دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصوص وصور من الكتب ، وملخصات فيديو للكتب ومراجعات وتقييمات 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ 📌ملحقات شبكات الصرف الصحي 1️⃣ المطابق هي عبارة عن غرف رأسية باتساع كافي لنزول العمال بداخلها لإجراء أعمال الصيانة والتسليك ولإزالة الرواسب المتكونة داخل الخطوط وكذلك تستخدم لتهوية مياه المجاري داخل المواسير أو دفق الرواسب المتكونة فيها باستخدام المياه. 🔶 الحالات التي تحتاج فيها إلي إنشاء المطابق علي خطوط الانحدار:- 1- عند تغير قطر أو نوع الماسورة 2- عند تغير اتجاه الماسورة 3- عند تغير ميل الماسورة 4- عند دخول خط انحدار جديد علي الخط العمومي وكذلك للتمكين من دخول الوصلات المنزلية علي خط الانحدار 5- عند حدوث تغير في عمق خط الانحدار 6- علي مسافات محددة تبعا لقطر الانحدار حيث تزيد المسافات بين المطابق كلما زاد قطر الماسورة. ❝ ⏤عادل عبد الموجود تقي
❞ 📌ملحقات شبكات الصرف الصحي 1️⃣ المطابق هي عبارة عن غرف رأسية باتساع كافي لنزول العمال بداخلها لإجراء أعمال الصيانة والتسليك ولإزالة الرواسب المتكونة داخل الخطوط وكذلك تستخدم لتهوية مياه المجاري داخل المواسير أو دفق الرواسب المتكونة فيها باستخدام المياه.
🔶 الحالات التي تحتاج فيها إلي إنشاء المطابق علي خطوط الانحدار:- 1- عند تغير قطر أو نوع الماسورة 2- عند تغير اتجاه الماسورة 3- عند تغير ميل الماسورة 4- عند دخول خط انحدار جديد علي الخط العمومي وكذلك للتمكين من دخول الوصلات المنزلية علي خط الانحدار 5- عند حدوث تغير في عمق خط الانحدار 6- علي مسافات محددة تبعا لقطر الانحدار حيث تزيد المسافات بين المطابق كلما زاد قطر الماسورة. ❝
❞ ملخص كتاب: قوة الندم كيف يدفعنا النظر للخلف نحو الأمام؟ 1- الندم جزء أصيل من طبيعتنا البشرية : الندم ليس عدوًا بل جزءًا طبيعيًا من تجربتنا البشرية. رغم تأثيره السلبي الكبير، يمكن للندم أن يكون مفيدًا في تحسين حياتنا. تشير الدراسات إلى أن معظم مشاعر الندم تنبع من قرارات كانت تحت سيطرتنا، وليس من أحداث خارجة عن إرادتنا. من خلال الندم،نستطيع تعزيز قدرتنا على اتخاذ قرارات أفضل، كما يساعدنا في تجنب التمسك بالمسارات الفاشلة، مثل الحفاظ على علاقة سامة فقط بسبب السنوات التي قضيناها فيها. أيضًا، الندم يحسّن أداءنا؛ حيث تظهر الأبحاث أن من يفشلون في تحقيق هدف ما غالبًا ما يعملون بجد لتحقيق إنجازات لاحقة تفوق نجاحات الآخرين. كما يمنحنا الندم معنى أعمق للحياة، مثل تقدير العلاقات بعد فقدان شخص عزيز. لكن، الإفراط في الندم قد يعيقنا ويجعلنا نفكر بشكل سلبي حول الماضي والمستقبل. الحلّ هو الاستجابة الصحيحة لشعور الندم، بين الانغماس في المشاعر السلبية وتجاهلها. الأداة الأولى لمواجهة الندم هي التفكير المغاير للواقع، الذي يساعدنا في تحويل الشعور السلبي إلى فرصة لتحسين تصرفاتنا.. ❝ ⏤دانيال اتش. بينك
الندم ليس عدوًا بل جزءًا طبيعيًا من تجربتنا البشرية. رغم تأثيره السلبي الكبير، يمكن للندم أن يكون مفيدًا في تحسين حياتنا. تشير الدراسات إلى أن معظم مشاعر الندم تنبع من قرارات كانت تحت سيطرتنا، وليس من أحداث خارجة عن إرادتنا. من خلال الندم،نستطيع تعزيز قدرتنا على اتخاذ قرارات أفضل، كما يساعدنا في تجنب التمسك بالمسارات الفاشلة، مثل الحفاظ على علاقة سامة فقط بسبب السنوات التي قضيناها فيها. أيضًا، الندم يحسّن أداءنا؛ حيث تظهر الأبحاث أن من يفشلون في تحقيق هدف ما غالبًا ما يعملون بجد لتحقيق إنجازات لاحقة تفوق نجاحات الآخرين. كما يمنحنا الندم معنى أعمق للحياة، مثل تقدير العلاقات بعد فقدان شخص عزيز. لكن، الإفراط في الندم قد يعيقنا ويجعلنا نفكر بشكل سلبي حول الماضي والمستقبل. الحلّ هو الاستجابة الصحيحة لشعور الندم، بين الانغماس في المشاعر السلبية وتجاهلها. الأداة الأولى لمواجهة الندم هي التفكير المغاير للواقع، الذي يساعدنا في تحويل الشعور السلبي إلى فرصة لتحسين تصرفاتنا.
عند مشاهدة منصات التتويج، قد نلاحظ أن الفائز بالمركز الثالث يبدو أكثر سعادة من الفائز بالمركز الثاني، رغم أن الثاني حقق نتيجة أفضل. هذا الاختلاف في المشاعر يعود إلى "التفكير المغاير للواقع"، وهو طريقة عقلية نستخدمها لمقارنة وضعنا الراهن بما يمكن أن يكون. الفائز بالمركز الثالث يشعر بالرضا لأنه يتبنى التفكير المغاير التنازلي، حيث يقارن نفسه بمن هم في وضع أسوأ، مثل صاحب المركز الرابع. على العكس، الفائز بالمركز الثاني يشعر بالتحسر لأنه يتبنى التفكير المغاير التصاعدي، حيث يقارن نفسه بالمركز الأول الذي كان بإمكانه الحصول عليه. التفكير التنازلي يساعد على الشعور بالرضا، لكنه لا يحفّز على التحسن، بينما التفكير التصاعدي، رغم أنه يولد الألم، فإنه يشجع على النمو والتقدم. تمامًا كما الندم، فهو يؤلمنا ولكنه أيضًا يحفزنا لتطوير أدائنا في المستقبل.
أظهرت الدراسات التي بدأت منذ منتصف القرن العشرين أن مشاعر الندم الأكثر شيوعًا لدى الناس تتعلق عادة بالتعليم، الحياة المهنية، والعلاقات العاطفية. لكن الأبحاث الأكثر شمولًا، مثل تلك التي أُجريت عام 2011 واستطلاع "مشروع الندم الأمريكي" عام 2021، أظهرت أن الندم على العلاقات العاطفية والعائلية يأتي في المرتبة الأولى، متبوعًا بالندم على التعليم. وعلى الرغم من تنوع أسباب الندم، إلا أنها ترتبط بأربعة جذور رئيسية مشتركة: 1- الندم على الأمور الأساسية مثل التعليم والصحة، والذي يعبر عن حاجتنا للاستقرار. 2- الندم على عدم الجرأة واغتنام الفرص، الذي يكشف حاجتنا للنمو والتطور. 3- الندم على الأخطاء الأخلاقية كالخيانة والغش، ويعكس حاجتنا للصلاح. 4- الندم على العلاقات التي فشلنا في الحفاظ عليها، والذي يعبر عن حاجتنا للحب والانتماء. الخطوة الأولى لمعالجة الندم هي إدراك هذه الجذور وتفهمها، واستخدامها لتوجيه قراراتنا المستقبلية بطريقة أفضل.
لقد حدثت نقطة تحول في حياة ألفرد نوبل عندما نشرت صحيفة بالخطأ خبر وفاته بدلاً من شقيقه، واصفة إياه بـ "تاجر الموت". أثار هذا الخطأ تفكيره العميق في إرثه وفي تأثير اختراعه للديناميت. دفعه ذلك الندم إلى تغيير مسار حياته عبر إنشاء جوائز نوبل لتكريم من يساهمون في إفادة البشرية. هذه القصة تبرز قوة الندم في إعادة تشكيل القرارات، وتحفيز الأفراد على اتخاذ مسارات أكثر فائدة وإيجابية. يمكن استخدام توقع الندم بنفس الطريقة؛ فهو يدفعنا إلى تبني عادات صحية، مثل ممارسة الرياضة أو الفحص المبكر للأمراض، كما يساعدنا على تجنب العادات السيئة. يكفي أن نسأل أنفسنا: "هل سأندم على هذا القرار في المستقبل؟"، ولكن يجب أن نكون حذرين من الوقوع في فخ المثالية الذي قد يمنعنا من اتخاذ أي خطوة. ومع ذلك، فإن توقع الندم قد يعيقنا أحيانًا عن اتخاذ قرارات صحيحة. على سبيل المثال، قد ترفض استبدال تذكرة يانصيب غير رابحة بعرض أفضل خوفًا من الشعور بالندم إذا فازت تذكرتك الأصلية. لذا، من الأفضل التركيز على استخدام قوة الندم لصنع مستقبل أفضل بدلًا من محاولة تجنب الشعور به تمامًا.