فيسبوك هي منصة تواصل اجتماعي عبر الإنترنت تأسست في عام 2004 من قبل مارك زوكربيرغ وزملاؤه في الكلية. تعتبر فيسبوك واحدة من أكبر وأشهر منصات التواصل الاجتماعي في العالم.
تتيح فيسبوك للمستخدمين إنشاء ملفات شخصية خاصة بهم حيث يمكنهم نشر المحتوى النصي والصور ومقاطع الفيديو ومشاركتها مع أصدقائهم أو جمهور أوسع بحسب إعدادات الخصوصية التي يختارونها. يمكن أيضًا للمستخدمين الاتصال بالأصدقاء ومتابعة أحداثهم ونشاطاتهم على المنصة.
بالإضافة إلى ذلك، تقدم فيسبوك مجموعة متنوعة من الخدمات والميزات، مثل صفحات الشركات والمنظمات، والمجموعات المجتمعية، والفعاليات الاجتماعية. كما يمكن للشركات والأفراد إنشاء إعلانات وترويجها للجمهور المستهدف.
رغم أن فيسبوك ابتدأت كموقع للتواصل بين الأصدقاء، إلا أنها أصبحت منصة شاملة تشمل مجموعة متنوعة من الخدمات والتطبيقات المرتبطة بها، مثل إنستغرام وواتساب، التي أصبحت جزءًا من شركة فيسبوك.
❞الكاتب الذي يجمع بين الكلمات والجمل بشغف، يُصِيغ العبارات ببراعة تجعل كل سطر يرتقي إلى مستوى فني.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال الكتابة، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
❞ البارت الثالث ادم وهو يرفع يده حتي يضربها:لا واضح أن انتي بقيتي قليله الادب اوي امسك برق يده بغضب و عينيه تطق شرار:اللي يفكر يلمس شعره واحده من اختي اكسر ايده و ادفنه بالحيا فهمت ادم بألم:فهمت فهمت عشق و هي تضع يدها علي كتف برق:خلاص يا برق سيبه و نظرت لادم نظره اقسم أن لو كانت العيون تطلق النار لكان اول الميتين عشق بصوت حاد:المره الجايه اللي هتفكر ترفع ايدك عليا سيفي هيكون سابق ايدك و فاصل راسك عن جسمك و استدارت لوالدها و قالت:بابا انا هكون في البلكونه سراج:تمام يا حبيبتي بعد مغادره عشق نظر سراج لماركيز صفوان بهدوء ممزوج بالحده:ماركيز صفوان صفوان بتوتر:أيوة سراج:اظن انك عارف اني معنديش اغلي من بنتي مش كده صفوان بتوتر:ا أيوة حضره الدوق ادم مكنش يقصد اكيد سراج: بقصد أو لا هو كان هيضرب بنتي الغاليه وانا مش هقتله لاني عارف ان ده مش هيعجب عشق بس هعمل حاجه ابسط ، ماركيز صفوان صفوان:ن نعم سراج بقوه:بسبب اللي ابنك عمله هيتم قطع كل صفقات التجاره ما بينا و انت عارف الشخص الوحيد اللي هيضر هو انت صفوان بخوف :لا يا دوق ارجوك اتين :اللي عمله الأبناء بيدفع تمنه الأباء حضره الماركيز في البلكونه كانت عشق سانده اديها علي سور البلكونه و تنظر للقمر الجارسون:تشربي حاجه عشق بابتسامه:لا شكرا الجارسون:حضرتك كويسه عشق بهدوء: الحمدلله بص لها الجارسون وسكت عشق :عاوز تقول ايه الجارسون:ينفع اتكلم عشق:ده اكيد مفيش حد علي الكره الارضيه كلها يجرأ يمنعك من الكلام الجارسون:غريبه عشق:هي ايه الجارسون:اول مره اشوف حد من النبلاء بيفكر كده عشق:النبيل مش مجرد لقب بيتم الحصول عليه النبيل ده شئ في الأخلاق والصفات لان اللقب مش هيبقي ليه لزمه الاخلاق متدنيه يا ... هو اسمك ايه صحيح نوح:نوح اسمي نوح عشق بابتسامة:اسمك جميل وانا بحبه نوح بابتسامة: شكراً تسمحيلي احيكي علي شجاعتك قدام ابن الماركيز عشق :انا معملتش حاجه انا بس دفعت عن ذاتي يا نوح نوح: عن اذنك انا لازم امشي عشق اتفضل نوح وهو خارج اصطدم في أحد النبلاء صباح بغضب:انت غبي مش تفتح ازاي تعمل كده نوح :انا اسف مكنتش اقصد كان كل الحضور يتابعون الذي يحصل ومنهم عشق التي خرجت علي الصوت العالي عشق بصدمه