❞القاضي عبد الجبار المعتزلي❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞القاضي عبد الجبار المعتزلي❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ القاضي عبد الجبار المعتزلي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 أبو الحسن بن أحمد الخليل الله الأسدآبادي (359 – 415هـ 969 1025م) المولود أسد آباد (أفغانستان) والراجح أنه عربي النسب همدان يلقبه المعتزلة بـ"قاضي القضاة" ولا يطلقون هذا اللقب سواه سمع الحديث أبي سلمة القطان وعبد الرحمن حمدان الجلاب جعفر فارس والزبير الواحد الأسدأبادي وغيرهم روى عنه يوسف السلام محمد ابن القزويني المفسر وأبو علي الصَّيْمَرِي القاسم المحسن التنوخي أساتذته أما أستاذه الاعتزال فهو إسحاق عياش إبراهيم البصري قال : “وهو الذي درسنا عليه أولا” وهو الورع والزهد والعلم قدرعظيم وقد رحل إليه بغداد قوم يجمعون مجلسه إلى مجلس عبدا استدعاه الصاحب عباد الري واشتغل بالتدريس والقضاء عينه منصب قاضي القضاة وتوفي بها وقف عمره التدريس والإملاء وإليه انتهت رئاسة حتى صار شيخها وعالمها غير مُدافَع المرتضى: “نسخت كتبه كتب تقدمه المشايخ” كتبه من أشهر الكلام الدواعي والصواري؛ الخلاف والوفاق؛ الخاطر؛ الاعتماد ومن أماليه المغني؛ الفعل؛ الفاعل؛ المحيط؛ وكتابه المشهور مبادئ شرح الأصول الخمسة له مصنفات الشروح مثل الجامعين؛ الأصول؛ أصول الفقه: النهاية؛ وكتب النقض نقض اللمع؛ الإمامة ومنها ردود مسائل وردت الآفاق مثل: الرازيات؛ العسكريات؛ الخوارزميات؛ النيسابوريات كان أكثر شيوخ إملاء وتدريساً وفاته مات شهر ذي القعدة سنة 415 هـ أبناء التسعين ❰ مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها المغني أبواب التوحيد والعدل (التكليف) للقاضي ج2 ج1 (إعجاز القرآن) (خلق (الإرادة) (الشرعيات) (النظر والمعارف) (المخلوق) الناشرين مطبوعة البلاد التركية ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف القاضي عبد الجبار المعتزلي القاضي عبد الجبار المعتزلي القاضي عبد الجبار المعتزلي
القاضي عبد الجبار المعتزلي
المؤلِّف
المؤلِّف القاضي عبد الجبار المعتزلي القاضي عبد الجبار المعتزلي القاضي عبد الجبار المعتزلي
القاضي عبد الجبار المعتزلي
المؤلِّف
935م - 1025م المؤلِّف
القاضي أبو الحسن عبد الجبار بن أحمد بن عبد الجبار بن أحمد بن الخليل بن عبد الله المعتزلي الأسدآبادي (359 – 415هـ، 969 – 1025م) المولود في أسد آباد (أفغانستان) والراجح أنه عربي النسب من همدان. يلقبه المعتزلة بـ"قاضي القضاة" ولا يطلقون هذا اللقب على سواه. سمع الحديث من أبي الحسن بن سلمة القطان، وعبد الرحمن بن حمدان الجلاب، وعبد الله بن جعفر بن فارس، والزبير بن عبد الواحد الأسدأبادي وغيرهم. روى عنه القاضي أبو يوسف عبد السلام بن محمد ابن يوسف القزويني المفسر المعتزلي، وأبو عبد الله الحسن بن علي الصَّيْمَرِي، وأبو القاسم علي بن المحسن التنوخي.

أساتذته
أما أستاذه في الاعتزال فهو أبو إسحاق بن عياش إبراهيم بن عياش البصري، قال عنه القاضي عبد الجبار : “وهو الذي درسنا عليه أولا”، وهو من الورع والزهد والعلم على قدرعظيم. وقد رحل إليه من بغداد قوم يجمعون مجلسه إلى مجلس أبي عبدا. استدعاه الصاحب بن عباد إلى الري، واشتغل بالتدريس والقضاء، وقد عينه الصاحب في منصب قاضي القضاة في الري. وتوفي بها. وقف عمره على التدريس والإملاء، وإليه انتهت رئاسة المعتزلة حتى صار شيخها وعالمها غير مُدافَع. قال عنه ابن المرتضى: “نسخت كتبه كتب من تقدمه من المشايخ”.

