برنامج استعدادي لرمضان للتدرب على أهم الجوانب الإيمانية والتعبدية في حياة المسلم وتطبيقها عمليًّا، مع متابعة ومحاسبة يومية يقوم بها المستخدم من خلال موقع إلكتروني، فيتأهل لدخول رمضان ومعه رصيد من المحافظة على الفرائض وكثير من النوافل.. ، دليل وجدول مواعيد معارض الكتب في الوطن العربي ، وتقويم للفعاليات والاحداث الخاصة بالكتب والمؤلفين والندوات والمؤتمرات الثقافية
بشرى للراغبين في الاستعداد لرمضان.. يعلن مركز تميز عن فتح باب التسجيل في برنامج التأهيل الرمضاني .رحلة نبدأها سوياً، نستعد فيها لرمضان، مع ثلة من المشايخ الكرام، نتدرب فيها على الطاعات والعبادات، ومحاسبة النفس وتقويمها، وذلك عن طريق:
- موقع إلكتروني سهل الاستخدام، ينظم لك المواد والمحاضرات والتكليفات، وجدول المحاسبة .
- تطبيق للهاتف المحمول يسهل عليك متابعة المحاضرات، والمواد، والتكليفات، في أي وقت ومن أي مكان.
- محاضرات تربوية لأبرز المشايختجمع لك الجوانب التعبدية والإيمانية.
- موادة مقروءة قصيرة اختيرت بعناية:تعينك على تدبر القرآن، والاستعداد الذهني لرمضان.
- تكليفات نطبق فيها ما تعلمناه، فنحوله لسلوك يومي.
- جدول للمحاسبة نتدرب فيه على محاسبة النفس ومجاهدتها في القيام بالعبادات والمواظبة عليها.
برنامج تأهيلي استعدادًا لرمضان، نجمع فيه أبرز الجوانب التعبدية، وأهم الجوانب الإيمانية الضرورية في حياة المسلم، ثم نفصلها ونتعرض لها، من خلال محاضرات لأبرز المشايخ المؤثرين، ثم نحوِّل كل جانب عقب محاضرته لأعمال وتكليفات تُدرَج في جدول المحاسبة اليومي في موقع مخصص للبرنامج؛ حيث يتابع المشترك نفسه ويتريض عليها ويتدرب حتى تسهل عليه، كل هذا في شهر رجب وشعبان، حتى إذا أتى رمضان، دخله وهو مستعد لقيامه وصيامه، وقد أَهَّلَ نفسه بالمحافظة على الصلوات في أول وقتها جماعةً، مُحافِظًا على تكبيرة الإحرام، مع المجاهدة قدر الإمكان في الخشوع فيها، يَجبُرُها بالسنن الرواتب، محافظًا على الذكر عَقِبَها، وفي الصباح والمساء وبينهما، مكثرًا فيهما من الاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، بل له أوراد ثابتة لا يقل عنها يوميًّا، وفي جوف الليل من القيام بين يدي الله تاليًا كتابَهُ مُتَدبِّرًا كلماته، بالإضافة إلى وِرد ثابتٍ لا ينزل عنه، ولا يتركه يومًا، وهو في كل ذلك تائبٌ كل وقت من جميع ذنوبه، فقد تَعَوَّد التوبةَ وأَلِفَها مُقبِلًا على نفسِهِ يُصْلِحُهَا مُحافِظًا على أوقاته، له خبيئةٌ من عملٍ صالحٍ لا يتجاوزُ يومَهُ حتَّى يُحَاسِبَ نَفسَهُ مُحاسَبَةَ الشريكِ لشريكهِ، يسألها: لِمَ قَصَّرْتِ في وِردِ كذا؟! ويُذَكِّرُها بما هي مقبلة عليه، يظل يُدَرِّبُ نفسه على كل هذا، حتى يَسْهُلَ عليهِ فيمتلئُ وقتُهُ بالطاعات وأسباب صلاح القلب وتقواه.
اغتنم الفرصة وبادر بالتسجيل الآن، وانضم لركب المتأهلين للفوز في رمضان.
ملاحظات ونقاشات القرّاء حول دورة التأهيل الرمضاني
أحداث وفعاليات أخرى: