❞ تقديم♡
تتشرف جريدة العائلة الرضوانية بتقديم موهبة تألقت في سماء الإبداع،
وأثبتت أن الطموح لا يعرف مستحيلًا، وأن الفنّ يُولد من الشغف ♥
إليكم هذا اللقاء المميز مع إحدى النجمات الصاعدات ✨
الاسم: شروق محمد سعد
السن: 18 سنة.
المحافظة: الجيزه
الموهبة: كتابة الخواطر والرسائل والقصص القصيره
اللقب الأدبي أو الفني: "طيف".

بدأت أولى خطواتي من قلبي، من لحظة حسّيت فيها إن عندي كلام مش قادر يفضل جوايا. مسكت القلم وبدأت أكتب كل اللي بيدور في داخلي. كانت التجربة صعبة أوقات، خصوصًا مع الخوف من رد فعل الناس، لكن الشغف خلاني أكمّل.

لما لقيت اسمي على غلاف كتاب ورقي لأول مرة. اللحظة دي كانت كأن حلم صغير اتحقق قدامي.

أكيد، ساعات بحس إن كلماتي مش بتوصل زي ما أتمنى. لكن كنت دايمًا أفتكر إن أي طريق فيه مطبات، واللي بيكمل مش الموهوب بس، لكن اللي عنده صبر.

الإبداع بذرة ربنا بيزرعها جوانا، لكن لو ما سقيناهاش بالقراءة والتجربة، هتذبل. يعني هو فطرة بتكبر مع التدريب.

بحاول أدي لكل حاجة وقتها. الدراسة مسؤوليتي، والكتابة نفسي. ساعات بتغلبني الموهبة فأكتب حتى وأنا مرهقة، لأنها بالنسبة لي راحة مش تعب.

هقول لنفسي: "ما تخافيش من كلام الناس.. اكتبي وخلي قلمك يعيش قبل ما تضيع اللحظات."

بابا الله يرحمه كان أول حد شاف فيا موهبة ودايمًا كان مشجعني أكمل.

أتمنى أقابل أحلام مستغانمي، لأنها بتكتب بإحساس عميق جدًا وقريبة من روحي.

إصدار أول كتاب خاص بيا كامل من كلماتي، يحمل اسمي على الغلاف وحدي.

لما حد يقولي: "كلماتك لمستني وغيرت فيا حاجة." دي أعظم لحظة فخر ليا.

"كثيرًا ما أكتب لأتخلّص من وجعي، فأجد أن الحروف هي التي تعانقني وتُهديني القوة من جديد." – شروق محمد "طيف"

ابدئي دلوقتي. الخوف هيفضل موجود، بس الفرق بين اللي بيحقق واللي بيقف مكانه إن واحدة خطت خطوة للأمام.

بصراحة أنا ممتنة جدًا، لأنها مش بس جريدة، لكنها مساحة دافية بتحتضن مواهب كتير وتديهم فرصة يبانوا.

شكرًا على دعمكم وتشجيعكم.. أتمنى نفضل نكتب مع بعض قصة نجاح مليانة أسماء لامعة ♥
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وفي ختام هذا اللقاء الممتع، نُحيي روحك الملهمة وننتظر دومًا جديدك 💫
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المؤسس/
المايسترو: الحسن رمضان رضوان.

النائب العام/ نورهان رمضان " ليالي ديسمبر "

مديرة الجريدة/ فاطمة صبحي

المحررة الصحفية/ مريم محمود"زمرد" ❝

❞ تقديم♡
تتشرف جريدة العائلة الرضوانية بتقديم موهبة تألقت في سماء الإبداع،
وأثبتت أن الطموح لا يعرف مستحيلًا، وأن الفنّ يُولد من الشغف ♥
إليكم هذا اللقاء المميز مع إحدى النجمات الصاعدات ✨

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الاسم: بسملة علاء فتحي
السن: 18سنة
المحافظة: الفيوم
الموهبة: منشدة، كاتبة، شاعرة
اللقب الأدبي أو الفني: عہاشہقہة الوحہدة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأسئلة/

الإجابة: بدأت إنشاد أول مرة مع المايسترو الحسن، أما الكتابة بدأت وقت ما كنت بكتب بالعامية وصاحبتي شافت بوست عندي فقالتلي أكتبه بالفصحى، وعجبها وقتها فقررت أدرب أكتر على الكتابة. كانت تجربة صعبة شواية في الأول بس مع التدريب أتعودت.

الإجابة: وقت ما طلعت بفقرة إنشاد في حفل العائلة الرضوانية، الكتابة وقت ما بدأت أحس إني بخفف عن الناس الكتومة اللي مش قادرة تتكلام وتبوح بوجعها ولما بدأت أشارك في كتب مجمعة.

الإجابة: أكيد كل واحد مننا عنده مشاكل وبيتعرض لإنتقادات كتير بس أنا كنت بتعامل معاها على إنها دافع قوي ليا عشان أكمل طريقي للوصل لحلمي.

الإجابة: الإبداع ممكن يبقي فطرة وموهبة جواه الشخص بس ممكن بالإهمال يخسرها فلازم ندرب ونركز على تطوير مواهبتنا حتي لو كانت مهارة مكتسبة.

الإجابة: بحاول أنظم وقتي كويس عشان مقصرش في أمر منهم وكمان أنا طول الوقت بحب موهبتي عشان بتخفف عني وقت حزني زي إني أكتب اللي جوايا أو أنشد مداح عن الحبيب المصطفى.

الإجابة: نصيحتي هي بلاش تحزني ولا تستسلمي لإنك هتوصلي بعد التعب دا فمتزعليش على تعبك عشان النجاح طعمه حلو أوي.

