❞ كما عودناكم أعزائي القراء في جريدة:"دار الأحلام."يصبح حلمك حقيقه عندما تبدأ ف تسطير حروفك السحريه على أوراق كالثلج الأبيض الناصح؛لِتُزين الأبيض برونق كلماتك السحريه.

قبل إجراء حوارنا نود ان نتعرف علي موهبتنا المتميزه بإضافتها نبذه عنها في أقل من سطرين

*الكاتبه رحمه محسن الملقبه ب أسيرة الكلمات فتاه عاشقه الحرف منذ الصغر فغزلت من الكلمات حياه بديلة تلوذ بها كلما ضاقت بها الحياة*

سـ1: موهبتي وكيف اكتشفتها؟
موهبتي الكتابة، تلك اللغة الخفية التي تعبر عني حين أعجز عن الكلام اكتشفتها يوم كنت أهرب من كل شيء وألجأ لدفتر قديم أكتب فيه كل ما لا أستطيع قوله

سـ2: منذ متى وأنا أمارس موهبتي؟
منذ الصغر مرحله الابتدائيه، والورق ملاذي الوحيد والكلمات كانت تُحاور قلبي قبل قلمي

سـ3: شعوري عند اكتشاف الموهبة؟
*الاندهاش* كنت مندهشة من حجم الراحة اللي اشعرت بيها وكأني أخيرًا لقيت نفسي لقيت مكان ينفع أكون فيه "أنا" من غير أقنعة

سـ4: أول شيء قمت به؟
كتبت خاطرتي الأولى واحتفظت بيها في دُرج خاص،وكانت بعنوان سمرائي

سـ5: هل سعيت لتطوير الموهبة؟
أكيد، بدأت أقرأ كتير جدًا وأتابع كُتاب من الوطن العربي وأشارك خواطري على وسائل التواصل وأخد رأي الناس مفيش يوم فات من غير ما أكتب أو أتعلم حاجة جديدة

سـ6: العوائق التي واجهتني؟
التقليل من الموهبة كان أصعب شيء، لما يتقالك: "كلام فارغ" أو "مش هتوصلي لحاجة" لكني قررت أكتب لنفسي مش لرضا الناس وعديت المرحلة دي بثقة ربنا ثم بنفسي

سـ7: إنجازاتي في مجالي؟
نشرت عدد من الخواطر على قنواتي، وشاركت في كُتب مجمعة وعملت قناه خاصه بيا وبساعد ناس كتير توصل مثلي والان بجهز لعمل دار نشر، وشكر خاص للقلوب الكتير اللي بتابعني وبتحس بكلماتي وده عندي إنجاز لا يوصف

سـ8: هل مررت بفترة إنعزالية؟
نعم, مرت علي أيام كنت حاسة إني فقدت كل شغف بس القلم كان بيصبرني كل ما كنت أكتب، كنت بنقذ جزء مني من الغرق.

سـ9: كلمة للكتّاب المبتدئين والمخضرمين؟
لكل كاتب/ة لا تقارن موهبتك بغيرك الكلمة الحقيقية نابعة من قلبك مش من عدد اللايكات واكتب لنفسك قبل الناس لأنك أول قارئ لنفسك

سـ10: رسالة لطاقم الجريدة:
شكرًا لأنكم بتسلطوا الضوء على مواهب حقيقية من قلب المجتمع استمروا بدعمكم الجميل ودايمًا خلوا الإبداع هو هدفكم والكلمة الصادقة هي سلاحكم

وفي الختام نود أن نعبر عن امتناننا بـِشغفٍ يملئه حب بإجراء حوارنا مع الموهبة المتألقة تلك ونتمنى لها مزيدًا من التألق والتقدم دائمًا.

تقديم وتحرير المؤلفة والمحررة الصحفية: ست الحسن"ورد"
علاء الخولي
منار عبدالسلام
#النائب_العام: شهد أحمد ❝

❞ كما عودناكم أعزائي القراء في جريدة: "دار الأحلام." يصبح حلمك حقيقة عندما تبدأ في تسطير حروفك السحرية على أوراقٍ كـَالثلج الأبيض الناصع؛ لـِتُزيِّن الأبيض برونق كلماتك السحرية.

قبل إجراء حوارنا نود أن نتعرف على موهبتنا المتميزة بإضافتها نبذة عنها في أقل من سطرين.

