دار بسمة للنشر الإلكتروني، دار نشر يوجد موقعها بالمملكة المغربية، أعمالها تشمل الأمة العربية جمعاء، والعالم أجمع، لأن الإبداع والفكر لا وطن له. ومن أهدافها مساعدة الشباب المغاربة والعرب على نشر إبداعاتهم، وإيصال أصواتهم وتغريداتهم إلى العالم كله، كما تطمح لاكتساح عالم النشر الإلكتروني في كل الأقطار العربية.. كما أننا -في محاولة منّا لتغذية شريان الثقافة- نسترشد بالضمير الحي من أجل نشر المحتوى الثمين، حاملين على كواهلنا رسالة التنوير الحقيقي، ومدركين كل الإدراك لقيمة القلم النبيلة، ومؤمنين كل الإيمان بأن عهد ازدهار هذه الأمة كان وما يزال بفضل العلم، ولا يكون العلم إلا بالكتب القَيِّمة، لذلك كنا حريصين على نشر كل ما هو قيّم. وتقريبا لهذه الغاية تقوم الدار بتنظيم مسابقات متعدّدة، والإشراف عليها مجانا من أجل اكتشاف المواهب الشابة التي تستحق أن تُنشرَ أعمالها بينَ القرأَةِ والمثقفين، وذلك تشجيعا لهم على الاستمرارية في الكتابة الإبداع. إن دار بسمة للنشر الإلكتروني تقدم خدمات النشر بأسعار رمزية، والتي من شأنها مساعدة الكُتّاب على إخراج إبداعاتهم ومنتوجاتهم الفكرية والأدبية إلى النور. كما تعتني بجميع أنواع الإبداع سواءً الفكريّ أو الأدبيّ (الشعر، والرواية، والقصة، والهايكو، والمسرحية، والمقالة...). ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ المنشق ريبورتاج المرايا والظلال ❝ ❞ غابة مليئة بالمشاعر ❝ ❞ كلمات هادئة ❝ ❞ فزاعة بوجه الريح: كاكاشي ❝ ❞ مراية بنت حواء ❝ ❞ دارفور من الصراع القبلي إلى المركزية الإثنية ❝ ❞ الأصدقاء الخمسة - الجزء الأول ❝ ❞ بقايا أحاسيس ❝ ❞ حلم طفل ❝ ❞ مزامير خديجة ❝
الذهاب الى ❞دار بسمة للنشر الإلكتروني❝ على منصة واتساب:
دار بسمة للنشر الإلكتروني، دار نشر يوجد موقعها بالمملكة المغربية، أعمالها تشمل الأمة العربية جمعاء، والعالم أجمع، لأن الإبداع والفكر لا وطن له. ومن أهدافها مساعدة الشباب المغاربة والعرب على نشر إبداعاتهم، وإيصال أصواتهم وتغريداتهم إلى العالم كله، كما تطمح لاكتساح عالم النشر الإلكتروني في كل الأقطار العربية.. كما أننا -في محاولة منّا لتغذية شريان الثقافة- نسترشد بالضمير الحي من أجل نشر المحتوى الثمين، حاملين على كواهلنا رسالة التنوير الحقيقي، ومدركين كل الإدراك لقيمة القلم النبيلة، ومؤمنين كل الإيمان بأن عهد ازدهار هذه الأمة كان وما يزال بفضل العلم، ولا يكون العلم إلا بالكتب القَيِّمة، لذلك كنا حريصين على نشر كل ما هو قيّم. وتقريبا لهذه الغاية تقوم الدار بتنظيم مسابقات متعدّدة، والإشراف عليها مجانا من أجل اكتشاف المواهب الشابة التي تستحق أن تُنشرَ أعمالها بينَ القرأَةِ والمثقفين، وذلك تشجيعا لهم على الاستمرارية في الكتابة الإبداع. إن دار بسمة للنشر الإلكتروني تقدم خدمات النشر بأسعار رمزية، والتي من شأنها مساعدة الكُتّاب على إخراج إبداعاتهم ومنتوجاتهم الفكرية والأدبية إلى النور. كما تعتني بجميع أنواع الإبداع سواءً الفكريّ أو الأدبيّ (الشعر، والرواية، والقصة، والهايكو، والمسرحية، والمقالة...).