الإجابة: الإنشاد كان المايسترو الحسن هو اللي كان بيشجعني وشايف إني لازم أدرب أكتر عشان أتمكن في المجال، لكن الكاتبة والشعر أنا كنت بشجع نفسي بنفسي.

الإجابة: الشاعر هشام الجخ، فارس قطرية، أميرة البيلي، لإنهم من أكتر الناس اللي بيلمس كلماتهم قلبي وبيوصفني وقت حزني.

الإجابة: إن شاء الله بخطط لعمل كتاب أو رواية لوحدي وكمان بدرب على الفويس أوڤر الفترة دي وبتمني أوصل فيه لمكانة كبيرة بإذن الله.

الإجابة: وقت ما بدأت أدخل مسابقات المبادرات وأخد مراكز في مجالات مختلفة.

الإجابة: هشاركم خاطرة تحفيزية

*لا تيأس يارفيق*

كيف حالك يا صديقي؟ أنا أعلم أنك متعب ومرهق من الضغوط التي حولك، ولكن لا بأس فكلما اشتد الظلام والحزن إعلم؛ بأنه ما إلا نورٌ يتلصص خلف الغيم، فالجميع دائمًا يشعر بارتعاشةُ البدايات عندما يكون في بداية الأمر الذي يفعله، واجعل بداخلك تفاؤل ومقاومة باستمرار؛ لكي تكمل الطريق حتي وإن كانت نتيجة المحاولة مجرد ظلُّ احتمالٍ بعيد، لذلك عليك أن تبدأ في تطوير ذاتك، والتغلب على السلبيات التي في حياتك طوال الوقت؛ حتي تصل لغرضك وحلمك.

گ/عہاشہقہة الوحہدة

الإجابة: مضيعيش الوقت في التردد والخوف عشان متندميش بعدها وخدي خطوة ناحية موهبتك وتطوريها بالتدريب أكتر وحلمك لازم توصلي ليه في الأخر لإنك قدها وقدود.

الإجابة: المبادرة كلها مش الجريدة بس جميلة أوي وحالة أشكر المايسترو الحسن رمضان على العمل الرائع دا ومع تمنياتي للجميع بالتوفيق والنجاح.

الإجابة: خليك مع ربنا وبلاش تركز مع كلام الناس المهم ترضي ربنا وتقرب منه عشان إنت مهما طالت بيك مدة إقامتك في الدنيا هتسيبها في الأخر وترجع لربك.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وفي ختام هذا اللقاء الممتع، نُحيي روحك الملهمة وننتظر دومًا جديدك 💫
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المؤسس/
المايسترو: الحسن رمضان رضوان.

النائب العام/ نورهان رمضان " ليالي ديسمبر "

مديرة الجريدة/ فاطمة صبحي

المحررة الصحفية/يارا رفيق محمد ❝

❞ الاسم: إيمان يوسف
السن:٢٩
المحافظة: الإسكندرية
الموهبة: كتابة الخواطر والمقالات الأدبية والرسم
اللقب الأدبي: اميره الصمت

الأسئلة

بدأتُ خطواتي الأولى بدافع من الشغف، كنت أكتب على الورق في صمت، أهرب من ضجيج الحياة إلى أحضان الحروف. لم تكن التجربة سهلة، لكنها كانت صادقة، والصدق دائمًا يقود للنجاح.

حين رأيت اسمي مطبوعًا لأول مرة في كتاب ورقي مشترك، أدركت أن أحلامي بدأت تُترجم إلى حقيقة.

نعم، فطريق الإبداع لا يخلو من العقبات. لكني اعتبرت الإحباط وقودًا يدفعني للاستمرار بدلًا من أن يكون حاجزًا يوقفني.

هو مزيج بين الفطرة والمهارة. يولد فينا كموهبة خام، لكنه يحتاج إلى صقل وتدريب حتى يضيء بأبهى صورة.

أعطي لكل وقت حقه؛ ساعات الدراسة للحلم العلمي، وساعات السكون للكلمة التي تنتظرني.

كنت سأقول لنفسي: لا تخافي من البدايات، فكل خطوة صغيرة اليوم هي أساس المجد غدًا.

أمي وابي كانوا ومازالوا أول داعمين لي

أتمنى لقاء الكاتبة رضوى عاشور، لأنها جسّدت قوة الكلمة وعمق الإبداع بروح إنسانية لا تُنسى.

أطمح لإصدار كتاب خاص يحمل اسمي وحدي، يكون بصمتي الحقيقية في عالم الأدب.

لحظة حمَلت كتابي الأول بين يديّ، شعرت أنني أعانق ثمرة جهدي الطويل.

اميره الصمت الحزين

وحين احترق قلبي

وضجيج الحروف الصامته

ابدئي ولا تنتظري الظروف المثالية، فالموهبة زهرة لا تحتمل التأجيل.

الجريدة نافذة مضيئة تمنحنا الفرصة لنُرى ونُسمع، وأعتبرها بيتًا حقيقيًا للمواهب.

شكرًا لأنكم تصنعون مساحة للحلم، فالكلمة حين تجد من يحتضنها تُصبح حياة.

وفى ختام هذا اللقاء الممتع.. نحى روحك الملهمة وننتظر دوما جديدك💫
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المؤسس/
المايسترو: الحسن رمضان رضوان

النائب العام/نورهان رمضان "ليالى ديسمبر"
مديره الجريده/فاطمه صبحي
المحررة الصحفيه/ نور احمد *لؤلؤه البحار* ❝