سـ1: يهِّب الله من يشاء موهبة تبني له أساسًا خاصًا به؛ فـَما هي موهبتك؟ وكيف اكتشفتها؟
موهبتي هي الكتابة، واكتشفتها لما لقيت نفسي مش بقدر أحتفظ بكل اللي جوايا، فبدأت أكتبه... وكل مرة كنت بكتب فيها، بحس إني بتنفس.

سـ2: منذ متى وأنت/تِ تمارس/تمارسين موهبتك تلك؟
من وقت ما كنت في أولى إعدادي تقريبًا، بس بدأت آخدها بجدية أكتر واشترك في مسابقات سوشيال في أولى ثانوي.

سـ3: كيف كان شعورك عندما اكتشفت/تِ موهبتك تلك؟
كنت سعيدة جدًا، وحسيت إني أخيرًا في شيء بيعبر عني وبيخليني مفهومة حتى من غير ما أتكلم أو أشرح.

سـ4: ما هو أول شيءٍ قمت/تِ به عندما اكتشفت موهبتك؟
أول حاجة عملتها إني كتبت خواطر صغيرة في كشكول خاص، وكنت بحتفظ بيهم كأنهم أسرار.

سـ5: هل سعيت/تِ لتطوير تلك الموهبة؟ في حالة الإجابة بـِ: "نعم أو لا." يُرجى ذِكر البرهان.
نعم، سعيت جدًا لتطويرها، كنت بقرأ كتير، وبكتب قصص وسيناريوهات سواء عادية أو رعب، وشاركت في صفحات على السوشيال ميديا، وبقيت أتعلم من كل ملاحظة أو نقد.

سـ6: كُلٌ منا يواجه تحدياتٍ في طريقه تُعيق حركته في الحياة؛ فَـما هي العوائق التي واجهتك في طريقك؟ وكيف تجاوزتها/ تجاوزتيها؟
العوائق كانت كتير، أولها الخوف من رأي الناس، والكسل أوقات، والانشغال بالدراسة. لكن كنت كل مرة براجع نفسي وبفتكر إني بكتب عشان أكون أنا، مش عشان أنال إعجاب حد.

سـ7: يشعر المرء بالفخر عندما يرى نجاحاته حيّة على قيد الحياة أم عينه؛ فـَما هي إنجازاتك في مجال موهبتك؟
إنجازاتي: هي مش واو بس فخورة بيها، نشرت أجزاء من قصصي على السوشيال ولقيت تفاعل جميل، وعملت كتاب رعب فيه كل جزء منفصل بعنوان "مش لوحدك" هطبعه قريب بإذن الله، واشتركت في كتاب مجمع، وبحلم أكتب رواية كاملة وأطبعها قريب.

سـ8: أحيانًا يأتي على المرء فترة نقاء تجعله يخوض حربًا إنعزالية عن الجميع إما أن يقضي عليها أو تقضي عليه هي للأبد؛ فَـهل مرّت عليك تلك الفترة أم لا؟ وكيف تغلبت عليها؟
أيوه، مريت بفترة شبه انعزال... كنت حاسة إني تايهة، بس رجعت أكتب تاني حتى من غير ما أشارك كتاباتي، بس كتبت؛ لأن الكتابة كانت سبيل لأنقاذي.

سـ9: وجه/ وجهِ كلمة لـِ: "الكُتاب المبتدئة والكُتاب التي لها أعمارٌ في المجال الفني."
لكل كاتب وكاتبة مبتدئين: أوعوا تقبلوا من قيمة أي كلمة بتكتبوها... الاستمرارية أهم من الكمال.
وللكُتاب أصحاب الخبرة: إحنا بنتعلم منكم عمومًا، فـ فضلًا خليكم دايمًا نور للي لسه بيبدأ

سـ10: وجه/ وجهِ رسالة لطاقم العمل بالجريدة. وبـِما تود/ تودين أن تنصحهم/ تنصحيهم؟
لفريق "دار الأحلام": شكرًا ليكم لإنكم بتحتفلوا بالمواهب الشابة، وبتخلوها تحس إنها موجودة ومسموعة.
نصيحتي: استمروا في دعم كل صوت بيحاول يوصل بإحساسه قبل حروفه.

وفي الختام نود أن نعبر عن امتناننا بـِشغفٍ يملئه حب بإجراء حوارنا مع الموهبة المتألقة تلك ونتمنى لها مزيدًا من التألق والتقدم دائمًا.

تقديم وتحرير المؤلفة والمحررة الصحفية: ست الحسن"ورد"
علاء الخولي
منار عبدالسلام
#النائب_العام: شهد أحمد ❝