ما بين نفسها:عنود لا مستحيل هي شبها شكل انما جوهر مستحيل صباح:اسف ايه و زفت ايه انت عارف الفستان ده سعره قد ايه ده يشتريك انت و عائلتك كلها عشق وهي تأخذ كأس من علي التربيزه و تسكبه علي صباح: و انتي متعرفيش أن الأخلاق اهم من الفلوس صباح بصريخ:اه ايه اللي انتى عملتيه ده انتي مش ... و قبل أن تكمل جملتها نظرت علي من فعل ذلك صباح برهبه:انسه عشق عشق بعيون مظلمه :اه عشق و اللي لو ممشتيش من قدمها دلوقتي هخليكي حديث النبلاء بس قبل ما تمشي اعتذري لنوح صباح:بس عشق بهدوء:من غير بس اتفضلي صباح:اسفه قالت صباح كلمتها و اتجهت للخارج بسرعه عشق لادم:انت كويس ادم:اه شكرا ليكى مكنش لازم تعملي كده عشق:ادني الناس مكانه هما اللي يشوفوا الظلم و الغلط و يقفوا يتفرجوا اتين:تيجي نروح يا عشق عشق :ياريت لانى بدأت اتعب سلام يا نوح لـِ شهد الوليد|الإعصار. ❝ ⏤شهد الوليد
❞ البارت الثالث
ادم وهو يرفع يده حتي يضربها:لا واضح أن انتي بقيتي قليله الادب اوي امسك برق يده بغضب و عينيه تطق شرار:اللي يفكر يلمس شعره واحده من اختي اكسر ايده و ادفنه بالحيا فهمت ادم بألم:فهمت فهمت عشق و هي تضع يدها علي كتف برق:خلاص يا برق سيبه
و نظرت لادم نظره اقسم أن لو كانت العيون تطلق النار لكان اول الميتين
عشق بصوت حاد:المره الجايه اللي هتفكر ترفع ايدك عليا سيفي هيكون سابق ايدك و فاصل راسك عن جسمك و استدارت لوالدها و قالت:بابا انا هكون في البلكونه سراج:تمام يا حبيبتي بعد مغادره عشق نظر سراج لماركيز صفوان بهدوء ممزوج بالحده:ماركيز صفوان صفوان بتوتر:أيوة سراج:اظن انك عارف اني معنديش اغلي من بنتي مش كده صفوان بتوتر:ا أيوة حضره الدوق ادم مكنش يقصد اكيد سراج: بقصد أو لا هو كان هيضرب بنتي الغاليه وانا مش هقتله لاني عارف ان ده مش هيعجب عشق بس هعمل حاجه ابسط ، ماركيز صفوان صفوان:ن نعم سراج بقوه:بسبب اللي ابنك عمله هيتم قطع كل صفقات التجاره ما بينا و انت عارف الشخص الوحيد اللي هيضر هو انت صفوان بخوف :لا يا دوق ارجوك اتين :اللي عمله الأبناء بيدفع تمنه الأباء حضره الماركيز
في البلكونه كانت عشق سانده اديها علي سور البلكونه و تنظر للقمر
الجارسون:تشربي حاجه عشق بابتسامه:لا شكرا الجارسون:حضرتك كويسه عشق بهدوء: الحمدلله بص لها الجارسون وسكت عشق :عاوز تقول ايه الجارسون:ينفع اتكلم عشق:ده اكيد مفيش حد علي الكره الارضيه كلها يجرأ يمنعك من الكلام الجارسون:غريبه عشق:هي ايه الجارسون:اول مره اشوف حد من النبلاء بيفكر كده عشق:النبيل مش مجرد لقب بيتم الحصول عليه النبيل ده شئ في الأخلاق والصفات لان اللقب مش هيبقي ليه لزمه الاخلاق متدنيه يا .. هو اسمك ايه صحيح نوح:نوح اسمي نوح عشق بابتسامة:اسمك جميل وانا بحبه نوح بابتسامة: شكراً تسمحيلي احيكي علي شجاعتك قدام ابن الماركيز عشق :انا معملتش حاجه انا بس دفعت عن ذاتي يا نوح نوح: عن اذنك انا لازم امشي عشق اتفضل
نوح وهو خارج اصطدم في أحد النبلاء
صباح بغضب:انت غبي مش تفتح ازاي تعمل كده نوح :انا اسف مكنتش اقصد
كان كل الحضور يتابعون الذي يحصل ومنهم عشق التي خرجت علي الصوت العالي
عشق بصدمه ما بين نفسها:عنود لا مستحيل هي شبها شكل انما جوهر مستحيل صباح:اسف ايه و زفت ايه انت عارف الفستان ده سعره قد ايه ده يشتريك انت و عائلتك كلها عشق وهي تأخذ كأس من علي التربيزه و تسكبه علي صباح: و انتي متعرفيش أن الأخلاق اهم من الفلوس صباح بصريخ:اه ايه اللي انتى عملتيه ده انتي مش ..
