█ حصرياً جميع أعمال ❞ صفحة سبعة للنشر والتوزيع ❝ أقوال ومأثورات 2024 ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها أفكر إنهاء الأمور السطحيون العقل الممتد طرائق مختلفة للنظر إلي الماء لنستيقظ اغتصاب مع ماركس وضد دروس قرن الحياة متلازمة العافية كيف تكون مناهضًا للرأسمالية القرن الحادي والعشرين ومن أبرز المؤلفين : مجموعة سلامة موسى جان بول سارتر إدغار موران زيجمونت باومان احمد الأهواني آين راند عبد العزيز بومسهولي خوليو ياماثاريس إيان ريد نيكولاس كار آني ميرفي فتحي المسكيني ريتشارد رورتي آلان باديو جوست ميرلو يوسف نبيل كارل سيدرستروم أنطوني ما كغاوان عادل زعيتر جودي وايكمان أيمانويل ليفنياس إريك أولين رايت فرانسوا دورتيي بيير كلوسفسكي رودي رايشطات آن دوفورمانتيل رودولف أويكن روس داوثت شهرت العالم ستاثس سيلوس سمية حبتور لورانس هاريسون إتيان دانشان خليد كدري محمد وهبان أنس محجوب صلاح بن عياد المهذبي عبدالوهاب الملوح عمر فايد نايجل دود أندريه سبايسر بونوا فيردون كراي العويشاوي وفاء إيفا إيلوز جوزيف فورجاس بابياك طجو إيدا لوشان جلال العاطى سهير صبري السيد ❱
❞ ما الفلسفة حقا؟ هل نعيش بشكل أفضل حين نتوسل بها؟ هل يتطور تفكيرنا؟ وهل تمكننا من إدراك المعرفة والحقائق إدراكا أعلى كما يعتقد أفلاطون وسبينوزا أو هيجل؟ ألا تكون مجرد طريقة “لإدارة العقل بشكل جيد” (ديكارت)، أو لتوضيح أفكار المرء (فيتغنشتاين) أو حتى لإنشاء عِلْمٍ جديد للعقل (هوسرل)؟ ألا يمكن أن تتحول إلى آلة شيطانية، لا تُنتج أي معرفة، لأنها ببساطة تريد دائما التشكيك في كل شيء . ❝
❞ لكنّنا ظللنا نَحِنُّ إلى تلك الحياة القديمة، فمع أنّها أفقر، هي في أذهاننا أسعد لاختلاطها بذكرياتنا العذبة؛ إنها في عذوبة المشهد الذي كان يُحيطنا ولا تزال بقاياه متناثرة حول مياه بحيرة الخزان بعد أن امحت جلّ عناصره من الوجود . ❝
❞ هناك تصور بأن الخوف والرعب والهلع، جميعها مشاعر مؤقتة لا تستمر طويلا، لأنها تصدمك بقوة وتباغتك ولكنها لا تبقى معك. هذا غير صحيح، أنا أؤمن بأن الخوف شعور عميق يستمر إلى الأبد، ويحتجزك خلف أسواره، لا يمكنك التحايل عليه، أو تجاوزه، الخوف غير قابل للعلاج، إنه أشبه بالطفح الجلدي . ❝
❞ يسعى هذا الكتاب إلى فهم المشروع الفلسفي وطبيعته وطموحاته، عبر تحقيق دقيق لخمس عشرة شخصية فلسفية عظيمة، من سقراط إلى ميشيل فوكو، محاولا الوقوف على المشروع التأسيسي الذي غذّى تفكير الجميع، وإعادته إلى زمانه وسيافه و«حدسه التأسيسي»، ولكن دون إخفاء مناطقه الرمادية وتناقضه وطرقه المسدودة. ومن هذه الزاوية فهو يطمح إلى وضع مناهج هؤلاء الفلاسفة وأدواتهم على «محك التجربة». فما الذي تجلبه لنا قراءة أفلاطون أو أرسطو أو كانط أو سبينوزا أو دريدا فعلا؟ وكيف كان مآل الفلسفة التحليلية والظواهر وفلسفة العلم بعد قرن من ظهورها؟ . ❝