منذ أن كنتِ في الثامنة من عمرك، أو شيء من هذا القبيل وأنت معجبه به ماذا بكِ الأن". "أخبرتك كيف عاملني." "لننظر للجانب الجديد يا دليلة. لقد تكلم معك. لقد لاحظ وجودك في هذا العالم. هذه بداية! إنه أفضل بكثير من مجرد النظر إليه من بعيد مثل المطارد المخيف ". "أنا لا أطارده!" كارلا تلف عينيها. "حقًا؟ هل ستحاولِ إنكار ذلك الان؟ لقد رأيتك تطارديه أكثر من مره ". "بالطبع لا ، إنها محض مصادفة أن أراه فقط عندما يذهب للتجول في المدينة ". "المشي في البلدة أو الاختباء في الغابة؟" انها تحاول أن تغضبني. "على أي حال ،" دعينا نغير هذا الموضوع. "من المفترض أن تساعديني، أحتاج إلى إيجاد طريقة لمنعه من استخدام شبكة ال Wi-Fi الخاصة بي. لا أريده أن يعرف عني أكثر من ذلك فهذا ليس من حقه وها هو من يطاردني الان. " "لماذا لا تغيري كلمة المرور؟" "حتى يتمكن من اختراق جهاز الكمبيوتر الخاص بي مرة أخرى؟ لا، شكرا."