حوار مع الكاتبة المبدعة أسماء محمود دياب تتشرف جريدة "ياقوت" الإخبارية بالتعاون مع مبادرة رذاذ لإجراء حوار مع الكاتبة المبدعة أسماء محمود دياب، المعروفة بلقب شاعرة الصعيد، والتي تبلغ من العمر 17 عامًا من محافظة سوهاج. دعونا نستكشف تجربتها في عالم الكتابة والشعر. البداية في الكتابة تقول أسماء إنها بدأت بكتابة الشعر والخواطر والمشاركة في الكتب والحفلات. متى بدأتِ؟ توضح أنها بدأت في هذا المجال عندما كانت في الصف الثاني الإعدادي. اكتشاف الموهبة اكتشفت أسماء موهبتها عندما أعجب أصدقاؤها ومدرّسوها بما تقدمه من كتابات، مؤكدة أنها لا تمتلك مواهب أخرى. مقتطف من كتاباتها تشاركنا بكلمات تحمل مشاعر عميقة: "غيابك كان قاسياً ولكن في رجوعك كان الدمار." الدعم والتشجيع تشير أسماء إلى أن أول من شجعها على متابعة حلمها هي صديقتها بشاير ومدرّسها علي صبري. تنمية الموهبة تنمي أسماء موهبتها من خلال القراءة والتأمل في الحياة. أمنيتها المستقبلية تحلم بأن تصبح مستشارة في القانون. الداعم الرئيسي تعتبر والدتها هي الداعم الأساسي لها. المثل الأعلى تعتبر أسماء الكاتب طه حسين مثلها الأعلى. التغلب على الصعوبات تواجه أسماء صعوبات، لكنها تتغلب عليها بالصبر والحكمة والتوكل على الله. التغلب على فقدان الشغف تواجه فقدان الشغف من خلال النظر إلى المستقبل وما يمكن أن يحدث إذا استسلمت. إنجازاتها كتبت العديد من القصائد وشاركت في حفلة رذاذ وعدد من الكتب. التفكير في ترك المجال تؤكد أسماء أنها لم تفكر أبداً في ترك الكتابة. نصيحتها للمبتدئين توجه نصيحة لمواجهة الكلام السلبي والتغلب على العقبات. رأيها في جريدة "ياقوت" تصف أسماء جريدة "ياقوت" بأنها جميلة جداً. ختام الحوار: إبداعها تختم أسماء بكلمات تلهم الآخرين: "لا تترك للجهل مجالاً للتغلب على أحلامك." نتمنى للكاتبة المبدعة أسماء محمود دياب دوام التفوق والنجاح، ونتطلع إلى المزيد من إبداعاتها. المحررة الصحفية: فاطمة محمد #المؤسسة_فاطمة_محمد"ياقوت" #جريدة_ياقوت_الإخبارية #دار_ياقوت_للنشر_والتوزيع_الإلكتروني ، دليل وجدول مواعيد معارض الكتب في الوطن العربي ، وتقويم للفعاليات والاحداث الخاصة بالكتب والمؤلفين والندوات والمؤتمرات الثقافية