واتساب (WhatsApp) هي منصة تراسل فوري تمكن المستخدمين من إرسال رسائل نصية وملفات ومكالمات صوتية ومكالمات فيديو عبر الإنترنت. تأسست واتساب في عام 2009 وأصبحت شهيرة بسبب سهولة استخدامها وانتشارها الواسع.
الميزات الرئيسية لواتساب تشمل:
1. *الرسائل النصية: * يمكن للمستخدمين إرسال رسائل نصية فورية إلى أصدقائهم وجهات الاتصال الأخرى.
2. *المكالمات الصوتية والفيديو: * إمكانية إجراء مكالمات صوتية ومكالمات فيديو عبر الإنترنت مع جهات الاتصال الأخرى.
3. *الملفات والوسائط: * يمكن للمستخدمين مشاركة الملفات والصور ومقاطع الفيديو والرسائل الصوتية.
4. *المجموعات: * إمكانية إنشاء مجموعات للدردشة مع عدة أشخاص في وقت واحد.
5. *الحالة والقصص: * يتيح للمستخدمين نشر حالة (Status) تعبر عن حالتهم الحالية، وهي مرئية لمستخدميهم لمدة 24 ساعة.
6. *الأمان والتشفير: * واتساب يستخدم تشفير الرسائل من نهاية إلى نهاية لضمان أمان المحتوى.
7. *المكالمات الصوتية والفيديو الجماعية: * إمكانية إجراء مكالمات جماعية صوتية وفيديو مع عدة أشخاص في نفس الوقت.
واتساب أصبحت واحدة من التطبيقات الرائدة في مجال التراسل الفوري وتحظى بشعبية كبيرة حول العالم، خاصةً في ظل سهولة استخدامها وتوفيرها لمجموعة واسعة من الميزات.
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال كيانات النشر الإلكتروني عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال مؤسسات التوزيع عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال دور النشر عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
❞ ملخص رواية ❞ فزاعة بوجه الريح: كاكاشي ❝ الفرق بين رواية جيدة يمكن أن تحقق انتشار جيد حسب كاتبها و حراك اسمه في الساحة و بين رواية فوق مستوى الجيدة وكاتبها قطع شوطـا في فنه و يعرف بالخبرة إلى أين يمضي و ماذا يريد ؟ هو ما يجعلني أتوقف وأفتش رواية الكاتب البحريني أحمد المؤذن ( فزاعة بوجه الريح .. كاكاشـي ) 372 صفحة / الطبعة الأولى 2019 – دار الكتب و الدراسات العربية – الإسكندرية ، هذا العمل لا يعطي القارىء اجابات جاهزة عن مسارات قصصية عابرة من الحياة أصبحت في حكم المكرر حسب الروتين اليومي الذي أعرفه أنا و أنت ، الرواية التي نسلط عليها الضوء ، غوص حُـر في عمق الشخصية المسحوقة ، تظهر بكل تجليها المتواضع و المهمش في نموذج ” عارف ” حيث لا ينتظـر منا نحن القراء التصفيق له ولا تقديم الاحترام أو المجاملة ، لكونه يتحرك في فضاء الحدث مثل أي مشرد يمكن أن تصادفه في طريقك نحو عملك في الصباح أو جامعتك ، ستجده يفتش في حاويات الزبالة عن أي شيء يصلح للأستعمال ، فقط حتى يحتال على العيش و سط عاصمة عربية صغيرة مثل المنامة . ملخص الرواية : الاحداث في ( فزاعة بوجه الريح .. كاكاشي ) تأخذ شكلا تصاعديا بهدوء دونما أن تشعر ، ” عارف ” يجلس عند ” زكية ” التي تبيع الذرة المسلوقة قرب حديقة عامة ، يقرأ عليها قصيدة من تأليفه ثم يتحدث معها . من الخيط الأول نعرف بأن شخصية ” عارف ” ليست كما كنا نعتقد بأنها ترزح في الجهل أو حتى متخلفة ، بل هي شخصية فارقة تمتلك الدهشة في مفرداتها