❞إبراهيم بن عبد الله الحازمي❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞إبراهيم بن عبد الله الحازمي❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ إبراهيم بن عبد الله الحازمي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الحجامة أحكامها وفوائدها كما جاءت الأحاديث والآثار الصحيحة موسوعة أعلام القرن الرابع عشر والخامس العالم العربي والإسلامي نهاية الظالمين قصص واقعية للمتقدمين والمتأخرين والمعاصرين ج3 سيرة وحياة الشيخ العلامة العزيز باز وما قيل فيه شعر ونثر ج2 ترك شيئا لله عوضه خيرا منه سطوع البدر بفضائل ليلة القدر الهجري 1301 1417هـ الجزء 2 1 3 الناشرين : دار الشريف للنشر والتوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف إبراهيم بن عبد الله الحازمي إبراهيم بن عبد الله الحازمي إبراهيم بن عبد الله الحازمي
إبراهيم بن عبد الله الحازمي
المؤلِّف
المؤلِّف إبراهيم بن عبد الله الحازمي إبراهيم بن عبد الله الحازمي إبراهيم بن عبد الله الحازمي
إبراهيم بن عبد الله الحازمي
المؤلِّف
المؤلِّف
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الحجامة أحكامها وفوائدها كما جاءت في الأحاديث والآثار الصحيحة ❝ ❞ موسوعة أعلام القرن الرابع عشر والخامس عشر في العالم العربي والإسلامي ❝ ❞ نهاية الظالمين .. قصص واقعية للمتقدمين والمتأخرين والمعاصرين ج3 ❝ ❞ سيرة وحياة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز وما قيل فيه من شعر ونثر ج2 ❝ ❞ من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه ❝ ❞ سطوع البدر بفضائل ليلة القدر ❝ ❞ موسوعة أعلام القرن الرابع عشر والخامس عشر الهجري في العالم العربي والإسلامي من 1301، 1417هـ الجزء 2 ❝ ❞ موسوعة أعلام القرن الرابع عشر والخامس عشر الهجري في العالم العربي والإسلامي من 1301، 1417هـ الجزء 1 ❝ ❞ موسوعة أعلام القرن الرابع عشر والخامس عشر الهجري في العالم العربي والإسلامي من 1301، 1417هـ الجزء 3 ❝ الناشرين : ❞ دار الشريف للنشر والتوزيع ❝


ولد سنة 1384هـ
شيوخه :
فضيلة الشيخ : عبدالله بن حميد
فضيلة الشيخ : عبدالعزيز بن باز
فضيلة الشيخ : محمد بن صالح العثيمين
فضيلة الشيخ : عبدالله بن جبرين
نشأته العلمية :
نشأ الشيخ رحمه الله نشأة ً علمية فقد حفظ القرآن مبكراً وأقبل على حفظ السنة وكثرة القراءة فيها حتى أني لاأذكر أنني سألته عن حديث إلا وبين لي درجته صحة وضعفا

والشيخ يمتلك حافظة عجيبة يعرفه من جلس معه
وكان كثير القراءة في الكتب حتى سبب له ذلك ضعفا في البصر
وأذكر أنه قال لي أنه قرأ كتب جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

ابتدأ بالتأليف مبكراً منذ أن كان في الثاتوية واستمر كذلك في الجامعة في كلية أصول الدين وزامل فيها الشيخ عدالله السعد

وأنشأ دار الشربف وهي الدار التي يطبع فيها كتبه

#2K

5 مشاهدة هذا اليوم

#2K

7 مشاهدة هذا الشهر

#2K

40K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
نبذة من الرواية: مهما طال ليلُ الظلمِ البهيم إلاّ وبعده يسطع نور العدل المبين، وهذا ما تحقق على بعض الأراضي العربية في الأوقات الراهنة، فها هي الشعوب الثائرة التي تجرّعت على مدى السنين الماضية الظلم والذل والهوان قد وصل الأمر بها إلى الانفجار في المظاهرات الشعبية التي خرجت تطالب بحقوقها وحريتها المشروعة، وما كان أحد يتصور أن هذه الأنظمة الطاغية التي ظلّت تحكم شعوبها بالاستبداد والقهر تَسقط بهذه السرعة -كما رأينا في تونس ومصر وقريباً في سوريا بإذن الله تعالى- وبذلك أيقن المتربصون من الغرب الكافر وأذنابهم المتخاذلون أن الشعوب إذا أرادت العدل والعِزَّة والكرامة فلا شيءَ يقف أمامها بإذن الله تعالى، لذا تسابق هؤلاء المتربِّصون وأذنابهم كعادتهم في محاولة التزلُّّف لهذه الشعوب الثائرة بصورة جديدة وبأي طريقة تُحقق مصالحهم. والمُتابع للأحداث المتسارعة العجيبة على بعض الأراضي العربية يَستبشر بتتابع سقوط الأنظمة الظالمة الطاغوتية التي لم تعتبر بغيرها، وهذه النهاية الطبيعية لكلِّ ظالمٍ مهما تجبّر وعلا في الأرض؛ لأن الله تبارك وتعالى حرَّم الظلم على نفسه وجعله محرّماً بين عباده، ولنا عِبرة وعِظة في نهاية الظالمين من الأُمَم والشعوب السابقة الذين أهلكهم الله سبحانه وتعالى بقُوتِه وجبروتِه وعظمتِه، كيف لا؟ وقد قال تبارك وتعالى: {فكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ} [العنكبوت:40]. وهكذا تكون نهاية الظلمة والطغاة وأعوانهم والراكنين إليهم على مر الأزمان والدهور، ويعجبني كثيراً قول الإمام الحسن البصري رحمه الله تعالى: "خِصلتان من العبد إذا صَلُحتا صلح ما سواهما: الركون إلى الظلمة، والطغيان في النعمة" قال الله عزوجل: {وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ} [هود:113]، وقال الله عزوجل: {وَلَا تَطْغَوْا فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي} [طه:81]. ومن تأمّل نهاية الظالمين وما جرى عليهم من العذاب والهلاك -قديماً وحديثاً- يتعجب من هؤلاء الظَلمة الطُّغاة الذين لا يهدأ لهم بالُّ حتى يروا دماء الأبرياء من المؤمنين تنزف على أيدي زبانيتهم المجرمين {وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ} [البروج:8]، ومع كلِّ هذا الظُلم والطُغيان نجدهم قد أطلقوا لأنفسهم ولأعوانهم العنان، ووقعوا في مُستنقعات الشهوات والشُّبُهات، وتجاوزوا الحدود وانتهكوا المحرمات، وجاهروا بالمعاصي والمنكرات، وداهن علماء السوء في “شرعنة” أفعال هؤلاء الطواغيت وما فعلوا ذلك إظهاراً للحق وإنما جرياً وراء حطام هذه الدنيا الفانية! أين هم من قول سفيان الثوري رحمه الله تعالى عندما سأله رجل فقال: "إني أخيط ثياب السلطان. هل أنا من أعوان الظلمة؟ " فقال سفيان : "بل أنت من الظَّلمة أنفسهم، ولكن أعوانَ الظَّلمة من يَبيع لك الإبرة والخيوط".
عدد المشاهدات
8052
عدد الصفحات
56
نماذج من أعمال إبراهيم بن عبد الله الحازمي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞إبراهيم بن عبد الله الحازمي❝:

منشورات من أعمال ❞إبراهيم بن عبد الله الحازمي❝: