ⏤Rania Mohamed
❞ ˝ إياكَ أنْ تكُن من مثل هؤلاء السلبيين، الذين يماطلون في سلك الطريق الصواب، والذي يتكلف جهدًا لا يحملهم فوق طاقتهم القليلة، متخذين الطريق الأكثر خطورة، الذي ستترتب عليه نتائج تحزنهم وينتهوا منه بالفشل والإخفاق، ثم ينتظرون المواساه من الأقربين إليهم،ويبررون لهم الموقف بصعوبته أو استحاله تحقيق الهدف الذي لا يقدر عليه غير خارقي الذكاء، يخلقون كافة الأعذار الممكنه، ويكتفوا بتلك الأعذار ك إنجاز حققوه، ثم يزيعون بين الآخرين أنهم ضحايا هذا الطريق الوعر الذي ظُلِموا فيه وخسروا ما بذلوه من جهدٍ وما أضاعوه من وقتٍ، يستمع إليهم كثير من حولهم، كانوا يودون السير في طريق ما ليصلوا منه إلى نفس هدف الذين أتخذوا الطريق الخاطيء لتحقيقه، ولكنهم فشلوا، فيبتعدوا عنه ويخسرون ذلك الهدف؛ فقط لأنهم ساروا وراء رأي مجتهدٍ في طريقٍ خاطىء˝
❞ أما ما نُمعِن في البحث عنه باستمرار حياةٌ لا يعتريها نفاقٌ، ولا يُعكرُ صفوها ضجيجُ الفتنةِ، ولا يملأها اضطراب الانشغال بغير الله والأقربين، حياة لا تُعرقِل سيرها الصعاب، ولا توقفها عقباتٌ، لا تعرف معنى للهزائم، حياة تشتد فيها العزائم بهدف ارضاء الله أولاً ثم فرحة الإنجاز، ولا يصيبها داء التشتت وفقدان الذات، يملأها فقط الأمان الدائم، وطمأنينة قلب لن تفارقه، ورفيقُ دربٍ يصون الود، وكفى. Wr/Rania Mohammed ✍️. ❝ ⏤Rania Mohamed
❞ أما ما نُمعِن في البحث عنه باستمرار حياةٌ لا يعتريها نفاقٌ، ولا يُعكرُ صفوها ضجيجُ الفتنةِ، ولا يملأها اضطراب الانشغال بغير الله والأقربين، حياة لا تُعرقِل سيرها الصعاب، ولا توقفها عقباتٌ، لا تعرف معنى للهزائم، حياة تشتد فيها العزائم بهدف ارضاء الله أولاً ثم فرحة الإنجاز، ولا يصيبها داء التشتت وفقدان الذات، يملأها فقط الأمان الدائم، وطمأنينة قلب لن تفارقه، ورفيقُ دربٍ يصون الود، وكفى.