اليومي ، بؤسها الظاهري ربما كان قناعاً وحسب ، لكن تتمتع بجوهر و حضور مختلف كليا . إن صعوبة الظروف الحياتية هي التي تصنع معدن الإنسان ، ربما تصقله كي يكون لامعا أو دون ذلك ، ” عارف ” لم يكترث لما يمكن أن يصيبـه عندما أختار التشرد و الهرب من بيت والده ، نوبات غضبـه المفاجئة هي التي حتمت هذا المصير . صار ” عارف ” يلاصق حياة الشارع و النوم أو الأكل و التسكع حتى كبر في السن كأنما هو ضائع بلا عنوان ! الأحداث بعدها تتجـه إلى كشف قاع المجتمع البحريني ، فهناك من يعيش الثراء و يلهو بصفقات ناجحة مع الشيطان و هناك من يقتات من جيب الشقاء و الفقر و هناك .. ” منصورة ” شخصية امرأة تلاحق رغباتها و تستثمـر في جسدها ، تنتقل من رجل إلى آخـر ، حيث يرسم لها قدرها اللقاء بـ.. عارف . أما ” هاني ” و هو شقيق عارف ، شخصية أخذت على عاتقها اقتناص الفرصة حتى لو كانت جمرا يحرق الكف ، المهم ان لا تضيع اللحظة المناسبة و هذا ما جعل وجود هذه الشخصية إشكاليا من منطلق الروح الانتهازية التي نراها في بعض الوجوه حولنا . ما زلنا في مرحلة الكشف ” البانورامي ” عن مجمل الشخصيات التي وردت في الرواية ، نلتقي بشخصية ” سائق النقل المشترك حاج مرزوق ” كرجل من عامة الشعب ، يحوم حول زكية المحتاجة إلى خدماته ، فيعرض عليها الزواج لكنها لا تريد الاقتران برجل في عمر جدها الراحل ، كما أنه متزوج. إن أكثر شيء يُلفت الانتباه في الرواية التي نستعرضها ، انسيابية تناول مزيج متفاوت من الشخصيات ، رصدها الكاتب من عمق المجتمع ولم يرسمها ورقياً بـلا وعي لمجرد الانطلاق في الكتابة و التجريب ، يكفي أن لهذا الكاتب ” المؤذن ” رصيد رائع من عالم القصة القصيرة ، أنجز خمس مجموعات قصصية برهن فيها قدرته على رصد الشخصية و التماهي مع ارتحالاتها في الألم و الفرح ، حيث نتعرف على طيف متنوع من البشر في مختلف حالاته يتحرك على خشبة مسرح الحياة . لذا أعتقد أن تجربة قراءة نتاج ” المؤذن ” في جانبها القصصي أو الروائي ، بلا أدنى شك ، تجربة لذيذة في بعدها الموضوعي و الدلالـي التي تستلـزم من النقاد فهمها و التعرض لها بالدرس النقدي ، لإضهار جمالياتها للقارىء العربي ، نراه اليوم واقعا تحت ضجة تكدس مـدعيّ ( الإبداع ) ممن يحترفون سرقة تعب غيرهم أو هؤلاء الذين يسوقون كل ما ليس لهُ صلةٌ بالأدب ،ثم ترتفع راياتهم في النهاية بدون رصيد فعلي ! طبعاً الرواية تضم أحداث كثيرة من المستحسن عدم حرق مفاجآتها على القارىء ، و بما أنها صدرت في الإسكندرية فهي على ذلك متوفرة في سوقنا المحلي ، من الجميل قراءتها و معرفة عالم ” أحمد المؤذن ” و الذي قال مصرحا عن توجهه في الكتابة في واحدة من لقاءاته الصحفية : ” انا أنحاز لرجل الشارع العادي فيما أكتب و لا تهمني النخبة ” . اعتقد بأن هذا ما يجعل هذا الكاتب متميز في العطاء و التجربة و يستحق المتابعة ، لأنه ببساطـة سوف تأسرك بساطته و تواضعه و التي أنعكست في مجمل نتاجه الأدبي ، يبحث عن هؤلاء ” الغــلابه ” كي يفتش مكامن أوجاعهم و احلامهم ، حتى خيباتهم ، يكتب حتى يميط اللثام عن كل ما هو مألوف في حياتنا و مسكوت عنه ! عندما تقرر عزيزي القارىء