و قبل أن تكمل جملتها نظرت علي من فعل ذلك
صباح برهبه:انسه عشق عشق بعيون مظلمه :اه عشق و اللي لو ممشتيش من قدمها دلوقتي هخليكي حديث النبلاء بس قبل ما تمشي اعتذري لنوح صباح:بس عشق بهدوء:من غير بس اتفضلي صباح:اسفه
قالت صباح كلمتها و اتجهت للخارج بسرعه
عشق لادم:انت كويس ادم:اه شكرا ليكى مكنش لازم تعملي كده عشق:ادني الناس مكانه هما اللي يشوفوا الظلم و الغلط و يقفوا يتفرجوا اتين:تيجي نروح يا عشق عشق :ياريت لانى بدأت اتعب سلام يا نوح لـِ شهد الوليد|الإعصار. ❝
❞ الفصل الثامن و الأخير صادق :في الواقع يا جماعة ده مش رملة خالص دي أسنان بشرية مطحونة فيروز بصدمه: أسنان بشرية مطحونة صادق :بالظبط هو اه كان صعب ان احنا نعرف بسبب ان هو مطحون بشكل كويس جداً لكن مع التطور العلمي قدرنا نعرف صهيب:كده في دليل قوي فيروز: هتروح تقبض عليه صهيب :لا اكيد البيت اللي هو عايش فيه مش هو هواه نفس البيت اللي بيقتل فيه علشان كده انا لازم اراقبه علشان اعرف البيت اللي هو بيقتل فيه فيروز :الناس دي بتبقي مركزة جامد مش هيبقى سهل أن أنت تراقبه هيكشفك بسهوله صهيب :هقعد افكر انا لسه مش عارف في القسم كان صهيب يفكر في ماذا سيفعل الى ان أتى يامن لعرف اذا كان يوجد مستجدات في القضيه يامن: صهيب وصلت الحاجه صهيب بكذب: لا لسه يامن: صهيب بصلي انت بتكذب صهيب: لا انا مش بكدب انا لسه ما وصلتش لحاجه يامن بغضب :صهيب قول وصلت لايه صهيب بضيق: عرفت مين اللي خطفها يامن بفرحه: بجد و مستني ايه يلا خلينا نلحقها صهيب :مش هينفع يامن بعدم فهم: يعني ايه مش هينفع صهيب: اولاً اكيد المكان اللي هو بيخطف في الضحايا مش نفس المكان اللي هو بيبات فيه فاحنا لو رحنا فتشنا البيت اللي هو عايش فيه مش هنلاقي فيه سيليا لأن اكيد هو مخبيها في حته تانيه فأنا دلوقتي بفكر في طريقه ان انا اراقبه بيها علشان اعرف البيت الثاني ده فين يامن :الشخص ده مين يا صهيب صهيب :اقول لك علشان الاقيك رايح مخلص عليه صح يامن :مش هعمل كده اكيد مش هخاطر في حياه سيليا صهيب :يكون الدكتور النفسي اركان السيوفي يامن بصدمه: ايه اركان صهيب :انت تعرفه يامن :اه كان صديق لسيليا و كان بيجي الروف كثير لكن ما كنتش برتاح له غير ان نظراته لسيليا كان واضحه اوي ان هي اعجاب انا عندي فكره صهيب: ايه يامن: اروح له العياده على أساس ان أنا بشتكي و ابدأ اتكلم عن سيليا بطريقه وحشه فبالتالي ده هيستفزه و مش بعيد يخطفني بعدها صهيب :لا طبعا اللي انت بتقوله ده مش هيحصل يامن :وانا بقول لك انا هعمل كده يا صهيب صهيب :يامن ما تندمنيش اللي انا قلت لك هو مين لو سمحت اقعد خليني افكر هعمل ايه يامن بغضب: لو كانت فيروز هي اللي مكانها ما كنتش هتفضل قاعد ساكت كده بل كنت هتقوم الدنيا و اول ما تعرف هو مين كنت هتروح تقتله بس علشان هي مش فيروز و علشان هي ما تخصكش فأنت مش همك صهيب بغضب :مش هممني ايه يا غبي دي دي تبقى خطيبه اخويا بس انا مش هقف اتفرج و اخويا رايح للموت برجليه فاهم يا يامن يامن :صدقني يا صهيب ده الحل الوحيد و انت هتكون معايا اكيد مش هتسيبني صهيب بتردد :ماشي يا يامن موافق تانى يوم ذهب يامن لعياده اركان اركان بضيق:يامن يامن:ازيك يا دكتور اركان ببرود:تمام مبروك مقدماً علي الخطوبه يامن:لا مبروك ايه بقي مهي هربت