كتبه
من أشهر كتبه في الكلام الدواعي والصواري؛ الخلاف والوفاق؛ الخاطر؛ الاعتماد. ومن أماليه المغني؛ الفعل؛ الفاعل؛ المحيط؛ وكتابه المشهور في مبادئ الاعتزال شرح الأصول الخمسة. له مصنفات في الشروح مثل شرح الجامعين؛ شرح الأصول؛ ومن كتبه في أصول الفقه: النهاية؛ وكتب في النقض مثل نقض اللمع؛ نقض الإمامة، ومنها ردود على مسائل وردت عليه من الآفاق. مثل: الرازيات؛ العسكريات؛ الخوارزميات؛ النيسابوريات. وقد كان القاضي عبد الجبار من أكثر شيوخ المعتزلة إملاء وتدريساً.

وفاته
مات في شهر ذي القعدة سنة 415 هـ، وهو من أبناء التسعين.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المغني في أبواب التوحيد والعدل (التكليف) ❝ ❞ شرح الأصول الخمسة للقاضي عبد الجبار / ج2 ❝ ❞ شرح الأصول الخمسة للقاضي عبد الجبار / ج1 ❝ ❞ المغني في أبواب التوحيد والعدل (إعجاز القرآن) ❝ ❞ المغني في أبواب التوحيد والعدل (خلق القرآن) ❝ ❞ المغني في أبواب التوحيد والعدل (الإرادة) ❝ ❞ المغني في أبواب التوحيد والعدل (الشرعيات) ❝ ❞ المغني في أبواب التوحيد والعدل (النظر والمعارف) ❝ ❞ المغني في أبواب التوحيد والعدل (المخلوق) ❝ الناشرين : ❞ مطبوعة البلاد التركية ❝

القاضي أبو الحسن عبد الجبار بن أحمد بن عبد الجبار بن أحمد بن الخليل بن عبد الله المعتزلي الأسدآبادي (359 – 415هـ، 969 – 1025م) المولود في أسد آباد (أفغانستان) والراجح أنه عربي النسب من همدان. يلقبه المعتزلة بـ"قاضي القضاة" ولا يطلقون هذا اللقب على سواه. سمع الحديث من أبي الحسن بن سلمة القطان، وعبد الرحمن بن حمدان الجلاب، وعبد الله بن جعفر بن فارس، والزبير بن عبد الواحد الأسدأبادي وغيرهم. روى عنه القاضي أبو يوسف عبد السلام بن محمد ابن يوسف القزويني المفسر المعتزلي، وأبو عبد الله الحسن بن علي الصَّيْمَرِي، وأبو القاسم علي بن المحسن التنوخي.

أساتذته
أما أستاذه في الاعتزال فهو أبو إسحاق بن عياش إبراهيم بن عياش البصري، قال عنه القاضي عبد الجبار : “وهو الذي درسنا عليه أولا”، وهو من الورع والزهد والعلم على قدرعظيم. وقد رحل إليه من بغداد قوم يجمعون مجلسه إلى مجلس أبي عبدا. استدعاه الصاحب بن عباد إلى الري، واشتغل بالتدريس والقضاء، وقد عينه الصاحب في منصب قاضي القضاة في الري. وتوفي بها. وقف عمره على التدريس والإملاء، وإليه انتهت رئاسة المعتزلة حتى صار شيخها وعالمها غير مُدافَع. قال عنه ابن المرتضى: “نسخت كتبه كتب من تقدمه من المشايخ”.

كتبه
من أشهر كتبه في الكلام الدواعي والصواري؛ الخلاف والوفاق؛ الخاطر؛ الاعتماد. ومن أماليه المغني؛ الفعل؛ الفاعل؛ المحيط؛ وكتابه المشهور في مبادئ الاعتزال شرح الأصول الخمسة. له مصنفات في الشروح مثل شرح الجامعين؛ شرح الأصول؛ ومن كتبه في أصول الفقه: النهاية؛ وكتب في النقض مثل نقض اللمع؛ نقض الإمامة، ومنها ردود على مسائل وردت عليه من الآفاق. مثل: الرازيات؛ العسكريات؛ الخوارزميات؛ النيسابوريات. وقد كان القاضي عبد الجبار من أكثر شيوخ المعتزلة إملاء وتدريساً.

وفاته
مات في شهر ذي القعدة سنة 415 هـ، وهو من أبناء التسعين.

