ڪ/شادن خالد♡لــيـــلاف♡⌯ - المكتبة - مفضلة ❞ڪ/شادن خالد♡لــيـــلاف♡⌯❝
دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصيّة وصور من الكتب ، وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات 2024
❞اسمي: ڪ/شادن خالد♡لــيـــلاف♡⌯💙❄️·̇⤹⋆ ابلغ من العمر 18 عام ادرس في الصف الثالث الثانوي اقيم في محافظه الجيزة أحد مؤسسين كيان لدعم المواهب و احد اعضاء تيم الفهد لتنظيم الحافلات وايضا كاتبة في كيان نانيس مؤسية مبادرة قدس لدعم المواهب مؤسسة دار ليلاف للنشر الاكترني مؤسسة جريدة ليلاف الاكترونية كتابة رواية "سر أَكتاڤيا"(تحت الانشاء)❝
الكاتبة: شادن خالد
حول
إحصائيَّات
️توثيق مؤلفات وأعمال الكاتبة ❞شادن خالد❝ في صفحة رسميّة كشخصيّة عامة على منصة المكتبة
❞ القرآن الكريم تفسير سورة البقرة سورة البقرة مدنية | رقم السورة: 2 - عدد آياتها : 286 عدد كلماتها : 6,144 - اسمها بالأنجليزي : The Cow المختصر في تفسير القرآن الكريم الصفحة 2 من المصحف الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (3) وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5) سورة البقرة مَدَنيّة [مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ] إعداد الأمة لعمارة الأرض والقيام بدين الله، وبيان أقسام الناس، وفيها أصول الإيمان وكليات الشريعة. [التَّفْسِيرُ] سُمِّيت سورة البقرة بهذا الاسم لورود قصة بقرة بني إسرائيل فيها، وفيها إشارة إلى وجوب المسارعة إلى تطبيق شرع الله، وعدم التلكؤ فيه كما حصل من يهود. 1 - {الم} هذه من الحروف التي افتُتِحت بها بعض سور القرآن، وهي حروفٌ هجائية لا معنى لها في نفسها إذا جاءت مفردة هكذا (أ، ب، ت، إلخ)، ولها حكمةٌ ومَغْزًى؛ حيث لا يوجد في القرآن ما لا حكمة له، ومن أهم حِكَمها الإشارة إلى التحدي بالقرآن الَّذي يتكوَّن من الحروف نفسها التي يعرفونها ويتكلمون بها؛ لذا يأتي غالبًا بعدها ذكرٌ للقرآن الكريم، كما في هذه السورة. 2 - ذلك القرآن العظيم لا شك فيه، لا من جهة تنزيله، ولا من حيث لفظه ومعناه، فهو كلام الله، يهدي المتقين إلى الطريق الموصل إليه. 3 - 4 - الذين يؤمنون بالغيب وهو كل ما لا يُدرك بالحواس وغاب عنّا، مما أخبر الله عنه أو أخبر عنه رسوله، كاليوم الآخر، وهم الذين يقيمون الصلاة بأدائها وفق ما شرع الله من شروطها، وأركانها، وواجباتها، وسننها، وهم الذين ينفقون مما رزقهم الله، بإخراج الواجب كالزكاة، أو غير الواجب كصدقة التطوع؛ رجاء ثواب الله، وهم الذين يؤمنون بالوحي الَّذي أنزل الله عليك -أيها النبي- والذي أنزل على سائر الأنبياء - صلى الله عليه وسلم - من قبلك دون تفريق، وهم الذين يؤمنون إيمانًا جازمًا بالآخرة وما فيها من الثواب والعقاب. 5 - هؤلاء المُتَّصِفون بهذه الصفات على تَمكُّنٍ من طريق الهداية، وهم الفائزون في الدنيا والآخرة بنَيلهم ما يرجون ونجاتهم مما يخافون. [مِنْ فَوَائِدِ الآيَاتِ] • الثقة المطلقة في نفي الرَّيب دليل على أنَّه من عند الله؛ إذ لا يمكن لمخلوق أن يدعي ذلك في كلامه. • لا ينتفع بما في القرآن الكريم من الهدايات العظيمة إلا المتقون لله تعالى المعظمون له. • من أعظم مراتب الإيمانِ الإيمانُ بالغيب؛ لأنه يتضمن التسليم لله تعالى في كل ما تفرد بعلمه من الغيب، ولرسوله بما أخبر عنه سبحانه. • كثيرًا ما يقرن الله تعالى بين الصلاة والزكاة؛ لأنَّ الصلاة إخلاص للمعبود، والزكاة إحسان للعبيد، وهما عنوان السعادة والنجاة. • الإيمان بالله تعالى وعمل الصالحات يورثان الهداية والتوفيق في الدنيا، والفوز والفلاح في الأُخرى.. ❝ ⏤كلام الله عز وجل
❞ القرآن الكريم تفسير سورة البقرة سورة البقرة مدنية | رقم السورة: 2 - عدد آياتها : 286 عدد كلماتها : 6,144 - اسمها بالأنجليزي : The Cow
المختصر في تفسير القرآن الكريم الصفحة 2 من المصحف الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (3) وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5)
سورة البقرة مَدَنيّة
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ] إعداد الأمة لعمارة الأرض والقيام بدين الله، وبيان أقسام الناس، وفيها أصول الإيمان وكليات الشريعة.
[التَّفْسِيرُ] سُمِّيت سورة البقرة بهذا الاسم لورود قصة بقرة بني إسرائيل فيها، وفيها إشارة إلى وجوب المسارعة إلى تطبيق شرع الله، وعدم التلكؤ فيه كما حصل من يهود.
1 - ﴿الم﴾ هذه من الحروف التي افتُتِحت بها بعض سور القرآن، وهي حروفٌ هجائية لا معنى لها في نفسها إذا جاءت مفردة هكذا (أ، ب، ت، إلخ)، ولها حكمةٌ ومَغْزًى؛ حيث لا يوجد في القرآن ما لا حكمة له، ومن أهم حِكَمها الإشارة إلى التحدي بالقرآن الَّذي يتكوَّن من الحروف نفسها التي يعرفونها ويتكلمون بها؛ لذا يأتي غالبًا بعدها ذكرٌ للقرآن الكريم، كما في هذه السورة. 2 - ذلك القرآن العظيم لا شك فيه، لا من جهة تنزيله، ولا من حيث لفظه ومعناه، فهو كلام الله، يهدي المتقين إلى الطريق الموصل إليه. 3 - 4 - الذين يؤمنون بالغيب وهو كل ما لا يُدرك بالحواس وغاب عنّا، مما أخبر الله عنه أو أخبر عنه رسوله، كاليوم الآخر، وهم الذين يقيمون الصلاة بأدائها وفق ما شرع الله من شروطها، وأركانها، وواجباتها، وسننها، وهم الذين ينفقون مما رزقهم الله، بإخراج الواجب كالزكاة، أو غير الواجب كصدقة التطوع؛ رجاء ثواب الله، وهم الذين يؤمنون بالوحي الَّذي أنزل الله عليك -أيها النبي- والذي أنزل على سائر الأنبياء - صلى الله عليه وسلم - من قبلك دون تفريق، وهم الذين يؤمنون إيمانًا جازمًا بالآخرة وما فيها من الثواب والعقاب. 5 - هؤلاء المُتَّصِفون بهذه الصفات على تَمكُّنٍ من طريق الهداية، وهم الفائزون في الدنيا والآخرة بنَيلهم ما يرجون ونجاتهم مما يخافون.
[مِنْ فَوَائِدِ الآيَاتِ] • الثقة المطلقة في نفي الرَّيب دليل على أنَّه من عند الله؛ إذ لا يمكن لمخلوق أن يدعي ذلك في كلامه. • لا ينتفع بما في القرآن الكريم من الهدايات العظيمة إلا المتقون لله تعالى المعظمون له. • من أعظم مراتب الإيمانِ الإيمانُ بالغيب؛ لأنه يتضمن التسليم لله تعالى في كل ما تفرد بعلمه من الغيب، ولرسوله بما أخبر عنه سبحانه. • كثيرًا ما يقرن الله تعالى بين الصلاة والزكاة؛ لأنَّ الصلاة إخلاص للمعبود، والزكاة إحسان للعبيد، وهما عنوان السعادة والنجاة. • الإيمان بالله تعالى وعمل الصالحات يورثان الهداية والتوفيق في الدنيا، والفوز والفلاح في الأُخرى. ❝
❞ أهرب لغرفتي وأغرق بين سطور رواياتي، أقلِّب صفحاتها بحذر وأنا أخشى النهاية وترتعش نبضاتي، تتوقف أنفاسي أحيانًا وأنا أتنقل من سطر إلى آخر وكأنني أسابق الأحداث، أشم رائحة أوراقها، أتأمَّل أغلفتها، أتخيَّل أبطالها، كنت أشعر بوخزة في صدري وضيق يستمر لساعات بعد أن أغلق الصفحة الأخيرة من الرواية التي أقرؤها، ثم أحاول الانسلاخ من عالم الخيال الذي كنت أعيش فيه لأعود إلى الواقع، فأنفصل نفسيًّا عن الرواية التي كانت تأسرني، وأودِّع أبطالها، وأظلُّ أتفكَّر في نفسي، وكيف وهبني الله القدرة على التخيل، وكيف جعلني طوال قراءتي أفقد الإحساس بالزمان والمكان، وأعيش أحداثها وكأنني أقف معهم وأسمع أصواتهم وأشمُّ رائحة عطورهم، وأبكي معهم، وأخاف أحيانًا عند خوفهم، وتنزل دموعي عندما يموت البطل، سبحان من جعلني أشعر بهم وكأنهم أحياء، وكأنني أخبئهم في نفسي!. ❝ ⏤حنان لاشين
❞ أهرب لغرفتي وأغرق بين سطور رواياتي، أقلِّب صفحاتها بحذر وأنا أخشى النهاية وترتعش نبضاتي، تتوقف أنفاسي أحيانًا وأنا أتنقل من سطر إلى آخر وكأنني أسابق الأحداث، أشم رائحة أوراقها، أتأمَّل أغلفتها، أتخيَّل أبطالها، كنت أشعر بوخزة في صدري وضيق يستمر لساعات بعد أن أغلق الصفحة الأخيرة من الرواية التي أقرؤها، ثم أحاول الانسلاخ من عالم الخيال الذي كنت أعيش فيه لأعود إلى الواقع، فأنفصل نفسيًّا عن الرواية التي كانت تأسرني، وأودِّع أبطالها، وأظلُّ أتفكَّر في نفسي، وكيف وهبني الله القدرة على التخيل، وكيف جعلني طوال قراءتي أفقد الإحساس بالزمان والمكان، وأعيش أحداثها وكأنني أقف معهم وأسمع أصواتهم وأشمُّ رائحة عطورهم، وأبكي معهم، وأخاف أحيانًا عند خوفهم، وتنزل دموعي عندما يموت البطل، سبحان من جعلني أشعر بهم وكأنهم أحياء، وكأنني أخبئهم في نفسي!. ❝