مع عشيقها أنا اصلاً مكنتش بحبها كانت تنكه و مغروره و شايفه نفسها أنا بس خطبتها علشان فلوسها أصلها بتقبض اعلي منى اركان بغضب: اخرس اياك و تتكلم عنها بالطريقه دى سيليا أنضف و اشرف من أمثالك يا قذر يامن بغضب:ليه الغلط بس متكنش انت عشيقها بقولك ايه انا شكلي غلطت لما جيت لك أنا رايح اتكلم مع حد تاني قال يامن كلامه و خرج بسرعه من العياده و خلفه اركان الذي توعد له بالموت في الشارع ابتعد يامن عن الأماكن التى بها الناس و الكاميرات ليسهل علي اركان خطفه فعلاً لم تمر دقائق و اعترض اركان يامن بالسيارة د يامن:في ايه انت وقفت كده ليه اركان بغضب : دلوقتي هتعرف ضرب اركان يامن روصيه أفقدته الوعي و أخذه و اتجهه الي البيت في البيت دخل اركان و رمي يامن في الغرفه التى بها سيليا سيليا بخوف:يامن قوم يا حبيبي قوم عمل فيك ايه يا يامن قوم رد عليا يا حبيبي بالله عليكي اركان بغضب:هو ده اللي بتحبيه اللي وخدك مصلحه علشان فلوسك و بيخوض في عرض سيليا بغضب:اخرس إياك و تقول عليه كده يامن احسن منك و من امثالك يا مريض اركان بغضب:هقتلهولك يا سيليا هقتله قالها وذهب للغرفه ليأتى بالسكين أما سيليا فأصبحت تصرخ و تترجي يامن أن يستيقظ لتتفاجئ بيامن يفتح عينه و يشير لها أن تصمت اركان:هو ده حبيب القلب يا سيليا هخلص عليه قدامك علشان ميبقاش قدامك غيري تحبيه كان اركان سيطعن يامن لكن تفاجئ حين ضرب يامن السكينه و اصبح يضرب اركان بكل قوته سيليا بصراخ:سيبه يا يامن متوديش نفسك في داهيه صهيب وهو يبعد يامن عن اركان:يامن كفايه ابعد سيبنا نشوف شغلنا ابتعد يامن عن اركان و ذهب اتجاه سيليا و احتضنها بقوه وهو يحمد ربه علي سلامتها ازال الكلبشات و حملها بين يديه و ترك المكان أما صهيب فقبض علي اركان و بدأ ينظر حوله بصدمه غرفه يملئها الدماء و ادوات للقتل و توجد مكتبه مليئه بالبطرمنات ليظن صهيب أنها اسنان بسبب أن علي كل بطرمان اسم غير ذلك الدولاب الذي ملئ بالمخدرات و الأحماض الممنوعه صهيب :ده انت موالك طويل اخذ صهيب اركان تحت اعتراضه الشديد و مقاومته لكن لا توجد فائده أخذه صهيب علي القسم و بدأ في التحقيق معه في البداية رفض اركان قول اي شئ لكن مع الضغط عليه و استفزازه بدأ يعترف بكل ما فعلها وجميع من قتلهم و طريقه قتلهم و اخفاء الجثه تم اعلام أهالي الضحايا علي موت أفراد أسرتهم أما اركان فكان عقابه هو الإعدام رمياً بالرصاص بسبب ما فعله اما سيليا فظلت فترة تتعالج بسبب انهيار أعصابها نتيجة ما عاشته سيليا: أنا مش قادره اصدق انى طلعت عايشه من المكان ده يامن وهو يقبل يدها: الحمدلله كان هيحصل لي حاجه لو كان جرا لك حاجه شكراً يا صهيب صهيب بابتسامة: العفو يا صاحبي علي ايه ده شغلي حازم :صهيب باشا الحق في بلاغ باختفاء الكل بصدمه: ايه حازم بضحك:بهزر بهزر صهيب:غور يا حازم انت مطرود مش عاوز اشوف وشك تاني و توته توته خلصت الحدوته الكل في بيته مشاكل و محدش حياته وردى كل واحد بيعدى حياته بطريقته و كل واحد ربنا بيدي له الحمل اللي هو هيقدر يشيله ربنا عالم و مطلع بكل حاجه كل كلمه كل فعل كل نظرة كل فكرة و كل تخطيط ربنا عالم بكل حاجه حتي اللي في أنفسكم علشان كده اللي بيظلمك سيبه لأن ربنا شايف و هيجيب حقك لا محاله و يابخت من بات مظلوم ولا بات ظالم و خلي دايماً