معرفة هذا الكاتب بقراءة ( فزاعة بوجه الريح .. كاكاشي ) أو أي عمل آخر مثل روايته المنشورة هنا في القاهرة ( وقت للخراب القادم ) دار دون للطباعة و النشر 2014 ، ستعرف تماماً ما أعنيه ، ستتضح لك الصورة في معرفة الفرق ، حيث سبقني إلى هذا المضمون الكاتب اليمني ” محمد الغربي عمران ” كتب على الغلاف الخلفي لهذه الرواية قائلا : ( فزاعة بوجه الريح .. كاكاشي ) رواية تصطحب القارىء إلى مجتمع البحرين و بالذات قاعه .. تجول به أزقة و أحياء المنامة لنراها بعينيّ عارف .. تلك الشخصية التي أختارت الهامش لتعيشـه بوعي .. لقد أجـــاد “المؤذن” تقديم كجتمع يقع بين مطرقة الطائفية و تسلط الساسة .. بين طبقة المنتفعين و عموم الشعب المستلب . رواية هامة ضمن عقد أعمال الكاتب التي ينضدها بتقنيات و دراية دهشة عقد اللـؤلؤ ) . . ❝ ⏤أحمد المؤذن
ملخص رواية ❞ فزاعة بوجه الريح: كاكاشي ❝
الفرق بين رواية جيدة يمكن أن تحقق انتشار جيد حسب كاتبها و حراك اسمه في الساحة و بين رواية فوق مستوى الجيدة وكاتبها قطع شوطـا في فنه و يعرف بالخبرة إلى أين يمضي و ماذا يريد ؟ هو ما يجعلني أتوقف وأفتش رواية الكاتب البحريني أحمد المؤذن ( فزاعة بوجه الريح .. كاكاشـي ) 372 صفحة / الطبعة الأولى 2019 – دار الكتب و الدراسات العربية – الإسكندرية ، هذا العمل لا يعطي القارىء اجابات جاهزة عن مسارات قصصية عابرة من الحياة أصبحت في حكم المكرر حسب الروتين اليومي الذي أعرفه أنا و أنت ، الرواية التي نسلط عليها الضوء ، غوص حُـر في عمق الشخصية المسحوقة ، تظهر بكل تجليها المتواضع و المهمش في نموذج ” عارف ” حيث لا ينتظـر منا نحن القراء التصفيق له ولا تقديم الاحترام أو المجاملة ، لكونه يتحرك في فضاء الحدث مثل أي مشرد يمكن أن تصادفه في طريقك نحو عملك في الصباح أو جامعتك ، ستجده يفتش في حاويات الزبالة عن أي شيء يصلح للأستعمال ، فقط حتى يحتال على العيش و سط عاصمة عربية صغيرة مثل المنامة .
الاحداث في ( فزاعة بوجه الريح .. كاكاشي ) تأخذ شكلا تصاعديا بهدوء دونما أن تشعر ، ” عارف ” يجلس عند ” زكية ” التي تبيع الذرة المسلوقة قرب حديقة عامة ، يقرأ عليها قصيدة من تأليفه ثم يتحدث معها . من الخيط الأول نعرف بأن شخصية ” عارف ” ليست كما كنا نعتقد بأنها ترزح في الجهل أو حتى متخلفة ، بل هي شخصية فارقة تمتلك الدهشة في مفرداتها اليومي ، بؤسها الظاهري ربما كان قناعاً وحسب ، لكن تتمتع بجوهر و حضور مختلف كليا . إن صعوبة الظروف الحياتية هي التي تصنع معدن الإنسان ، ربما تصقله كي يكون لامعا أو دون ذلك ، ” عارف ” لم يكترث لما يمكن أن يصيبـه عندما أختار التشرد و الهرب من بيت والده ، نوبات غضبـه المفاجئة هي التي حتمت هذا المصير . صار ” عارف ” يلاصق حياة الشارع و النوم أو الأكل و التسكع حتى كبر في السن كأنما هو ضائع بلا عنوان ! الأحداث بعدها تتجـه إلى كشف قاع المجتمع البحريني ، فهناك من يعيش الثراء و يلهو بصفقات ناجحة مع الشيطان و هناك من يقتات من جيب الشقاء و الفقر و هناك .. ” منصورة ” شخصية امرأة تلاحق رغباتها و تستثمـر في جسدها ، تنتقل من رجل إلى آخـر ، حيث يرسم ....... [المزيد]