تدور الاحداث في مدينة المنصورة بعد ثلاثون عاما من حادثه الاغتيال للحاكم أسعد عتمان سعيد وعائلته من قبل الادونيون البيض وطلبه أثناء صراعه الموت الى مستشارته عبير و ابنة عمه ثناء بأخذ ابنته سارة الناجية إلى قرية كفر عبد المؤمن حيث عاش عن طريق بوابة ضريح الحكام التى حدثه عنها عمه الراحل ادهم سعيد أنها بوابة العوده الى قرية كفر عبد المؤمن تبدأ الأحداث حينما اصبحت سارة استاذه جامعيه في قسم التاريخ جامعه المنصوره كما تمنى والدها أن تكون لتعرف في إحدى الايام من صديقتها نادرة وندا أن هناك حالات اختفاء تحدث جراء سلم بوابة كلية العلوم ذلك السلم الذى عبر من خلاله أسعد عتمان إلى دكناسيا وعمه الراحل ادهم سعيد من قبله وحضور الكثير من وسائل الإعلام والصحافة لتغطيتها الأحداث بذلك السلم حين يخرج الادونيون البيض أثناء تلك التغطية ليقوموا بتتبع سارة اسعد عتمان لمعرفتهم أثناء مازالت على قيد الحياة ليقوموا بإكمال المهمه التى لم تكتمل قبل ثلاثون عاما وتحقيق هدفهم الحقيقي الذى لم يكشف في الجزء الاول لتبدأ المطاردة و الصراع بين الادونيون البيض بقيادة زعيمهم الصفوت الجامع واخويه سعودنى وحمدونى وسارة أسعد عتمان لتتوالى الأحداث بعد ذلك باكتشاف الكثير من الأسرار أبرزها نشاه الادونيون البيض وماضيهم وسر دمج الاسماء العربية والاعجمية والإنجليزية معا و كذلك علاقة دكنوس بجماعه الادونيون البيض وحقيقه النبوءة القديمة الذى يتحدث عنها الادنيون قبل نشاه دكناسيا وماذا تعنى ؟! لتستمر الأحداث وصولا الى النهاية .