كل كلمه او اي فعل دافع يخليك اقوى متزعلش أو تضايق من الكلام أو المواقف بس خليها تزقك لقدام و تخليك أحسن و أقوي ، أنت أقوى من الحياه و مشاكلها يا صاحبي و افتكر دايماً ربنا موجود و مطلع علي كل شئ خلصت قصتنا بالنهاية المستحقه و هى موت اركان اللي افتكر نفسه استغفر الله العظيم ربنا و أنه بيحقق العداله بالطريقه دي الغلط و الحرام ربنا و القانون اللي بيحاسبوا عليه مش من حقنا أننا ناخد الدور ده احنا مش عايشين في غابه احنا عايشين في بلد بيحكمها القانون و اللي جاي من كتاب ربنا #لـشهدالوليد|الإعصار. ❝ ⏤شهد الوليد
❞ الفصل الثامن و الأخير
صادق :في الواقع يا جماعة ده مش رملة خالص دي أسنان بشرية مطحونة فيروز بصدمه: أسنان بشرية مطحونة صادق :بالظبط هو اه كان صعب ان احنا نعرف بسبب ان هو مطحون بشكل كويس جداً لكن مع التطور العلمي قدرنا نعرف صهيب:كده في دليل قوي فيروز: هتروح تقبض عليه صهيب :لا اكيد البيت اللي هو عايش فيه مش هو هواه نفس البيت اللي بيقتل فيه علشان كده انا لازم اراقبه علشان اعرف البيت اللي هو بيقتل فيه فيروز :الناس دي بتبقي مركزة جامد مش هيبقى سهل أن أنت تراقبه هيكشفك بسهوله صهيب :هقعد افكر انا لسه مش عارف
في القسم كان صهيب يفكر في ماذا سيفعل الى ان أتى يامن لعرف اذا كان يوجد مستجدات في القضيه يامن: صهيب وصلت الحاجه صهيب بكذب: لا لسه يامن: صهيب بصلي انت بتكذب صهيب: لا انا مش بكدب انا لسه ما وصلتش لحاجه يامن بغضب :صهيب قول وصلت لايه صهيب بضيق: عرفت مين اللي خطفها يامن بفرحه: بجد و مستني ايه يلا خلينا نلحقها صهيب :مش هينفع يامن بعدم فهم: يعني ايه مش هينفع صهيب: اولاً اكيد المكان اللي هو بيخطف في الضحايا مش نفس المكان اللي هو بيبات فيه فاحنا لو رحنا فتشنا البيت اللي هو عايش فيه مش هنلاقي فيه سيليا لأن اكيد هو مخبيها في حته تانيه فأنا دلوقتي بفكر في طريقه ان انا اراقبه بيها علشان اعرف البيت الثاني ده فين يامن :الشخص ده مين يا صهيب صهيب :اقول لك علشان الاقيك رايح مخلص عليه صح يامن :مش هعمل كده اكيد مش هخاطر في حياه سيليا صهيب :يكون الدكتور النفسي اركان السيوفي يامن بصدمه: ايه اركان صهيب :انت تعرفه يامن :اه كان صديق لسيليا و كان بيجي الروف كثير لكن ما كنتش برتاح له غير ان نظراته لسيليا كان واضحه اوي ان هي اعجاب انا عندي فكره صهيب: ايه يامن: اروح له العياده على أساس ان أنا بشتكي و ابدأ اتكلم عن سيليا بطريقه وحشه فبالتالي ده هيستفزه و مش بعيد يخطفني بعدها صهيب :لا طبعا اللي انت بتقوله ده مش هيحصل يامن :وانا بقول لك انا هعمل كده يا صهيب صهيب :يامن ما تندمنيش اللي انا قلت لك هو مين لو سمحت اقعد خليني افكر هعمل ايه يامن بغضب: لو كانت فيروز هي اللي مكانها ما كنتش هتفضل قاعد ساكت كده بل كنت هتقوم الدنيا و اول ما تعرف هو مين كنت هتروح تقتله بس علشان هي مش فيروز و علشان هي ما تخصكش فأنت مش همك صهيب بغضب :مش هممني ايه يا غبي دي دي تبقى خطيبه اخويا بس انا مش هقف اتفرج و اخويا رايح للموت برجليه فاهم يا يامن يامن :صدقني يا صهيب ده الحل الوحيد و انت هتكون معايا اكيد مش هتسيبني صهيب بتردد :ماشي يا يامن موافق تانى يوم ذهب يامن لعياده اركان اركان بضيق:يامن يامن:ازيك يا دكتور اركان ببرود:تمام مبروك مقدماً علي الخطوبه يامن:لا مبروك ايه بقي مهي هربت مع عشيقها أنا اصلاً مكنتش بحبها كانت تنكه و مغروره و شايفه نفسها أنا بس خطبتها علشان فلوسها أصلها بتقبض اعلي منى اركان بغضب: اخرس اياك و تتكلم عنها بالطريقه دى سيليا أنضف و اشرف من أمثالك يا قذر يامن بغضب:ليه الغلط بس متكنش انت عشيقها بقولك ايه انا شكلي غلطت لما جيت لك أنا رايح اتكلم مع حد تاني قال يامن كلامه و خرج بسرعه من العياده و خلفه اركان الذي توعد له بالموت في الشارع ابتعد يامن عن الأماكن التى بها الناس و الكاميرات ليسهل علي اركان خطفه فعلاً لم تمر دقائق و اعترض اركان يامن بالسيارة د يامن:في ايه انت وقفت كده ليه اركان بغضب : دلوقتي هتعرف ضرب اركان يامن روصيه أفقدته الوعي و أخذه و اتجهه الي البيت في البيت دخل اركان و رمي يامن في الغرفه التى بها سيليا سيليا بخوف:يامن قوم يا حبيبي قوم عمل فيك ايه يا يامن قوم رد عليا يا حبيبي بالله عليكي اركان بغضب:هو ده اللي بتحبيه اللي وخدك مصلحه علشان فلوسك و بيخوض في عرض سيليا بغضب:اخرس إياك و تقول عليه كده يامن احسن منك و من امثالك يا مريض اركان بغضب:هقتلهولك يا سيليا هقتله قالها وذهب للغرفه ليأتى بالسكين أما سيليا فأصبحت تصرخ و تترجي يامن أن يستيقظ لتتفاجئ بيامن يفتح عينه و يشير لها أن تصمت اركان:هو ده حبيب القلب يا سيليا هخلص عليه قدامك علشان ميبقاش قدامك غيري تحبيه كان اركان سيطعن يامن لكن تفاجئ حين ضرب يامن السكينه و اصبح يضرب اركان بكل قوته سيليا بصراخ:سيبه يا يامن متوديش نفسك في داهيه صهيب وهو يبعد يامن عن اركان:يامن كفايه ابعد سيبنا نشوف شغلنا ابتعد يامن عن اركان و ذهب اتجاه سيليا و احتضنها بقوه وهو يحمد ربه علي سلامتها ازال الكلبشات و حملها بين يديه و ترك المكان أما صهيب فقبض علي اركان و بدأ ينظر حوله بصدمه غرفه يملئها الدماء و ادوات للقتل و توجد مكتبه مليئه بالبطرمنات ليظن صهيب أنها اسنان بسبب أن علي كل بطرمان اسم غير ذلك الدولاب الذي ملئ بالمخدرات و الأحماض الممنوعه صهيب :ده انت موالك طويل اخذ صهيب اركان تحت اعتراضه الشديد و مقاومته لكن لا توجد فائده أخذه صهيب علي القسم و بدأ في التحقيق معه في البداية رفض اركان قول اي شئ لكن مع الضغط عليه و استفزازه بدأ يعترف بكل ما فعلها وجميع من قتلهم و طريقه قتلهم و اخفاء الجثه تم اعلام أهالي الضحايا علي موت أفراد أسرتهم أما اركان فكان عقابه هو الإعدام رمياً بالرصاص بسبب ما فعله اما سيليا فظلت فترة تتعالج بسبب انهيار أعصابها نتيجة ما عاشته سيليا: أنا مش قادره اصدق انى طلعت عايشه من المكان ده يامن وهو يقبل يدها: الحمدلله كان هيحصل لي حاجه لو كان جرا لك حاجه شكراً يا صهيب صهيب بابتسامة: العفو يا صاحبي علي ايه ده شغلي حازم :صهيب باشا الحق في بلاغ باختفاء الكل بصدمه: ايه حازم بضحك:بهزر بهزر صهيب:غور يا حازم انت مطرود مش عاوز اشوف وشك تاني