#475

1K مشاهدة هذا اليوم

#409

767 مشاهدة هذا الشهر

#672

83K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
كتاب شرح الأصول الخمسة للقاضي عبد الجبّار بن أحمد الهمذانيّ Sharḥ_al-Uṣūl_al-Khamsa By Al-Qadi Abd al-Jabbar النسخة التركية المحققة والمنقحة 2013 في مُجلّدين كبيرين .. الكتاب بالعربي ومعه مقدمة بالتركية بالإضافة إلى ترجمة تركية! استفاد القاضي عبد الجبّار من التّراث الفكريّ المُتلاطم الّذي خلّفه العدليّون في البصرة وبغداد في خلال الثّلاثة القُرون السّابقة عليه. فالقاضي عبد الجبّار يُحلّل ويُناقش ويعرضُ آراء السّابقين فقد يقبلُ بعضها حينًا، ويرفُضُ بعضها الآخر حينًا آخر. وقد انتهى القاضي من المُناقشة والعرض والتّحليل والتّمحيص إلى مذهبٍ مُتكاملٍ في علم الكلام، يجتمعُ حول الأصلين العظيمين: "التوحيدُ والعدلُ"، ويندرجُ تحتهُما بقيّةُ الأُصول من "الوعد والوعيد" و"المنزلة بين المنزلتين" و"الأمر بالمعروف والنّهي عن المُنكر". وهكذا قام القاضي عبد الجبّار بلمّ شتات المباحث الكلاميّة بين دفّتي هذا الكتاب (الأُصول الخمسة) وعرضها على الجُمهور عرضًا مُنسّقًا مُرتّبًا مُتسلسلًا ومنطقيًّا. وهذا الكتاب من الكُتُب المشهورة أشدّ شُهرةٍ عند الباحثين في العقائد وعلم الكلام باختلاف الطّوائف والمذاهب بل والأديان، وهُو يُعتبرُ أحد أهمّ كُتُب العدليّة. وقد أثار بعض الباحثين الغُبار حول صحّة نسبة الكتاب إلى قاضي القُضاة عبد الجبّار وشكّك في ذلك، والحقّ ألّا شكّ في هذه النّسبة أبدًا وإنّما القاضي هُو صاحب الأصل (الأصول الخمسة) وقد ذيّل عليه تلميذه الرّوحيّ الزّيديّ أحمد بن الحُسين بن أبي هاشم (من نسل زيد بن عليّ الشّهيد) الشّهير بـ(مانكديم) وبـ(ششديو) وهُما لقبان فارسيّان لهُ، المُتوفّى سنة 425هـ، وتذييله من كلمات القاضي في المغني وغيره، فلا يعني ذلك التّشكيك في هذه النّسبة، فهو كان ينصّ على ذلك. ولو ظهر القاضي عبد الجبّار بهذا الكتاب قبل ذلك بقرنٍ من الزّمان مثلًا، فإنّ أغلب الظّنّ أنّ حظّ المدرسة العدليّة كان يظفر بمصيرٍ آخر خلاف ما انتهى إليه في العالم الإسلاميّ. ويحتوي الكتابُ على آراء عُلماء الكلام وخاصّة آراء العدليّة عن الأُصول الخمسة وهي على التّرتيب: "التّوحيد" و"العدل" و"الوعد والوعيد" و"المنزلة بين المنزلتين" و"الأمر بالمعروف والنّهي عن المُنكر" مع الشّرح. وللكتاب طبعاتٌ كثيرةٌ أشهرها: * طبعة الدّكتور عبد الكريم عُثمان عام 1965ر، وهي أشهر طبعة للكتاب، وغالب الإحالات هي إليها. * طبعة الدّكتور فيصل عون عام 1998ر، وقدّم لها بمُقدّمة شكّك فيها بالمطبوع السّابق، وهي من إصدارات جامعة الكُويت. * طبعة المستشرق الفرنسيّ دانييل جيماريت (Daniel Gimaret) للأصول الخمسة بدون الشّرح، مع دراسة حول تعليقين على الأصول، أحدها المذكور أعلاه والثّاني المنسوب لأبي مُحمّد الفرزاديّ أيضا م تلامذة القاضي، وذلك عام 1979ر، المنشورة في مجلة المعهد الفرنسيّ في القاهرة، العدد 15. * الطّبعة الأخيرة الكبيرة المُحقّقة والمُنقحّة للكتاب، المطبوعة البلاد التُّركيّة عام 2013ر. بتحقق الأستاذ الدّكتور إلياس جلبيّ، أستاذ علم الكلام في جامعة مرمرة في استانبول. اعتمد الدّكتور في تحقيقها على نوسخة طوبقابي المنسوخة عام 756هـ: "شرحُ الأُصول الخمسة للقاضي عبد الجبّار بن أحمد الهمذانيّ الأسد آباديّ المُتوفّى سنة 415هـ، عُلّق عن السّيّد الإمام قوام الدّين مانكديم أحمد بن الحُسين بن أبي هاشم الحُسينيّ الزّيديّ الشّهير بششديو). وهذه الطّبعة في غاية الأهميّة لدارسي علم الكلام والعقائد عند العدليّة وغيرهم. ويتمّ رفعه لأوّل مرّة على الشّبكة بفضل الله سُبحانه.
عدد المشاهدات
4311
نماذج من أعمال القاضي عبد الجبار المعتزلي:

منشورات من أعمال ❞القاضي عبد الجبار المعتزلي❝: