كاتب مؤسس جريده اقلام سرمديه لدعم المواهب مؤسس مبادره الامل مؤسس دار نشر اقلام سرمديه للنشر الالكتروني مشرف ومسؤل عن كتب خواطر الكتروني و ورقيه مجمعه لبعض المواهب في جميع انحاء العالم له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ اكتئاب ❝ الناشرين : ❞ أقلام سرمدية للنشر الإلكتروني ❝
كاتب مؤسس جريده اقلام سرمديه لدعم المواهب مؤسس مبادره الامل مؤسس دار نشر اقلام سرمديه للنشر الالكتروني مشرف ومسؤل عن كتب خواطر الكتروني و ورقيه مجمعه لبعض المواهب في جميع انحاء العالم ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ اكتئاب ❝ الناشرين : ❞ أقلام سرمدية للنشر الإلكتروني ❝ ❱
تيك توك (TikTok) هي منصة لمشاركة مقاطع الفيديو القصيرة عبر الهواتف الذكية. تأسست تيك توك في عام 2016 تحت اسم Musical.ly وفي عام 2018 تم استحواذ شركة بيت دانس على Musical.ly وأعيدت إطلاقها بشكل رسمي باسم تيك توك.
ميزة تيك توك الرئيسية تكمن في إمكانية إنشاء مقاطع فيديو قصيرة تستمر عادة لمدة 15 ثانية، ويمكن للمستخدمين إضافة موسيقى وتأثيرات بصرية مختلفة لجعل المحتوى أكثر جاذبية. يعتمد النجاح في تيك توك على الإبداع والابتكار في إنتاج المحتوى القصير.
ميزات تيك توك تشمل:
1. *الموسيقى والصوت: * يمكن للمستخدمين اختيار الموسيقى من مكتبة واسعة ودمجها في مقاطع الفيديو الخاصة بهم.
2. *التحرير البصري: * توفير مجموعة من الفلاتر والتأثيرات البصرية التي يمكن استخدامها لتحسين جودة وجاذبية المحتوى.
3. *التحديات والاتجاهات: * يمكن أن تكون هناك تحديات واتجاهات معينة على تيك توك، حيث يشارك المستخدمون في إنتاج محتوى حول موضوع محدد أو استخدام تحدي معين.
4. *تفاعل المستخدمين: * يمكن للمشاهدين تقديم تعليقات والإعجاب بالمقاطع ومشاركتها مع مستخدمين آخرين.
5. *البث المباشر: * توفير ميزة البث المباشر للتفاعل مباشرة مع الجمهور.
تيك توك أصبحت شديدة الشعبية بين الشباب وقد أثرت بشكل كبير على صناعة الإعلام الاجتماعي، وكانت واحدة من التطبيقات الرائدة في تعزيز محتوى الفيديو القصير والتفاعل الاجتماعي عبر الهواتف المحمولة.
❞المؤلِّف الذي يعزز من عمق الأفكار ويفتح أبواب الخيال، يقودنا في رحلات استكشاف إلى عوالم غامضة ومثيرة.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال التأليف، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
go more
❞الكاتب الذي يجمع بين الكلمات والجمل بشغف، يُصِيغ العبارات ببراعة تجعل كل سطر يرتقي إلى مستوى فني.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال الكتابة، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
go more
❞الصحفي الذي ينقل الأحداث والقصص بدقة وموضوعية، يسلط الضوء على الحقائق والمعلومات.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال الصحافة، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
❞ \" معركة الذات مع الذات \" كيف لي أن أواجه كل هذا الأسى الذي في قلبي ، والأرق الذي ينام تحت عيناي ، كيف لي أن أحتمل تلك الأصوات التي في رأسي ، كيف أنجو من معركة الذات مع الذات ؟. لا تسألني عن حالي فأنا دائماً بخير مهما أختلف الشعور ومهما كانت الظروف ستجد ذات الاجابة نفسها ، أعرف كيف أتجاوز كل شي وحدي دون الحاجة إلى كتف لأتكئ عليه أو لشخص أنثر عليه ما بداخلي لأن الحاجة إلى الناس ضعف وأنا أكره أن أكون ضعيف في نظر أحد حتى لثواني معدودة ، انا وحيد و اشعر بالحزن لا احد بجانبي ، ولا احد يشعر بي ، الأكتئاب صنع مني شخص لا اعرفه ، اصبحت احب العزله والبقاء في غرفتي كثيراً ، لم يبقي لي صديق بعدما كنت اجتماعياً ، الاهل يقولون اني شخص فاشل لا ينجح فشئ ، لا اريد سوي ان ارجع كما كُنت .. ❝ ⏤حسن شعبان (ادم)
❞ ˝ معركة الذات مع الذات ˝ كيف لي أن أواجه كل هذا الأسى الذي في قلبي ، والأرق الذي ينام تحت عيناي ، كيف لي أن أحتمل تلك الأصوات التي في رأسي ، كيف أنجو من معركة الذات مع الذات ؟. لا تسألني عن حالي فأنا دائماً بخير مهما أختلف الشعور ومهما كانت الظروف ستجد ذات الاجابة نفسها ، أعرف كيف أتجاوز كل شي وحدي دون الحاجة إلى كتف لأتكئ عليه أو لشخص أنثر عليه ما بداخلي لأن الحاجة إلى الناس ضعف وأنا أكره أن أكون ضعيف في نظر أحد حتى لثواني معدودة ، ˝انا وحيد و اشعر بالحزن لا احد بجانبي ، ولا احد يشعر بي ، الأكتئاب صنع مني شخص لا اعرفه ، اصبحت احب العزله والبقاء في غرفتي كثيراً ، لم يبقي لي صديق بعدما كنت اجتماعياً ، الاهل يقولون اني شخص فاشل لا ينجح فشئ ، لا اريد سوي ان ارجع كما كُنت. ❝
❞ \" احبها 2 \" أُحاول معها أن أكون أباها في الحنان ، فأداعبها من خدّها وكأنها طفلتي ، أحتضنها كالأمّ بكل كياني كأنها مدللتي الصغيرة ، أقبّلها وكأنّها بالفعل كلّ أحلامي ؛ بحجم اتساع الزمان من الأزل وطول المكان إلى لانهاية ؛ أُحبّها تقرأ لي حبيبتي القصّة وأنا غارق في تقاسيم وجهها أتوسّد إحدى يديها ، تروي وتروي الحكايا كأنّها تعزف ، وبين الفاصلة والفاصلة \" قُبلةٌ على الخد وأُخرى على الجبين \" وأنا أذوب من فرط الغرام ؛ بعدد القبلات والفواصل في روايات التاريخ ؛ أُحبّها الوقت يمرّ فيزداد طول شعرها ، الأضواء تعبر فيكبُر اللمعان في عينيها ، تمرّ بجانب شتلة ورود تشمّها تزداد الإلفة بِـ صلةالرَحم ، والشارع يمر وأعود لمنزلي لا شيء في صدري سِواها ؛ بحجم كلّ ما هو سِواها ؛ أحبّها أهجرُ كل هزائمي بالخذلان ، وبالعيش تحت سقف الإضطراب ، وأقول لها : \" أحبكِ \" مُعلناً بداية تشرّدي في ربوعها ، في رعبها ، وفي الرمال المتحركة التي تجرّ ساقا شفتاي على خدّيها ، التي لا يحيط بخواطرها إلا بهاءُ جمالها ؛ وأنا بعدد حبّات الرِّمال في صحاري التائهين ؛ أُحبّها فقط عندما تقول \" عشان خاطري \" أودُّ لو أنْ أجلب لها الدنيا بأكملها على كتفيّ ، ولن يكفي ذلكَ خاطرها عندي ؛ بحجم ما لِخاطرها حبٌّ في قلبي ؛ أُحبّها أحياناً أتمنّى لو أنّها جارتي ، عندما يكون الجوّ ماطراً ، أدعوها لشرب كوبٍ من الشاي عند باب البيت في عزّ الليل ، نتبادل أطراف الحديث .. وأنا أتبادل أطراف وجهها ، والنظرات إلى عينيها ؛ بعدد قطرات الماء في كلّ الليالي الماطرة ؛ أُحبّها. ❝ ⏤حسن شعبان (ادم)
❞ ˝ احبها 2 ˝ أُحاول معها أن أكون أباها في الحنان ، فأداعبها من خدّها وكأنها طفلتي ، أحتضنها كالأمّ بكل كياني كأنها مدللتي الصغيرة ، أقبّلها وكأنّها بالفعل كلّ أحلامي ؛ بحجم اتساع الزمان من الأزل وطول المكان إلى لانهاية ؛ أُحبّها تقرأ لي حبيبتي القصّة وأنا غارق في تقاسيم وجهها أتوسّد إحدى يديها ، تروي وتروي الحكايا كأنّها تعزف ، وبين الفاصلة والفاصلة ˝ قُبلةٌ على الخد وأُخرى على الجبين ˝ وأنا أذوب من فرط الغرام ؛ بعدد القبلات والفواصل في روايات التاريخ ؛ أُحبّها الوقت يمرّ فيزداد طول شعرها ، الأضواء تعبر فيكبُر اللمعان في عينيها ، تمرّ بجانب شتلة ورود تشمّها تزداد الإلفة بِـ صلةالرَحم ، والشارع يمر وأعود لمنزلي لا شيء في صدري سِواها ؛ بحجم كلّ ما هو سِواها ؛ أحبّها أهجرُ كل هزائمي بالخذلان ، وبالعيش تحت سقف الإضطراب ، وأقول لها : ˝ أحبكِ ˝ مُعلناً بداية تشرّدي في ربوعها ، في رعبها ، وفي الرمال المتحركة التي تجرّ ساقا شفتاي على خدّيها ، التي لا يحيط بخواطرها إلا بهاءُ جمالها ؛ وأنا بعدد حبّات الرِّمال في صحاري التائهين ؛ أُحبّها فقط عندما تقول ˝ عشان خاطري ˝ أودُّ لو أنْ أجلب لها الدنيا بأكملها على كتفيّ ، ولن يكفي ذلكَ خاطرها عندي ؛ بحجم ما لِخاطرها حبٌّ في قلبي ؛ أُحبّها أحياناً أتمنّى لو أنّها جارتي ، عندما يكون الجوّ ماطراً ، أدعوها لشرب كوبٍ من الشاي عند باب البيت في عزّ الليل ، نتبادل أطراف الحديث . وأنا أتبادل أطراف وجهها ، والنظرات إلى عينيها ؛ بعدد قطرات الماء في كلّ الليالي الماطرة ؛ أُحبّها. ❝