و توته توته خلصت الحدوته الكل في بيته مشاكل و محدش حياته وردى كل واحد بيعدى حياته بطريقته و كل واحد ربنا بيدي له الحمل اللي هو هيقدر يشيله ربنا عالم و مطلع بكل حاجه كل كلمه كل فعل كل نظرة كل فكرة و كل تخطيط ربنا عالم بكل حاجه حتي اللي في أنفسكم علشان كده اللي بيظلمك سيبه لأن ربنا شايف و هيجيب حقك لا محاله و يابخت من بات مظلوم ولا بات ظالم و خلي دايماً كل كلمه او اي فعل دافع يخليك اقوى متزعلش أو تضايق من الكلام أو المواقف بس خليها تزقك لقدام و تخليك أحسن و أقوي ، أنت أقوى من الحياه و مشاكلها يا صاحبي و افتكر دايماً ربنا موجود و مطلع علي كل شئ خلصت قصتنا بالنهاية المستحقه و هى موت اركان اللي افتكر نفسه استغفر الله العظيم ربنا و أنه بيحقق العداله بالطريقه دي الغلط و الحرام ربنا و القانون اللي بيحاسبوا عليه مش من حقنا أننا ناخد الدور ده احنا مش عايشين في غابه احنا عايشين في بلد بيحكمها القانون و اللي جاي من كتاب ربنا
❞ البارت السابع في منزل عشق كان سراج ينتظر عشق في غرفتها عشق:بابا انت هنا سراج: اه يا عشق تعالي اقعدي عشق:في حاجه و لا ايه سراج :مش بالظبط بس انتي بقيتي تروحي الغابه كتير اليومين دول عشق:اها بقابل صديق ليا اتعرفت عليه وقت حفله الماركيز كان النادل اللي زعقت فيه اللي اسمها صباح باين سراج:أيوة ايوه فاكره بتقابليه ليه عشق: نوح بيعلمني رمي الاسهم هو انت مضايق اني بكلمه لانه مش من نفس طبقتنا سراج:اكيد لا محدش فينا مختلف عن التاني يا عشق يمكن في نبلاء و في فقراء في اللي بشرتهم بيضا و بشرتهم سمرا و في اللي اجانب أو حتي أهل الإمبراطورية يمكن كل دي اخلافات بس في نهايه المطاف كلهم بشر وكلهم اتخلقوا بنفس الطريقة و من خالق واحد و هو ربنا عشق:مهما كنت انت مين المهم اخلاقك مش مكانتك سراج وهو يطبطب علي رأسها:بالظبط يا حبيبتي انا سألت بدافع اني اطمأن عليكي مش اكتر ابقي ادعيه في يوم يجي يتغدي معانا عشق بفرح:بجد سراج بابتسامه:بجد (صاحبوا اولادكم متخولهمش يخافوا منكم بل يخافوا على زعلكم خلوهم لما يغلطوا يجوا و يقولوا ليكم و هما متأكدين انكم هتسندوهم مش هتكونوا اول الهاجمين عليهم ) ثاني يوم برق:هتروحي الغابه عشق:لا اتبعتت لي دعوه لحفله شاي من خطيبه اللي كنت مخطباله ده برق:ادم عشق: اها برق:بس دي هتبقي حفله سف يا عشق عشق:اشطا عادي حفله سف بالنسبه ليهم وحفله تأديب بالنسبه ليا يلا اشوفك بليل باي في منزل الكونت ساجد (منزل خطيبه الماركيز ادم ) هدير بتكبر:اهلا عشق عشق بغرور:تؤتؤتؤ الدوقه عشق دوقه عيله الجارحي اقعدي واقفه ليه صباح: شفتم في اشاعات منتشره اليومين دول في الامبراطوريه عن حد من النبلاء مع شخص فقير بجد انا مشفقه علي النبيله دي سلوي بسخريه:اووة سمعت الاشعه دي بيقولوا انها بعد انفصلها بدور علي حد يسد جفافها العاطفي هدير :ها طبيعي اللي يسيب الغالي لازم يدور علي الرخيص عشق وهى تأخذ رشفه من الشاي ثم نظرت في عيون هدير بنظره مظلمه جعلتها ترتجف:يا انتي كان اسمك ايه سهير بهير اه هدير انسه هدير مش اللي ساب الغالي بيدور علي الرخيص تؤ ثم أشارت علي نفسها وهي تتحدث بل اللي سبته الهانم تخده مساحه السلالم ثم أشارت علي هدير هدير بغيظ:انتي تقصدي بأيه بالكلام ده عشق بتجاهل: انسه صباح انا اللي مشفقه عليكي اظن انتي عارفه اشهر جمله ليا في الإمبراطورية المكانه لا تسوي شئ قصاد الاخلاق واكيد النبيله دي اللي انا لو اعرف هي مين هحيها علي تصرفها عندها ان حد يحبها احسن متقفش خطبها كل يوم مع واحده شكل ومش بعيد يكون دلوقتي بيخون خطيبته الجديدة واحنا بنتكلم ثم اوجهت كلامها لسلوي عشق:مدام سلوي بالنسبه للجفاف العاطفي فأنا مش هعلق علي اللي انتي بتقوليه لان اكيد اي واحده لسه مطلقه من كونت كبير في الإمبراطورية هتزعل دلوقتي تشاو اشفكم مره تانيه و لا واني مش عاوزة اسفلت وش حد تاني باي ذهبت عشق وتركت الفتيات يشتعلون من الغضب بسبب عشق لـِ شهد الوليد|الإعصار. ❝ ⏤شهد الوليد
❞ البارت السابع
في منزل عشق كان سراج ينتظر عشق في غرفتها عشق:بابا انت هنا سراج: اه يا عشق تعالي اقعدي عشق:في حاجه و لا ايه سراج :مش بالظبط بس انتي بقيتي تروحي الغابه كتير اليومين دول عشق:اها بقابل صديق ليا اتعرفت عليه وقت حفله الماركيز كان النادل اللي زعقت فيه اللي اسمها صباح باين سراج:أيوة ايوه فاكره بتقابليه ليه عشق: نوح بيعلمني رمي الاسهم هو انت مضايق اني بكلمه لانه مش من نفس طبقتنا سراج:اكيد لا محدش فينا مختلف عن التاني يا عشق يمكن في نبلاء و في فقراء في اللي بشرتهم بيضا و بشرتهم سمرا و في اللي اجانب أو حتي أهل الإمبراطورية يمكن كل دي اخلافات بس في نهايه المطاف كلهم بشر وكلهم اتخلقوا بنفس الطريقة و من خالق واحد و هو ربنا عشق:مهما كنت انت مين المهم اخلاقك مش مكانتك سراج وهو يطبطب علي رأسها:بالظبط يا حبيبتي انا سألت بدافع اني اطمأن عليكي مش اكتر ابقي ادعيه في يوم يجي يتغدي معانا عشق بفرح:بجد سراج بابتسامه:بجد
(صاحبوا اولادكم متخولهمش يخافوا منكم بل يخافوا على زعلكم خلوهم لما يغلطوا يجوا و يقولوا ليكم و هما متأكدين انكم هتسندوهم مش هتكونوا اول الهاجمين عليهم )
ثاني يوم برق:هتروحي الغابه عشق:لا اتبعتت لي دعوه لحفله شاي من خطيبه اللي كنت مخطباله ده برق:ادم عشق: اها برق:بس دي هتبقي حفله سف يا عشق عشق:اشطا عادي حفله سف بالنسبه ليهم وحفله تأديب بالنسبه ليا يلا اشوفك بليل باي
في منزل الكونت ساجد (منزل خطيبه الماركيز ادم ) هدير بتكبر:اهلا عشق عشق بغرور:تؤتؤتؤ الدوقه عشق دوقه عيله الجارحي اقعدي واقفه ليه صباح: شفتم في اشاعات منتشره اليومين دول في الامبراطوريه عن حد من النبلاء مع شخص فقير بجد انا مشفقه علي النبيله دي سلوي بسخريه:اووة سمعت الاشعه دي بيقولوا انها بعد انفصلها بدور علي حد يسد جفافها العاطفي هدير :ها طبيعي اللي يسيب الغالي لازم يدور علي الرخيص عشق وهى تأخذ رشفه من الشاي ثم نظرت في عيون هدير بنظره مظلمه جعلتها ترتجف:يا انتي كان اسمك ايه سهير بهير اه هدير انسه هدير مش اللي ساب الغالي بيدور علي الرخيص تؤ ثم أشارت علي نفسها وهي تتحدث بل اللي سبته الهانم تخده مساحه السلالم ثم أشارت علي هدير هدير بغيظ:انتي تقصدي بأيه بالكلام ده عشق بتجاهل: انسه صباح انا اللي مشفقه عليكي اظن انتي عارفه اشهر جمله ليا في الإمبراطورية المكانه لا تسوي شئ قصاد الاخلاق واكيد النبيله دي اللي انا لو اعرف هي مين هحيها علي تصرفها عندها ان حد يحبها احسن متقفش خطبها كل يوم مع واحده شكل ومش بعيد يكون دلوقتي بيخون خطيبته الجديدة واحنا بنتكلم ثم اوجهت كلامها لسلوي عشق:مدام سلوي بالنسبه للجفاف العاطفي فأنا مش هعلق علي اللي انتي بتقوليه لان اكيد اي واحده لسه مطلقه من كونت كبير في الإمبراطورية هتزعل دلوقتي تشاو اشفكم مره تانيه و لا واني مش عاوزة اسفلت وش حد تاني باي ذهبت عشق وتركت الفتيات يشتعلون من الغضب بسبب عشق لـِ شهد الوليد|الإعصار. ❝